منتديات آي ميس يو
متن_المنظومة_الشاطبية. Ezlb9t10
منتديات آي ميس يو
متن_المنظومة_الشاطبية. Ezlb9t10
منتديات آي ميس يو
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أكبر منتدى للتعليم و الإبداعات بالعالم
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
المنتدى ينصح إستعمـــال برنامج opera للتصفــــــــح
طلب مديرين نشيطين للمنتدى

 

 متن_المنظومة_الشاطبية.

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
mimou
Admin
mimou


الدولـه : : متن_المنظومة_الشاطبية. Jazaer10
ذكر عدد المساهمات : 1108
نقاط : 2272
السٌّمعَة : 0
تاريخ الميلاد : 06/12/1996
تاريخ التسجيل : 01/10/2011
العمر : 27

متن_المنظومة_الشاطبية. Empty
مُساهمةموضوع: متن_المنظومة_الشاطبية.   متن_المنظومة_الشاطبية. I_icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 05, 2011 10:01 pm



[center]بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ


1
- بَدَأْتُ بِبِسْمِ اْللهُ فيِ النَّظْمِ أوَّلاَ تَبَارَكَ رَحْمَاناً رَحِيماً
وَمَوْئِلاَ




2 - وَثَنَّيْتُ
صَلَّى اللهُ رَبِّي عَلَى الِرَّضَا مُحَمَّدٍ الْمُهْدى إلَى النَّاسِ مُرْسَلاَ



3 - وَعِتْرَتِهِ ثُمَ
الصَّحَابَةِ ثُمّ مَنْ تَلاَهُمْ عَلَى اْلإِحْسَانِ بِالخَيْرِ وُبَّلاَ



4 - وَثَلَّثْتُ أنَّ
اْلَحَمْدَ لِلهِ دائِماً وَمَا لَيْسَ مَبْدُوءًا بِهِ أجْذَمُ الْعَلاَ



5 - وَبَعْدُ فَحَبْلُ
اللهِ فِينَا كِتَابُهُ فَجَاهِدْ بِهِ حِبْلَ الْعِدَا مُتَحَبِّلاَ



6 - وَأَخْلِقْ بهِ
إذْ لَيْسَ يَخْلُقُ جِدَّةً جَدِيداً مُوَاليهِ عَلَى الْجِدِّ مُقْبِلاَ



7 - وَقَارِئُهُ
الْمَرْضِيُّ قَرَّ مِثَالُهُ كاَلاتْرُجّ حَالَيْهِ مُرِيحًا وَمُوكَلاَ



8 - هُوَ الْمُرْتَضَى
أَمًّا إِذَا كَانَ أُمَّهً وَيَمَّمَهُ ظِلُّ الرَّزَانَةِ قَنْقَلاَ



9 - هُوَ الْحُرُّ
إِنْ كانَ الْحَرِيّ حَوَارِياً لَهُ بِتَحَرّيهِ إلَى أَنْ تَنَبَّلاَ



10 - وَإِنَّ كِتَابَ
اللهِ أَوْثَقُ شَافِعٍ وَأَغْنى غَنَاءً وَاهِباً مُتَفَضِّلاَ



11 - وَخَيْرُ جَلِيسٍ
لاَ يُمَلُّ حَدِيثُهُ وَتَرْدَادُهُ يَزْدَادُ فِيهِ تَجَمُّلاً



12 - وَحَيْثُ الْفَتى
يَرْتَاعُ فيِ ظُلُمَاتِهِ مِنَ اْلقَبرِ يَلْقَاهُ سَناً مُتَهَلِّلاً



13 - هُنَالِكَ
يَهْنِيهِ مَقِيلاً وَرَوْضَةً وَمِنْ أَجْلِهِ فِي ذِرْوَةِ الْعِزّ يجتُلَى



14 - يُنَاشِدُه في
إرْضَائِهِ لحبِيِبِهِ وَأَجْدِرْ بِهِ سُؤْلاً إلَيْهِ مُوَصَّلاَ



15 - فَيَا أَيُّهَا
الْقَارِى بِهِ مُتَمَسِّكاً مُجِلاًّ لَهُ فِي كُلِّ حَالٍ مُبَجِّلا



16 - هَنِيئاً
مَرِيئاً وَالِدَاكَ عَلَيْهِما مَلاَبِسُ أَنْوَأرٍ مِنَ التَّاجِ وَالحُلاْ



17 - فَما ظَنُّكُمْ
بالنَّجْلِ عِنْدَ جَزَائِهِ أُولئِكَ أَهْلُ اللهِ والصَّفَوَةُ المَلاَ



18 - أُولُو الْبِرِّ
وَالْإِحْسَانِ وَالصَّبْرِ وَالتُّقَى حُلاَهُمُ بِهَا جَاءَ الْقُرَانُ
مُفَصَّلاَ



19 - عَلَيْكَ بِهَا
مَا عِشْتَ فِيهَا مُنَافِساً وَبِعْ نَفْسَكَ الدُّنْيَا بِأَنْفَاسِهَا الْعُلاَ



20 - جَزَى اللهُ
بِالْخَيْرَاتِ عَنَّا أَئِمَّةً لَنَا نَقَلُوا القُرْآنَ عَذْباً وَسَلْسَلاَ



21 - فَمِنْهُمْ
بُدُورٌ سَبْعَةٌ قَدْ تَوَسَّطَتْ سَمَاءَ الْعُلَى واَلْعَدْلِ زُهْراً
وَكُمَّلاَ



22 - لَهَا شُهُبٌ
عَنْهَا اُسْتَنَارَتْ فَنَوَّرَتْ سَوَادَ الدُّجَى حَتَّى تَفَرَّق وَانْجَلاَ



23 - وَسَوْفَ
تَرَاهُمْ وَاحِداً بَعْدَ وَاحِدٍ مَعَ اثْنَيْنِ مِنْ أَصْحَابِهِ مُتَمَثِّلاَ



24 - تَخَيَّرَهُمْ
نُقَّادُهُمْ كُلَّ بَارِعٍ وَلَيْسَ عَلَى قُرْآنِهِ مُتَأَكِّلاَ



25 - فَأَمَّا
الْكَرِيمُ السِّرِّ في الطيِّبِ نَافِعٌ فَذَاكَ الَّذِي اخْتَارَ الْمَدينَةَ
مَنْزِلاَ



26 - وَقَالُونُ عِيسى
ثُمَّ عُثْمانُ وَرْشُهُمْ بِصُحْبَتِهِ المَجْدَ الرَّفِيعَ تَأَثَّلاَ



27 - وَمَكَّةُ عَبْدُ
اللهِ فِيهَا مُقَامُهُ هُوَ اُبْنُ كَثِيرٍ كاثِرُ الْقَوْمِ مُعْتَلاَ



28 - رَوى أَحْمَدُ
الْبَزِّي لَهُ وَمُحَمَّدٌ عَلَى سَنَدٍ وَهْوَ المُلَقَّبُ قُنْبُلاَ



29 - وَأَمَّا
الإْمَامُ المَازِنِيُّ صَرِيحُهُمْ أَبُو عَمْرٍو الْبَصْرِي فَوَالِدُهُ
الْعَلاَ



30 - أَفَاضَ عَلَى
يَحْيَى الْيَزيدِيِّ سَيْبَهُ فَأَصْبَحَ بِالْعَذْبِ الْفُرَاتِ مُعَلَّلاَ



31 - أَبُو عُمَرَ
الدُّورِي وَصَالِحُهُمْ أَبُو شُعَيْبٍ هُوَ السُّوسِيُّ عَنْهُ تَقَبَّلاَ



32 - وَأَمَّا
دِمَشْقُ الشَّامِ دَارُ ابْنُ عَامِرٍ فَتْلِكَ بِعَبْدِ اللهِ طَابَتْ
مُحَلَّلاَ



33 - هِشَامٌ وَعَبْدُ
اللهِ وَهْوَ انْتِسَابُهُ لِذَكْوَانَ بِالإِسْنَادِ عَنْهُ تَنَقَّلاَ



34 - وَبِالْكُوفَةِ
الْغَرَّاءِ مِنْهُمْ ثَلاَتَةٌ أَذَاعُوا فَقَدْ ضَاعَتْ شَذاً وَقَرَ نْفُلاَ



35 - فَأَمَّا أَبُو
بَكْرٍ وَعَاصِمٌ اسْمُهُ فَشُعْبَةُ رَاوِيهِ المُبَرِّزُ أَفْضَلاَ



