إِذَا رَأَيْت االلَّه يَحْبِس عَنْك الْدُّنْيَا وَيَكْثُر عَلَيْك الْشَّدَائِد وَالْبَلْوَى
فَاعْلَم أَنَّك عَزِيْز عِنْدَه .. وَأَنَّك عِنْدَه بِمَكَانَا وَأَنَّه يَسْلُك بِك طَرِيْق أَوْلِيَائِه
وَأَصْفِيَائِه وَأَنَّه يَرَاك’’
•[أَمَا تَسْمَع قَوْلَه تَعَالَى
( وَاصْبِر لِحُكْم رَبِّك فَإِنَّك بِأَعْيُنِنَا )
’’
إِن الْخَيْل إِذَا شَارَفَت نِهَايَة الْمِضْمَار
بُذِلَت قُصَارَى جَهَدَهَا .. لَتَفُوز بِالْسِّبَاق
فَلَا تَكُن الْخَيْل أَفْطَن مِنْك;
فَإِنَّمَا الْأَعْمَال بِالْخَوَاتِيْم
’’
•[قَال أَحَد الْسَّلَف :
( الْمُخَلِّص : الَّذِي يَسْتُر طَاعَاتِه كَمَا يَسْتُر عُيُوْبَه )
’’
جِسْمِي عَلَى الْبَرْد لَا يَقْوَى .. وَلَا عَلَى شِدَّة الْحَرَارَة ..
فَكَيْف يَقْوَى عَلَى حَمِيْم .. وَقُوْدُهَا الْنَّاس وَالْحِجَارَة ؟؟ ..
" الْامَام الْشَّافِعِي "
’’
•[مَا رَأْيُك لَو تَفْعَل أَحَدُهَا غَدَا
الْدُّعَاء فِي جَوْف الْلَّيْل
هَدِيَّة بَسِيْطَة لِأَحَد الْوَالِدَيْن
صِلَة قَرِيْب لَم تَرَه مُنْذ أَشْهُر
الْتَسَامُح مَع انْسَان غَاضِب مِنْك
نَصِيْحَة أَخَوِيَّة وُدّيَّة لُإِنْسَان خَاص
رَسْم بَسْمَة عَلَى شَفَة يَتِيْم
صَدَقَة لَا تُخْبِر بِهَا أَحَد
قِرَاءَة سُوْرَة الْبَقَرَة
صَلَاة الْضُّحَى
’’
•[قَال ابْن تَيْمِيَّه
" وَالِاسْتِغْفَار أَكْبَر الْحَسَنَات وَبَابُه وَاسِع
.. فَمَن أَحَس بِتَقْصِيْر فِي قَوْلُه أَو عَمَلُه أَو حَالُه أَو
رِزْقَه أَو تَقْلِب قَلْبِه .. فَعَلَيْه بِالْتَّوْحِيْد وَالِاسْتِغْفَار
.. فَفِيْهِمَا الْشِّفَاء إِذَا كَانـ بِصِدْق وَإِخْلاص " ..
’’
قَال الْشَّيْخ ابْن عُثَيْمِيْن – رَحِمَه االلَّه
" أَفْضَل الْدُّعَاء .. الَلـهُم إِنِّي أَسْأَلُكـ الْأُنْس بِقُرْبِك
يَتَحَقَّق لِمُؤْمِن فِيْهَا أَرْبَع ..
1. عَز مِن غَيْر عَشِيْرَة
2. عِلْم مِن غَيْر طَلَب
3. غِنَى مِن غَيْر مَال
4. انْس مـن غَيْر جَمَاعَه
*** فَاحْرِص عَلَى هَذِه الْدَعْوَة لَك***
ودمتم بحفظ الرحمن