36 - وَذَاكَ ابْنُ
عَيَّاشٍ أَبُو بَكْرٍ الرِّضَا وَحَفْصٌ وَبِاْلإتْقَانِ كانَ مُفصَّلاَ



37 - وَحَمْزَةُ مَا
أَزْكاهُ مِنْ مُتَوَرِّعٍ إِمَاماً صَبُوراً لِلقُرانِ مُرَتِّلاَ



38 - رَوَى خَلَفٌ
عَنْهُ وَخَلاَّدٌ الَّذِي رَوَاهُ سُلَيْمٌ مُتْقِناً وَمُحَصِّلاَ



39 - وَأَمَّا عَلِيٌّ
فَالْكِسَائِيُّ نَعْتُهُ لِمَا كانَ في الْإِحْرَامِ فِيهِ تَسَرْبَلاَ



40 - رَوَى لَيْثُهُمْ
عَنْهُ أَبُو الْحَارِثِ الرِّضاَ وَحَفْصٌ هُوَ الدُّورِيُّ وَفيِ الذِّكْرِ قَدْ
خَلاَ



41 - أَبُو عَمْرِهِمْ
والْيحْصَبِيُّ ابْنُ عَامِرٍ صَرِيحٌ وَبَاقِيهِمْ أَحَاطَ بِهِ الْولاَ



42 - لَهُمْ طُرُقٌ
يُهْدَى بِهَا كُلُّ طَارِقٍ وَلاَ طَارِقٌ يُخْشى بِهاَ مُتَمَحِّلاً



43 - وَهُنَّ
الَّلوَاتِي لِلْمُوَاتِي نَصَبْتُهاَ مَنَاصِبَ فَانْصَبْ فِي نِصَابِكَ
مُفْضِلاَ



44 - وَمَا أَنَا ذَا
أَسْعى لَعَلَّ حُرُوفَهُمْ يَطُوعُ بِهَا نَظْمُ الْقَوَافِي مُسَهِّلاَ



45 - جَعَلْتِ أَبَا جَادٍ
عَلَى كُلِّ قَارِئٍ دَلِيلاً عَلَى المَنْظُومِ أَوَّلَ أَوَّلاَ



46 - وَمِنْ بَعْدِ
ذِكْرِى الْحَرْفَ أُسْمِى رِجَالَهُ مَتَى تَنْقَضِي آتِيكَ بِالْوَاوِ فَيْصَلاَ



47 - سِوَى أَحْرُفٍ
لاَ رِيبَةٌ فِي اتِّصَالِهَا وَبالَّلفْظِ أَسْتَغْنِي عَنِ الْقَيْدِ إِنْ جَلاَ



48 - وَرُبَّ مَكاَنٍ
كَرَّرَ الْحَرْفَ قَبْلَهَا لِمَا عَارِضٍ وَالْأَمْرُ لَيْسَ مُهَوِّلاَ



49 - وَمِنْهُنَّ
لِلْكُوفِيِّ ثَاءٌ مُثَلَّتٌ وَسِتَّتُهُمْ بِالْخَاءِ لَيْسَ بِأَغْفَلاَ



50 - عَنَيْتُ
الْأُلَى أَثْبَتُّهُمْ بَعْدَ نَافِعٍ وَكُوفٍ وَشَامٍ ذَا لُهُمْ لَيْسَ
مُغْفَلاَ



51 - وَكُوفٍ مَعَ
المَكِّيِّ بِالظَّاءِ مُعْجَماً وَكُوفٍ وَبَصْرٍ غَيْنُهُمْ لَيْسَ مُهْمَلاَ



52 - وَذُو النَّقْطِ
شِينٌ لِلْكِسَائِي وَحَمْزَةٍ وَقُلْ فِيهِمَا مَعْ شُعْبَةٍ صُحْبَةٌ تَلاَ



53 - صِحَابٌ هَمَا
مَعْ حَفْصِهِمْ عَمَّ نَافِعٌ وَشَامٍ سَمَا فِي نَافِعٍ وَفَتَى الْعَلاَ



54 - وَمَكٍّ وَحَقٌّ
فِيهِ وَابْنِ الْعَلاَءِ قُلْ وَقُلْ فِيهِمَا وَالْيَحْصُبِي نَفَرٌ حَلاَ



55 - وَحِرْمِيٌّ
الْمَكِّيُّ فِيهِ وَنَافِعٍ وَحِصْنٌ عَنِ الْكُوفِي وَنَافِعِهِمْ عَلاَ



56 - وَمَهْماَ أَتَتْ
مِنْ قَبْلُ أَوْ بَعْدُ كِلْمَةٌ فَكُنْ عِنْدَ شَرْطِى وَاقْضِ بِالْوَاوِ
فَيْصَلاَ



57 - وَمَا كانَ ذَا
ضِدٍّ فَإِنِّي بَضِدِّهِ غَنّيٌّ فَزَاحِمْ بِالذَّكاءِ لِتَفْضُلاَ



58 - كَمَدٍّ
وَإِثْبَاتٍ وَفَتْحٍ وَمُدْغَمٍ وَهَمْزٍ وَنَقْلٍ وَاخْتِلاَسٍ تَحَصَّلاَ



59 - وَجَزْمٍ
وَتَذْكِيرٍ وَغَيْبٍ وَخِفَّةٍ وَجَمْعٍ وَتَنْوِينٍ وَتَحْرِيكٍ اْعَمِلاَ



60 - وَحَيْثُ جَرَى
التَّحْرِيكُ غَيْرَ مُقَيَّدٍ هُوَ الْفَتْحُ وَالْإِسْكانُ آخَاهُ مَنْزِلاَ



61 - وَآخَيْتُ بَيْنَ
النُّونِ وَالْيَأ وَفَتْحِهِمْ وَكَسْرٍ وَبَيْنَ النَّصْبِ وَالخَفْضِ مُنْزِلاَ



62 - وَحَيْثُ أَقُولُ
الضَّمُّ وَالرَّفْعُ سَاكِتاً فَغَيْرُهُمُ بِالْفَتْحِ وَالنَّصْبِ أَقْبَلاَ



63 - وَفي الرَّفْعِ
وَالتَّذْكِيرِ وَالْغَيْبِ جُمْلَةٌ عَلَى لَفْظِهَا أَطْلَقْتُ مَنْ قَيَّدَ
الْعُلاَ



64 - وَقبْلَ وبَعْدَ
الْحَرْفِ آتِي بِكُلِّ مَا رَمَزْتُ بِهِ فِي الْجَمْعِ إِذْ لَيْسَ مُشْكِلاَ



65 - وَسَوْفَ
أُسَمِّي حَيْثُ يَسْمَحُ نَظْمُهُ بِهِ مُوضِحاً جِيداً مُعَمًّا وَمُخْوَلاَ



66 - وَمَنْ كانَ ذَا
بَابٍ لَهُ فِيهِ مَذْهَبٌ فَلاَ بُدَّ أَنْ يُسْمَى فَيُدْرَى وَيُعْقَلاَ



67 - أَهَلَّتْ
فَلَبَّتْهَا المَعَانِي لُبَابُهاَ وَصُغْتُ بِهَا مَا سَاغَ عَذْباً مُسَلْسَلاَ



68 - وَفي يُسْرِهَا
التَّيْسِيرُ رُمْتُ اخْتَصَارَهُ فَأَجْنَتْ بِعَوْنِ اللهِ مِنْهُ مُؤَمَّلاَ



69 - وَأَلْفَافُهَاً
زَادَتْ بِنَشْرِ فَوَائِدٍ فَلَفَّتْ حَيَاءً وَجْهَهَا أَنْ تُفَضَّلاَ



70 - وَسَمَّيْتُهاَ
"حِرْزَ الْأَمَانِي" تَيَمُّناً وَوَجْهَ التَّهانِي فَاهْنِهِ
مُتَقبِّلاَ



71 - وَنَادَيْتُ
أللَّهُمَّ يَا خَيْرَ سَامِعٍ أَعِذْنِي مِنَ التَّسْمِيعِ قَوْلاً وَمِفْعَلاَ



72 - إِلَيكَ يَدِي مِنْكَ
الْأَيَادِي تَمُدُّهَا أَجِرْنِي فَلاَ أَجْرِي بِجَوْرٍ قَأَخْطَلاَ



73 - أَمِينَ
وَأَمْناً لِلأَمِينِ بِسِرِّهَا وَإنْ عَثَرَتْ فَهُوَ الْأَمُونُ تَحَمُّلاَ



74 - أَقُولُ لِحُرٍ
وَالْمُرُوءةُ مَرْؤُهَا لِإخْوَتِهِ الْمِرْآةُ ذُو النُّورِ مِكْحَلاَ



75 - أَخي أَيُّهَا
الْمُجْتَازُ نَظْمِي بِبَابِهِ يُنَادَى عَلَيْهِ كَاسِدَ السُّوْقِ أَجْمِلاَ



76 - وَظُنَّ بِهِ
خَيْراً وَسَامِحْ نَسِيجَهُ بِالأِغْضاَءِ وَالْحُسْنَى وَإِنْ كانَ هَلْهَلاَ



77 - وَسَلِّمْ
لِإِحْدَىا الْحُسْنَيَيْنِ إِصَابَةٌ وَالأُخْرَى اجْتِهادٌ رَامَ صَوْباً
فَأَمْحَلاَ



78 - وَإِنْ كانَ
خَرْقُ فَأدرِكْهُ بِفَضْلَةٍ مِنَ الْحِلْمِ ولْيُصْلِحْهُ مَنْ جَادَ مِقْوَلاَ



79 - وَقُلْ صَادِقًا
لَوْلاَ الْوِئَامُ وَرُوحُهُ لَطاَحَ الْأَنَامُ الْكُلُّ فِي الْخُلْفِ
وَالْقِلاَ



80 - وَعِشْ سَالماً
صَدْراً وَعَنْ غِيبَةٍ فَغِبْ تُحَضَّرْ حِظَارَ الْقُدْسِ أَنْقَى مُغَسَّلاَ



81 - وَهذَا زَمَانُ
الصَّبْرِ مَنْ لَكَ بِالَّتِي كَقَبْضٍ عَلَى جَمْرٍ فَتَنْجُو مِنَ الْبلاَ



82 - وَلَوْ أَنَّ
عَيْناً سَاعَدتْ لتَوَكَّغَتْ سَحَائِبُهَا بِالدَّمْعِ دِيماً وَهُطّلاَ



83 - وَلكِنَّها عَنْ
قَسْوَةِ الْقَلْبِ قَحْطُهاَ فَيَا ضَيْعَةَ الْأَعْمَارِ تَمْشِى سَبَهْلَلاَ



84 - بِنَفسِي مَنِ
اسْتَهْدَىَ إلى اللهِ وَحْدَهُ وَكانَ لَهُ الْقُرْآنُ شِرْباً وَمَغْسَلاَ



85 - وَطَابَتْ
عَلَيْهِ أَرْضُهُ فَتفَتَّقَتْ بِكُلِّ عَبِيرٍ حِينَ أَصْبَحَ مُخْضَلاَ



86 - فَطُوبى لَهُ
وَالشَّوْقُ يَبْعَثُ هَمُّهُ وَزَنْدُ الْأَسَى يَهْتَاجُ فِي الْقَلْبِ
مُشْعِلاَ



87 - هُوَ المُجْتَبَى
يَغْدُو عَلَى النَّاسِ كُلِّهِمْ قَرِيباً غَرِيباً مُسْتَمَالاً مُؤَمَّلاَ



88 - يَعُدُّ جَمِيعَ
النَّاسِ مَوْلى لِأَنَّهُمْ عَلَى مَا قَضَاهُ اللهُ يُجْرُونَ أَفْعَلاَ



89 - يَرَى نَفْسَهُ
بِالذَّمِّ أَوْلَى لِأَنَّهَا عَلَى المَجْدِ لَمْ تَلْعقْ مِنَ الصَّبْرِ
وَالْأَلاَ



90 - وَقَدْ قِيلَ
كُنْ كَالْكَلْبِ يُقْصِيهِ أَهْلُهُ وَمَا يَأْتَلِى فِي نُصْحِهِمْ مُتَبَذِّلاَ



91 - لَعَلَّ إِلهَ
الْعَرْشِ يَا إِخْوَتِي يَقِى جَمَاعَتَنَا كُلَّ المَكاَرِهِ هُوّلاَ



92 - وَيَجْعَلُنَا
مِمَّنْ يَكُونُ كِتاَبُهُ شَفِيعاً لَهُمْ إِذْ مَا نَسُوْهُ فَيمْحَلاَ



93 - وَبِاللهِ
حَوْلِى وَاعْتِصَامِي وَقُوَّتِى وَمَاليَ إِلاَّ سِتْرُهُ مُتَجَلِّلاَ



94 - فَيَا رَبِّ
أَنْتَ اللهُ حَسْبي وَعُدَّنِي عَلَيْكَ اعْتِمَادِي ضَارِعاً مُتَوَكِّلاَ



95 - إِذَا مَا
أَرَدْتَ الدَّهْرَ تَقْرَأُ فَاسْتَعِذْ جِهَاراً مِنَ الشَّيْطَانِ بِاللهِ
مُسْجَلاَ



96 - عَلَى مَا أَتَى
في النَّحْلِ يُسْراً وَإِنْ تَزِدْ لِرَبِّكَ تَنْزِيهاً فَلَسْتَ مُجَهَّلاَ



97 - وَقَدْ ذَكَرُوا
لَفْظَ الرَّسُولِ فَلَمْ يَزِدْ وَلَوْ صَحَّ هذَا النَّقْلُ لَمْ يُبْقِ
مُجْمَلاَ



98 - وَفِيهِ مَقَالٌ
في الْأُصُولِ فُرُوعُهُ فَلاَ تَعْدُ مِنْهَا بَاسِقاً وَمُظَلِّلاَ



99 - وَإِخْفَاؤُهُ
فَصلْ أَبَاهُ وَعُاَتُنَا وَكَمْ مِنْ فَتىً كالْمَهْدَوِي فِيهِ أَعْمَلاَ



100 - وَبَسْمَلَ
بَيْنَ السُّورَتَيْنِ بِسُنَّةٍ رِجَالٌ نَمَوْهاَ دِرْيَةً وَتَحَمُّلاَ



101 - وَوَصْلُكَ
بَيْنَ السُّورَتَيْنِ فَصَاحَةٌ وَصِلْ وَاسْكُتَنْ كُلٌّ جَلاَيَاهُ حَصَّلاَ



102 - وَلاَ نَصَّ
كَلاَّ حُبَّ وجْهٍ ذَكَرْتُهُ وَفِيهاَ خِلاَفٌ جِيدُهُ وَاضِحُ الطُّلاَ



103 - وسَكْتُهُمُ
الْمُخْتَارُ دُونَ تَنَفُّسٍ وَبَعْضُهُمُ فِي الْأَرْبِعِ الرُّهْرِ بَسْمَلاَ



104 - لَهُمْ دُونَ
نَصٍّ وَهْوَ فِيهِنَّ سَاكِتٌ لِحَمْزَةَ فَافْهَمْهُ وَلَيْسَ مُخَذَّلاَ



105 - وَمَهْمَا
تَصِلْهَا أَوْ بَدَأْتَ بَرَاءَةً لِتَنْزِيلِهاَ بالسَّيْفِ لَسْتَ مُبَسْمِلاَ



106 - وَلاَ بُدَّ
مِنْهاَ في ابْتِدَائِكَ سُورَةً سِوَاهاَ وَفي الْأَجْزَاءِ خُيِّرَ مَنْ تَلاَ



107 - وَمَهْمَا
تَصِلْهَا مَعْ أَوَاخِرِ سُورَةٍ فَلاَ تَقِفَنَّ الدَّهْرَ فِيهاَ فَتَثْقُلاَ



108 - وَمَالِكِ
يَوْمِ الدِّينِ رَاوِيهِ نَاَصِرٌ وَعَنْدَ سِرَاطِ وَالسِّرَاطَ لِ قُنْبُلاَ



109 - بِحَيْثُ أَتَى
وَالصَّادُ زَاياً اشِمَّهَا لَدَى خَلَفٍ وَاشْمِمْ لِخَلاَّدِ الاَوَّلاَ



110 - عَلَيْهِمْ إِلَيْهِمْ
حَمْزَةٌ وَلَدَيْهِموُ جَمِيعاً بِضَمِّ الْهاءِ وَقْفاً وَمَوْصِلاَ



111 - وَصِلْ ضَمَّ
مِيمِ الْجَمْعِ قَبْلَ مُحَرَّكٍ دِرَاكاً وَقاَلُونٌ بِتَخْيِيرِهِ جَلاَ



112 - وَمِنْ قَبْلِ
هَمْزِ الْقَطْعِ صِلْهَا لِوَرْشِهِمْ وَأَسْكَنَهاَ الْبَاقُونَ بَعْدُ
لِتَكْمُلاَ



113 - وَمِنْ دُونِ
وَصْلٍ وضُمَّهَا قَبْلَ سَاكِنٍ لِكُلٍ وَبَعْدَ الْهَاءِ كَسْرُ فَتَى الْعَلاَ



114 - مَعَ الْكَسْرِ
قَبْلَ الْهَا أَوِ الْيَاءِ سَاكِناً وَفي الْوَصْلِ كَسْرُ الْهَاءِ بالضَّمَّ
شَمْلَلاَ



115 - كَمَا بِهِمُ
الْأَسْبَابُ ثُمَّ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ وَقِفْ لِلْكُلِّ بِالْكَسْرِ مُكْمِلاَ



116 - وَدُونَكَ
الاُِدْغَامَ الْكَبِيرَ وَقُطْبُهُ أَبُو عَمْرٍ والْبَصْرِيُّ فِيهِ تَحَفَّلاَ



117 - فَفِي كِلْمَةٍ
عَنْهُ مَنَاسِكَكُمْ وَمَا سَلَككُّمْ وَبَاقِي الْبَابِ لَيْسَ مُعَوَّلاَ



118 - وَمَا كَانَ
مِنْ مِثْلَيْنِ في كِلْمَتَيْهِمَا فَلاَ بُدَّ مِنْ إدْغَامِ مَا كانَ أَوَّلاَ



119 - كَيَعْلَمُ مَا
فِيهِ هُدًى وَطُبِعْ عَلَى قُلُوبِهِمُ وَالْعَفْوَ وَأْمُرْ تَمَثَّلاَ



120 - إِذَا لَمْ
يَكُنْ تَا مُخْبِرٍ أَوْ مُخَاطَبٍ أوِ الْمُكْتَسِي تنْوِينُهُ أَوْ مُثَقَّلاَ



121 - كَكُنْتُ
تُرَاباً أَنْتَ تُكْرِهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ وَأَيْضاً تَمَّ مِيقاَتُ مُثِّلاَ



122 - وَقَدْ
أَظْهَرُوا فِي الْكَافِ يَحْزُنْكَ كُفْرُهُ إِذِ النُّونُ تُخْفَى قَبْلَهَا
لِتُجَمَّلاَ



123 - وَعِنْدَهُمُ
الْوَجْهَانِ في كُلِّ مَوْضِعٍ تَسَمَّى لِأَجْلِ الْحَذْفِ فِيهِ مُعَلَّلاَ



124 - كَيَبْتَغِ
مَجْزُوماً وَإِنْ يَكُ كاذِباً وَيَخْلُ لَكُمْ عَنْ عَالِمٍ طَيِّبِ الْخَلاَ



125 - وَيَا قَوْمِ
مَالِي ثُمَّ يَا قَوْمِ مَنْ بِلاَ خِلاَفٍ عَلَى الْإِدْغَامِ لاَ شَكَّ
أُرْسِلاَ



[/center]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://3oloum.7olm.org
mimou
Admin
mimou


الدولـه : : متن_المنظومة_الشاطبية. Jazaer10
ذكر عدد المساهمات : 1108
نقاط : 2272
السٌّمعَة : 0
تاريخ الميلاد : 06/12/1996
تاريخ التسجيل : 01/10/2011
العمر : 27

متن_المنظومة_الشاطبية. Empty
مُساهمةموضوع: رد: متن_المنظومة_الشاطبية.   متن_المنظومة_الشاطبية. I_icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 05, 2011 10:02 pm

126 - وَإِظْهَارُ قَوْمٍ آلَ لُوطٍ
لِكَوْنِهِ قَلِيلَ حُرُوفٍ رَدَّه مَنُْ تَنَبَّلاَ



127 - بِإِدْغاَمِ
لَكَ كَيْدًا وَلَوْ حَجَّ مُظْهِرٌ بِإِعْلاَلِ ثَانِيهِ إِذَا صَحَّ لاَعْتَلاَ



128 - فَإِبْدَالُهُ
مِنْ هَمْزَةٍ هَاءٌ أصْلُهَا وَقَدْ قَالَ بَعْضُ النَّاسِ مِنْ وَاوٍ ابْدِلاَ



129 - وَوَاوَ هُوَ
الْمَضْمومُ هَاءً َكَهُووَ مَنْ فَأَدْغِمْ وَمَنْ يُظْهِرْ فَبِالْمَدِّ
عَلَّلاَ



130 - وَيَأْتِيَ
يَوْمٌ أَدْغَمُوهُ وَنَحْوَهُ وَلاَ فَرْقَ يُنْجِي مَنْ عَلَى الْمَدِّ عَوَّلاَ



131 - وَقَبْلَ
يَئِسْنَ الْيَاءُ في الَّلاءِ عَارِضٌ سُكُونًا أَوَ اصْلاً فَهُوَ يُظْهِرُ
مُسْهِلاَ



132 - وَإِنْ كِلْمَةٌ
حَرْفَانِ فِيهَا تَقَارَبَا فإِدْغَامُهُ لِلْقَافِ في الْكافِ مُجْتَلاَ



133 - وَهذَا إِذَا
مَا قَبْلَهُ مُتَحَرِّكٌ مُبِينٌ وَبَعْدَ الْكافِ مِيمٌ تَخَلَّلاَ



134 - كَيَرْزُقْكُّمُ
وَاثقَكُّمُوا وَخَلَقكُّمُو وَمِيثَاقَكُمْ أظْهِرْ وَنَرْزُقُكَ انْجلاَ



135 - وَاِدْغَامُ ذِي
التَّحْرِيمِ طَلَّقَكُنَّ قُلْ أَحَقُّ وَبِالتَّأْنِيثِ وَالْجَمْعِ أُثْقِلاَ



136 - وَمَهْماَ
يَكُونَا كِلْمَتَيْنِ فَمُدْغِمٌ أَوَائِلِ كِلْمِ الْبَيْتِ بَعْدُ عَلَى
الْوِلاَ



137 - شفَا لَمْ
تُضِقْ نَفْسًا بِهَا رُمْدَوَاضنٍ ثَوَى كانَ ذَا حُسْنٍ سَأى مِنْهُ قَدْ جَلاَ



138 - إِذَا لَمْ
يُنَوَّنْ أَوْ يَكُنْ تَا مُخَاطَبٍ وَمَا لَيْسَ مَجْزُومًا وَلاَ مُتَثَقِّلاَ



139 - فَزُحْزِحَ عَنِ
النَّارِ الَّذِي حَاهُ مُدْغَمٌ وَفي الْكاَفِ قَافٌ وَهْوَ في الْقَافِ
أُدْجِلاَ



140 - خَلَقْ كُلَّ
شَيْءٍ لَكْ قُصُوراً وأَظْهِرَا إِذَا سَكَنَ الْحَرْفُ الَّذِي قَبْلُ أُقْبِلاَ



141 - وَفي ذِي
المَعَارِجِ تَعْرُجُ الْجِيمُ مُدْغَمٌ وَمِنْ قَبْلُ أَخْرَجَ شَطْأَهُ قَدْ
تَثَقَّلاَ



142 - وَعِنْدَ
سَبِيلاً شِينُ ذِي الْعَرْشِ مُدْغَمٌ وَضَادُ لِبَعْضِ شَأْنِهِمْ مُدْغَمًا
تَلاَ



143 - وَفي زُوِّجَتْ
سِينُ النُّفُوسِ وَمُدْغَمٌ لَهُ الرَّأْسُ شَيْبًا بِاخْتِلاَفٍ تَوَصَّلاَ



144 - وَلِلدَّالِ
كَلْمٌ تُرْبُ سَهْلٍ ذَكَا شَذاً ضَفَا ثُمَّ زُهْدٌ صِدْقُهُ ظَاهِرٌ جلاَ



145 - وَلَمْ
تُدَّغَمْ مَفْتُوحَةً بَعْدَ سَاكِنٍ بِحَرْفٍ بِغَيْرِ التَّاءِ فَاعْلَمْهُ
وَاعْمَلاَ



146 - وفِى عَشْرِهَا
وَالطَّاءِ تُدْغَمُ تَاؤُهَا وَفي أَحْرُفٍ وَجْهَانِ عَنْهُ تَهَلَّلاَ



147 - فَمَعَ
حُمِّلُوا التَّوْرَاةَ ثُمَّ الزَّكَاةَ قُلْ وَقُلْ آتِ ذَا الْ وَلْتَأْتِ
طَائِفَةٌ عَلاَ



148 - وَفي جِئْتِ
شَيْئًا أَظْهَرُوا لِخِطَابِهِ وَنُقْصَانِهِ وَالْكَسْرُ الإِدْغَامَ سَهَّلاَ



149 - وَفي خَمْسَةٍ
وَهْيَ الأَوائِلُ ثَاؤُهَا وَفي الصَّادِ ثُمَّ السِّينِ ذَالٌ تَدَخَّلاَ



150 - وَفي الَّلامِ
رَاءٌ وَهْيَ في الرَّا وَاُظْهِرَا إِذا انْفَتَحَا بَعدَ المُسَكَّنِ مُنْرَلاَ



151 - سِوَى قالَ
ثُمَّ النُّونُ تُدْغَمُ فِيهِمَا عَلَى إِثْرِ تَحْرِيكٍ سِوَى نَحْنُ مُسْجَلاَ



152 - وَتُسْكُنُ
عَنْهُ الْمِيمُ مِنْ قَبْلِ بَائِهَا عَلَى إِثْرِ تَحْرِيكٍ فَتَخْفَى
تَنَزُّلاَ



153 - وَفي مَنْ
يَشَاءُ با يُعَذِّبُ حَيْثُمَا أَتَى مُدْغَمٌ فَادْرِ الأُصُولَ لِتَأْصُلاَ



154 - وَلاَ يَمْنَعُ
الإِدْغامُ إِذْ هُوَ عَارِضٌ إِمَالَةَ كَالأَبْرَارِ وَالنَّارِ أُثْقِلاَ



155 - وَأَشْمِمْ
وَرُمْ فِي غَيْرِ بَاءٍ وَمِيمِهَا مَعَ الْبَاءِ أَوْ مِيمٍ وَكُنْ مُتَأَمِّلاَ



156 - وَإِدْغَامُ
حَرْفٍ قَبْلَهُ صَحَّ سَاكِنٌ عَسِيرٌ وَبِالإِخْفَاءِ طَبَّقَ مَفْصِلاَ



157 - خُذِ الْعَفْوَ
وَأْمُرْ ثُمَّ مِنْ بَعْدِ ظُلْمِهِ وَفي المَهْدِ ثُمَّ الخُلْدِ وَالْعِلْمِ
فَاشْمُلاَ



158 - وَلَمْ
يَصِلُواهَا مُضْمَرٍ قَبْلَ سَاكِنٍ وَمَا قَبْلَهُ التَّحْرِيكُ لِلْكُلِّ
وُصِّلاَ



159 - وَمَا قَبْلَهُ
التَّسْكِينُ لاِبُنِ كَثِيرِهِمْ وَفِيهِ مُهَاناً مَعْهُ حَفْصٌ أَخُو وِلاَ



160 - وَسَكِّنْ
يُؤَدِّهْ مَعْ نُوَلِّهْ وَنُصْلِهْ وَنُؤْتِهِ مِنْهَا فَاعَتَبِرْ صَافِياً
حَلاَ



161 - وَعَنْهُمْ
وَعَنْ حَفْصٍ فَأَلْقِهْ وَيَتَّقِهْ حَمى صَفْوَهُ قَوْمٌ بِخُلْفٍ وَأَنْهَلاَ



162 - وَقُلْ بسُكُونِ
الْقَافِ وَالْقَصْرِ حَفْصُهُمْ وَيَأْتِهْ لَدَى طه بِالْإِسْكَانِ يُجْتَلاَ



163 - وَفي الْكُلِّ
قَصْرُ الْهَاءِ كانَ لِسَانَهُ بخُلْفٍ وَفي طه بِوَجْهَيْنِ بُجِّلاَ



164 - وَإِسْكَانُ
يَرْضَهُ يُمْنُهُ لُبْسُ طَيِّبٍ بِخُلْفِهِمِاَ وَالْقَصُرُ فَاذْكُرْهُ
نَوْفَلاَ



165 - لَهُ الرُّحّبُ
وَلزِّلْزَالُ خَيْراً يَرَهْ بِهَا وَشَرًّا يَرَهْ حَرْفَيْهِ سَكِّنْ
لِيَسْهُلاَ



166 - وَعى
نَفَرٌأَرْجِئْهُ بِالْهَمْزِ سَاكِناً وَفي الْهَاءِ ضَمٌّ لَفَّ دَعْوَاهُ
حَرْمَلاَ



167 - وَأَسْكِنْ
نَصِيراً فَازَ وَاكْسِرْ لِغَيْرِهِمْ وَصِلْهَا جوَاداً دُونَ رَيْبٍ لِتُوصَلاَ



168 - إِذَا أَلِفٌ
أَوْ يَاؤُهَا بَعْدَ كَسْرَةٍ أَوِ الْوَاوُ عَنْ ضَمّ لَقِي الْهَمْزَ طُوِّلاَ



169 - فَإِنْ
يَنْفَصِلْ فَالْقَصْرُ يَادّرْهُ طَالِباً بِخُلْفِهِماَ يُرْوِيكَ دَرًّا
وَمُخْضَلاَ



170 - كَجِئَ وَعَنْ
سُوءٍ وَشَاءَ اتِّصَالُهُ وَمَفْصُولُهُ في أُمِّهَا أَمْرُهُ إِلَى



171 - وَمَا بَعْدَ
هَمْزٍ ثَابِتٍ أَوْ مُغَيَّرٍ فَقَصْرٌ وَقَدْ يُرْوَى لِوَرْش مُطَوَّلاَ



172 - وَوَسَّطَهُ
قَوْمٌ كَآمَنَ هؤُلاَءِ آلِهَةً آتى لِلْإِيمَانِ مُثِّلاَ



173 - سِوى يَاءِ
إِسْرَاءيِلَ أَوْ بَعْدَ سَاكِنٍ صَحِيحٍ كَقُرْآنِ وَمَسْئُولاً اسْأَلاَ



174 - وَمَا بَعْدَ
هَمْزِ لْوَصْلِ إيتِ وَبَعْضُهُمْ يُؤَاخِذُكُمُ آلانَ مُسْتَفْهِماً تَلاَ



175 - وَعَادً
الْأُولى وَابْنُ غَلْبُونَ طَاهِرٌ بِقَصْرِ جَمِيعِ الْبَاب قَالَ وَقَوَّلاَ



176 - وَعَنْ
كُلِّهِمْ بِالْمَدِّ مَا قَبْلَ سَاكِنٍ وعِنْدَ سُكُونِ الْوَقْفِ وَجْهَانِ
أُصِّلا



177 - وَمُدَّ لَهُ
عِنْدَ الْفَوَاتِحِ مُشْبِعاً وَفي عَيْن الْوَجْهَانِ وَالطُّولُ فُضِّلاَ



178 - وَفي نَحْوِ طهَ
الْقَصْرُ إِذْ لَيْسَ سَاكِنٌ وَمَا فِي أَلِفْ مِنْ حَرْفِ مَدٍ فَيُمْطَلاَ



179 - وَإِنْ تَسْكُنِ
الْيَا بَيْنَ فَتْحٍ وَهَمْزَةٍ بِكَلِمَةٍ أَوْ وَاوٌ فَوَجْهَانِ جُمِّلاَ



180 - بِطُولٍ
وَقَصْرٍ وَصْلُ وَرْشٍ وَوَقْفُهُ وَعِنْدَ سُكُونِ الْوَقْفِ لِلْكُلِّ
أُعْمِلاَ



181 - وَعَنْهُمْ
سُقُوطُ الْمَدِّ فِيهِ وَوَرْشُهُمْ يُوَافِقُهُمْ فِي حَيْثُ لَا هَمْزَ
مُدْخَلاَ



182 - وَفِي وَاوِ
سَوْآتٍ خِلاَفٌ لِوَرْشِهِمْ وَعَنْ كُلٍ الْمَوْءُودَةُ اقْصُرْ وَمَوْئِلاَ



183 - وَتَسْهِيلُ
أُخْرَى هَمْزَتَيْنِ بِكِلْمةٍ سَمَاوَبِذَاتِ الْفتْحِ خُلْفٌ لِتَجْمُلاَ



184 - وَقُلْ أَلِفاً
عَنْ أَهْلِ مِصْرَ تَبَدَّلَّتْ لِوَرْشٍ وَفي بَغْدَادَ يُرْوَى مُسَهَّلاَ



185 - وَحَقَّقَهَا
فِي فُصِّلَتْ صُحْبَةٌ ءأَعْجَمِيٌّ وَالأولَى أَسْقِطَنَّ لِتُسْهِلاَ



186 - وَهَمْزَة
أَذْهَبْتُمْ فِي الأَحْقَافِ شُفِّعَتْ بِأُخْرَى كَمَا دَامَتْ وِصَالاً
مُوَصَّلاَ



187 - وَفِي نُونٍ فِي
أَنْ كَانَ شَفعَ حَمْزَةٌ وَشُعْبَةُ أَيْضاً وَالدِّمَشْقِي مُسَهِّلاَ



188 - وَفِي آلِ
عِمْرَانَ عَنِ ابْنِ كَثِيرِهِمْ يُشَفَّعُ أَنْ يُؤْتَى إِلَى مَا تَسَهَّلاَ



189 - وَطه وفِي
الأَعْرَافِ وَالشُّعَرَا بِهَا ءَآمَنْتُمُ لِلكُلِّ ثَالِثًا ابْدِلاَ



190 - وَحَقَّقَ ثَانٍ
صُحْبَةٌوَلِقُنْبُلٍ بِإِسْقَاطِهِ الأُولى بِطه تُقُبِّلاَ



191 - وَفي كُلِّهَا
حَفْصٌ وَأَبْدَلَ قُنْبُلٌ فِي اْلأَعْرَافِ مِنْهَا الْوَاوَ وَالْمُلْكِ
مُوْصِلاَ



192 - وَإِنْ هَمْزُ
وَصْلٍ بَيْنَ لاَمٍ مُسَكِّنٍ وَهَمْزَةِ الاِسْتِفْهَامِ فَامْدُدْهُ مُبْدِلاَ



193 - فَلِلْكُلِّ ذَا
أَوْلى وَيَقْصُرُهُ الَّذِي يُسَهِّلُ عَنْ كُلِّ كَآلانَ مُثِّلاَ



194 - وَلاَ مَدَّ
بَيْنَ الْهَمْزَتَيْنِ هُنَا وَلاَ بِحَيْثُ ثَلاَثٌ يَتَّفِقْنَ تَنَزُّلاَ



195 - وَأَضْرُبُ
جَمْعِ الْهَمْزَتَيْنِ ثَلاَثَةٌ ءأَنْذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ أَئِنَّا أَنْزِلاَ



196 - وَمَدُّكَ
قَبْلَ الْفَتْحِ وَالْكَسْرِ حُجَّةٌ بِهَالُذُّ وَقَبْلَ الْكَسْرِ خُلْفٌ لَهُ
وَلاَ



197 - وَفي سَبْعَةٍ
لاَ خُلْفَ عَنْهُ بِمَرْيَمٍ وَفي حَرْفَيِ الأَعْرَافِ وَالشُّعَرَا الْعُلاَ



198 - أَئِنَّكَ
آئِفْكاً مَعًا فَوْقَ صَادِهَا وَفي فُصِّلَتْ حَرْفٌ وَبِالخُلْفِ سُهِّلاَ



199 - وَآئِمَّةً
بِالخُلْفِ قَدْ مَدَّ وَحْدَهُ وَسَهِّلْ سَمَاوَصْفاً وَفي النَّحْوِ أُبْدِلاَ



200 - وَمَدُّكَ
قَبْلَ الضَّمِّ لَبَّى حَبِيبُهُ بِخُلْفهِمَا بَرَّا وَجَاءَ لِيَفْصِلاَ



201 - وَفي آلِ
عِمْرَانَ رَووْا لِهِشَامِهِمْ كَحَفْصٍ وَفي الْبَاقِي كَقَالُونَ وَاعْتَلاَ



202 - وَأَسْقَطَ
الأُولَى في اتِّفَاقِهِمَا مَعًا إِذَا كَانَتَا مِنْ كِلْمَتَيْنِ فَتَى
الْعُلاَ



203 - كَجَا أَمْرُنَا
مِنَ السَّماَ إِنَّ أَوْلِيَا أُولئِكَ أَنْوَاعُ اتِّفَاقٍ تَجَمَّلاَ



204 - وَقَالُونُ
وَالْبَزِّيُّ في الْفَتْحِ وَافَقَا وَفي غَيْرِهِ كَالْياَ وَكَالْوَاوِ
سَهَّلاَ



205 - وَبِالسُّوءِ
إِلاَّ أَبْدَلاَ ثُمَّ أَدْغَمَا وَفِيهِ خِلاَفٌ عَنْهُمَا لَيْسَ مُقْفَلاَ



206 - وَالأُخْرَى
كَمَدٍّ عِنْدَ وَرْشٍ وَقُنْبُلٍ وَقَدْ قِيلَ مَحْضُ المَدِّ عَنْهَا تَبَدَّلاَ



207 - وَفي هؤُلاَ
إِنْ وَالْبِغَا إِنْ لِوَرْشِهِمْ بِيَاءِ خَفِيفِ الْكَسْرِ بَعْضُهُمْ تَلاَ



208 - وَإِنْ حَرْفُ
مَدِّ قَبْلَ هَمْزٍ مُغَيَّرٍ يَجُزْ قَصْرُهُ وَالْمَدُّ مَا زَالَ أَعْدَلاَ



209 - وَتَسْهِيلُ
الأُخْرَى في اخْتِلاَفِهِماَ سَمَا تَفِيءَ إِلَى مَعْ جَاءَ أُمَّةً انْزِلاَ



210 - نَشَاءُ
أَصَبْنَا والسَّماءِ أَوِ ائْتِنَا فَنَوْعَانِ قُلْ كالْيَا وَكَالْوَاوِ
سُهِّلاَ



211 - وَنَوْعَانِ
مِنْهَا أُبْدِلاَ مِنْهُمَا وَقُلْ يَشَاءُ إِلى كالْيَاءِ أَقْيَسُ مَعْدِلاَ



212 - وَعَنْ أَكْثَرِ
الْقُرَّاءِ تُبْدَلُ وَاوُهَا وَكُلٌّ بِهَمْزِ الْكُلِّ يَبْدَا مُفَصَّلاَ



213 - وَالإِبْدَالُ
مَحْضٌ وَالْمُسَهَّلُ بَيْنَ مَا هُوَ الْهَمْزُ وَالحَرْفُ الَّذِي مِنهُ
أُشْكِلاَ



214 - إِذَا سَكَنَتْ
فَاءً مِنَ الْفِعْلِ هَمْزَةٌ فَوَرْشٌ يُرِيهَا حَرْفَ مَدٍّ مُبَدَّلاَ



215 - سِوَى جُمْلَةِ
الإِيوَاءِ وَالْوَاوُ عَنْهُ إِنْ تَفَتَّحَ إِثْرَ الضَّمِّ نَحْوُ مُؤَجَّلاَ



216 - وَيُبْدَلُ
لِلسُّوسِيِّ كُلُّ مُسَكَّنٍ مِنَ الْهَمْزِ مَدًّا غَيْرَ مَجْزُومِ نُ
اْهْمِلاَ



217 - تَسُؤْ وَنَشَأْ
سِتٌّ وَعَشْرُ يَشَأ وَمَعْ يُهَيِّئْ وَنَنْسَأْهَا يُنَبَّأْ تَكَمَّلاَ



218 - وَهَيِّئْ
وَأَنْبِئْهُمْ وَنَبِّئْ بِأَرْبَعٍ وَأَرْجِئْ مَعًا وَاقْرَأْ ثَلاَثًا
فَحَصِّلاَ



219 - وتُؤْوِي
وَتُؤْوِيهِ أَخَفُّ بِهَمْزِهِ وَرِئْيًا بِتَرْكِ الْهَمْزِ يُشْبِهُ الامْتِلاَ



220 - وَمُؤْصَدَةٌ
أَوْصَدتُّ يُشْبِهُ كُلُّهُ تَخَيَّرَهُ أَهْلُ الأَدَاءِ مُعَلَّلاَ



221 - وَبَارِئِكُمْ
بِالْهَمْزِ حَالَ سُكُونِهِ وَقَالَ ابْنَ غَلْبُونٍ بِيَاءٍ تَبَدَّلاَ



222 - وَوَالاَهُ في
بِئْرٍ وَفي بِئْسَ وَرْشُهُمْ وَفي الذِّئْبِ وَرْشٌ وَالْكِسَائِي فَأَبْدَلاَ



223 - وَفي لُؤْلُؤٍ
في العُرْفِ وَالنُّكْرِ شُعْبَةٌ وَيَأْلِتْكُمُ الدُّورِي وَالاِبْدَالُ
يجْتَلاَ



224 - وَوَرْشٌ
لِئَلاَّ والنَّسِىءُ بِيَائِهِ وَأَدْغَمَ في يَاءِ النَّسِىءِ فَثَقَّلاَ



225 - وَإِبْدَالُ
أُخْرَى الْهَمْزَتَيْنِ لِكُلِّهِمْ إِذَا سَكَنَتْ عَزْمٌ كَآدَمَ أُوهِلاَ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://3oloum.7olm.org
mimou
Admin
mimou


الدولـه : : متن_المنظومة_الشاطبية. Jazaer10
ذكر عدد المساهمات : 1108
نقاط : 2272
السٌّمعَة : 0
تاريخ الميلاد : 06/12/1996
تاريخ التسجيل : 01/10/2011
العمر : 27

متن_المنظومة_الشاطبية. Empty
مُساهمةموضوع: رد: متن_المنظومة_الشاطبية.   متن_المنظومة_الشاطبية. I_icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 05, 2011 10:02 pm

226 - وَحَرِّكْ لِوَرْشٍ كُلَّ سَاكِنِ
آخِرٍ صَحِيحٍ بِشَكْلِ الْهَمْزِ واحْذِفْهُ مُسْهِلاَ



227 - وَعَنْ حَمْزَةَ
في الْوَقْفِ خُلْفٌ وَعِنْدَهُ رَوَى خَلَفٌ في الْوَقْفِ سَكْتًا مُقَلَّلاَ



228 - وَيَسْكُتُ في
شَيْءٍ وَشَيْئًا وَبَعْضُهُمْ لَدَى الَّلامِ لِلتَّعْرِيفِ عَنْ حَمْزَةٍ تَلاَ



229 - وَشَيْءٍ
وَشَيْئًا لَمْ يَزِدْ وَلِنَافِعٍ لَدَى يُونُسٍ آلانَ بِالنَّقْلِ نُقِّلاَ



230 - وَقُلْ عَادًا
الاُوْلَى بِإِسْكَانِ لامِهِ وَتَنْوِينِهِ بِالْكَسْرِ كَاسِيهِ ظَلّلاَ



231 - وَأَدْغَمَ
بَاقِيهِمْ وَبِالنَّقْلِ وَصْلُهُمْ وَبَدْؤُهُمْ وَالْبَدْءُ بِالأَصْلِ
فُضِّلاَ



232 - لِقَالُونَ
وَالْبَصْرِي وَتُهْمَزُ وَاوُهُ لِقَالُونَ حَالَ النَّقْلِ بَدْءًا وَمَوْصِلاَ



233 - وَتَبْدَأْ
بِهَمْزِ الْوَصْلِ في النَّقْلِ كُلِّهِ وَإِنْ كُنْتَ مُعْتَدًّا بِعَارِضِهِ
فَلاَ



234 - وَنقْلُ رِدًا
عَنْ نَافِعٍ وَكِتَابِيهْ بِالإِسْكانِ عَنْ وَرْشٍ أَصَحُّ تَقَبَّلاَ



235 - وَحَمْزَةُ
عِنْدَ الْوَقْفِ سَهَّلَ هَمْزَهُ إِذَا كَانَ وَسْطًا أَوْ تَطَرَّفَ مَنْزِلاَ



236 - فَأَبْدِلْهُ عَنْهُ
حَرْفَ مَدِّ مُسَكَّنًا وَمِنْ قَبْلِهِ تَحْرِيكُهُ قَدْ تَنَزَّلاَ



237 - وَحَرِّكْ بِهِ
مَا قَبْلَهُ مَتَسَكِّنًا وَأَسْقِطْهُ حَتّى يَرْجِعَ اللَّفْظُ أَسْهَلاَ



238 - سِوَى أَنَّهُ
مِنْ بَعْدِ أَلِفٍ جَرى يُسَهِّلُهُ مَهْمَا تَوَسَّطَ مَدْخلاَ



239 - وَيُبْدِلُهُ
مَهْمَا تَطَرَّفَ مِثْلُهُ وَيَقْصُرُ أَوْ يَمْضِي عَلَى الْمَدِّ أَطْوَلاَ



240 - وَيُدْغِمُ
فِيهِ الْوَاوَ وَالْيَاءَ مُبْدِلاَ إِذَا زِيدَتَا مِنْ قَبْلُ حَتَّى
يُفَصَّلاَ



241 - وَيُسْمِعُ
بَعْدَ الْكَسْرِ وَالضَّمِّ هَمْزُهُ لَدى فَتْحِهِ يَاءًا وَوَاوًا مُحَوَّلاَ



242 - وَفي غَيْرِ
هذَا بَيْنَ بَيْنَ وَمِثْلُهُ يَقُولُ هِشَامٌ مَا تَطَرَّفَ مُسْهِلاَ



243 - وَرِءْيَا عَلَى
إِظْهَارِهِ وَإِدْغَامِهِ وَبَعْضٌ بِكَسْرِ الْها لِيَاءِ تَحَوَّلاَ



244 - كَقَوْلِكَ
أَنْبِئْهُمْ وَنَبِّئْهُمْ وَقَدْ رَوَوْا أَنَّهُ بِالخَطِّ كانَ مُسَهَّلاَ



245 - فَفِي الْيَا
يَلِي والْوَاوِ وَالحَذْفِ رَسْمَهُ وَالاَخْفَشُ بَعْدَ الْكَسْرِ والضَّمِّ
أَبْدَلاَ



246 - بِيَاءِ
وَعَنْهُ الْوَاوُ في عَكْسِهِ وَمَنْ حَكَى فِيهِمَا كَالْيَا وَكَالْوَاوِ
أَعْضَلاَ



247 - وَمْسْتَهْزِءُونَ
الْحَذْفُ فِيهِ وَنَحْوِهِ وَضَمٌّ وَكَسْرٌ قِبْلُ قِيلَ وَأُخْمِلاً



248 - وَمَا فِيهِ
يُلْقى وَاسِطاً بِزَوَائِدٍ دَخَلْنَ عَلَيْهِ فِيهِ وَجْهَانِ أُعْمِلاَ



249 - كَمَا هَاوَيَا
وَالَّلامِ وَالْبَا وَنَحْوِهَا وَلاَمَاتِ تَعْرِيفٍ لِمَنْ قَدْ تَأَمَّلاَ



250 - وَاشْمِمْ
وَرُمُ فِيمَا سِوى مُتَبَدِّلٍ بِهَا حَرْفَ مَدٍّ وَاعْرِفِ الْبَابَ مَحْفِلاً



251 - وَمَا وَاوٌ
أَصْلِيٌّ تَسَكَّنَ قَبْلَهُ أوِ الْيَا فَعَنْ بَعْضٍ بِالإِدْغَامِ حُمِّلاَ



252 - وَمَا قَبْلَهُ
التَحْرِيكُ أَوْ أَلِفٌ مُحَرَّكاً طَرَفاً فَالْبَعْضُ بالرَّوْمِ سَهَّلاَ



253 - وَمَنْ لَمْ
يَرُمْ وَاعَتدَّ مَحْضاً سُكُونَهُ وَألْحقَ مَفْتُوحاً فَقَدْ شَذَّ مُوغِلاَ



254 - وَفِي الْهَمْزِ
أَنْحَاءٌ وَعِنْدَ نُحَاتِهِ يُضِيءُ سَنَاهُ كُلَّمَا اسْوَدَّ أَلْيَلاَ



255 - سأَذْكُرُ أَلْفَاظًا
تَلِيهَا حُرُوفُهَا بالإظْهَارِ وَالإدْغَامِ تُرْوىَ وَتُجْتَلاَ



256 - فَدُونَكَ إِذْ
فِي بَيْتهَا وَحُرُوفُهَا وَمَا بَعْدُ بالتَقْييدِ قُدْهُ مُذَلَّلاَ



257 - سَأُسْمِي
وَبَعْدَ الْوَاوِ تَسْمُو حُرُوفُ مَنْ تَسمَّى عَلَى سِيمَا تَرُوقُ مُقَبَّلاَ



258 - وَفِي دَالِ
قَدْ أَيْضًا وَتَاءٍ مُؤَنَثِ وَفِي هَلْ وَبَلْ فَاحْتَلْ بِذِهْنِكَ أَحْيَلاَ



259 - نعم إذ تمشت
زينب صال دلُّهَا سمِيَّ جمال واصلا من توصلا



260 - فإِظْهَارُهَا
أجْرى دوَامَ نُسَيمِهَا وَأَظْهَرَ رُيَا قوْلِهِ وَاصِفٌ جَلاَ



261 - وَادْغَمَ
ضَنْكاً وَاصِلٌ تُومَ دُرّه وَادْغَمْ مُوْلَى وُجْدُهُ دائمٌ وَلاَ



262 - وَقَدْ سَحَبَتْ
ذيْلاً ضَفَا ظلَّ زَرْنَبٌ جلَتْهُ صبَاهُ شاَئِقاً وَمُعَلِّلاَ



263 - فَاظْهَرَهَا
نجَمٌ بدَا دَلَّ وَاضِحاً وَأَدْغَمَ وَرْشٌ ضَرَّ ظمْآنَ وَامْتَلاَ



264 - وَادْغَمَ
مُرُوٍ وَاكِفٌ ضيْرَ ذابِلٍ زوى ظلَّهُ وَغْرٌ تَسَدَّاهُ كَلْكلاَ



265 - وَفِي حَرْفِ
زَيَّنَا خِلاَفٌ وَمُظْهِرٌ هِشَامٌ بِص حَرْفَهُ مُتَحمِّلاَ



266 - وَأَبْدَتْ
سَنَا ثَغْرٍ صفَتْ زرْقُ ظَلمِهِ جمَعْنَ وُرُوداً بَارِداً عَطِر الطِّلاَ



267 - فإِظْهَارُهَا
دُرٌّ نَمَتْهُ بُدُورُهُ وَأَدْغَمَ وَرْشٌ ظَافِراً وَمُخَوِّلاَ



268 - وَأَظْهَرَ
كهْفٌ وَافِرٌ سيْبُ جُودِهِ زَكيٌّ وَفيٌّ عُصْرَةً وَمُحَلَّلاَ



269 - وَاظْهَرَ
رَاويهِ هِشَامٌ لَهُدِّمَتْ وَفِي وَجَبَتْ خُلْفُ ابْنِ ذَكْوانَ يُفْتَلاَ



270 - ألا بَلْ وَهَلْ
تَرْوِي ثَنَا ظعْنِ زَيْنَبٍ سمِيرَ فَوَاهَا طِلْحَ ضُرٍ وَمُبْتَلاَ



271 - فَأَدْغَمَهَا
رَاوٍ وَأَدْغَمَ فَاضِلٌ وَقُورٌ ثنَاهُ سَرّ تيْماً وَقَدْ حَلاَ



272 - وَبَلْ فِي
النِّسَا خَلاَّدُهُمْ بِخِلاَفِهِ وَفِي هَلْ تَرَى الْإدْغَامُ حُبَّ وَحُمِّلاَ



273 - وَاظْهِرْ لَدى
وَاعٍ نَبِيلٍ ضَماَتُهُ وَفِي الرَّعْدِ هَلْ وَاسْتَوْفِ لاَ زَاجِراً هَلاُ



274 - وَلاَ خُلفَ فِي
الإِدْغَامِ إِذْ ذَلَّ ظاَلِمٌ وَقَدْ تيَّمَتْ دَعْدٌ وَسِيماً تَبَتَّلاَ



275 - وَقَامَتْ
تُرِيِه دُمُيْةٌ طيبَ وَصْفِهَا وَقُلْ بَلْ وَهَلْ راهَا لبَيبٌ وَيَعْقِلاَ



276 - وَمَا أَوْلُ
الْمِثْلَينِ فِيهِ مُسَكَّنٌ فَلاَ بُدَّ مِنْ إِدْغَامِهِ مُتَمَثِّلاَ



277 - وَإِدْغَامُ
باءِ الْجَزْمِ فِي الْفَاءٍ قَدْ رسَا حَمِيداً وَخَيِّرْ فِي يَتُبْ قاَصِداً
وَلاَ



278 - وَمَعْ جَزْمِهِ
يَفْعَلْ بِذلِكَ سَلَّمُوا وَنَخْسِفْ بِهِمْ رَاعَوْا وَشَذَّا تَثَقُلاً



279 - وَعُذْتُ عَلَى
إِدْغَامِهِ وَنَبَذْتُهاَ شَوَاهِدُ حَمَّادٍ وَأَورِثْتُوُا حلاَ



280 - لَهُ شَرْعُهُ
وَالرَّاءُ جَزْماً يِلاَمِهاَ كَوَاصِبرْ لِحُكْمِ طالَ بُالْخُلْفُ يَذْبُلاَ



281 - وَيس اظْهِرْ
عنْ فَتى حَقُهُ بَدَا وَن وَفيهِ الْخِلْفُ عَنْ وَرْشِهمْ خَلاَ



282 -
وَحِرْمِيُّنَصْرِ صَادَ مَرْيَمَ مَنْ يُرِدْ ثَوَابَ لَبِثْتَ الْفَرْدَ
وَالجَمْعُ وَصَّلاَ



283 - وَطس عِنْدَ
الْمِيم فَازَا اتَخَذْتُمْ أَخَذْتُمْ وَفِي الإِفْرَادِ عاشَرَ دَغْفَلاَ



284 - وَفِي ارْكَب
هُدى بَرٍ قَرِيبٍ بِخُلْفِهِمْ كَمَا ضاَعَ جاَ يَلْهَثْ لَهُ دَارِ جُهَّلاَ



285 - وَقَالُونُ ذُو
خُلْفٍ وَفِي الْبَقَرَهْ فَقُلْ يُعَذِّبْ دَنَا بالْخُلْفِ جوْداً وَمُوبِلاَ



286 - وَكُلُّهُمُ
التَّنْوينَ وَالنُّونَ ادْغَمُوا بِلاَ غُنَّةٍ فِي الّلاَمِ وَالرَّا
لِيَجْمُلاَ



287 - وَكُلٌّ
بِيَنْمُو أَدْغَمُوا مَعَ غُنَّةٍ وَفِي الْوَاوِ وَالْيَا دُونَهَا خَلَفٌ تَلاَ



288 - وَعِنْدَهُمَا
لِلكُلِ أَظْهِرْ بِكِلْمَةٍ مَخَافَةَ إِشْبَاهِ الْمُضَاعَفِ أَثْقَلاَ



289 - وَعِنْدَ
حُرُوفِ الْحَلْقِ لِلكُلِ أُظْهِرَا أَلاَ هاَجَ حُكْمٌ عَمَّ خاَليهِ غُفَّلاَ



290 - وَقَلْبُهُمَا
مِيماً لَدَى الْيَا وَأَخْفِيا عَلَى غُنَّةٍ عِنْدَ الْبَوَاقِي لِيَكْمُلاَ



291 - وَحَمْزَةُ
مِنْهُمْ وَالْكِسَائِيُّ بَعْدَهُ أَمَالاَ ذَوَاتِ الْياَءِ حَيْثُ تأَصَّلاَ



292 - وَتَثْنِيَةُ
الأسْماءِ تَكْشِفَها وَإِنْ رَدَدْتَ إِلَيْكَ الْفِعْلَ صَادَفْتَ مَنْهلاَ



293 - هَدى
وَاشْتَرَاهُ وَالْهَوى وَهُدَاهُمُ وَفِي أَلِفِ الْتَأْنِيثِ فِي الْكُلِّ
مَيَّلاَ



294 - وَكَيْفَ جَرَتْ
فَعْلى فَفيهَا وُجُودُهَا وَإِنْ ضُمَّ أَوْ يُفْتَحْ فُعَالى فَحَصِّلاَ



295 - وَفِي اسْمِ فِي
الْاِستِفْهَامِ أَنَّى وَفِي مَتى مَعاً وَعَسى أَيْضاً أَمَالاَ وَقُلْ بَلى



296 - وَمَا رَسَمُوا
بالْيَاءِ غَيْرَ لَدى وَمَا زَكى وَإِلى مِنْ بَعْدُ حَتَّى وَقُلْ عَلَى



297 - وَكُلُّ
ثُلاَثِيٍّ يِزِيدُ فَإِنَّهُ مُمَالٌ كَزَكَّاهَا وَأنْجَى مَعَ ابْتَلى



298 - وَلَكِنَّ
أَحْيَا عَنْهُمَا بَعْدَ وَاوِهِ وَفِيمَا سَوَاهُ لِلكِسَائِي مُيِّلاً



299 - وَرُءْيَايَ
وَالرءُيَا وَمَرْضَاتِ كَيْفَمَا أَتَى وَخَطَايَا مِثْلُهُ مُتَقَبَّلاً



300 - وَمَحْيَاهُمُوا
أَيْضًا وَحَق تُقَاتِهِ وَفِي قَدْ هَدَانِي لَيْسَ أمْرُكَ مُشْكِلاَ



301 - وَفِي الْكَهْفِ
أَنْسَاني وَمَنْ قَبْلُ جَاءَ مَنْ عَصَاني وَأَوْصَاني بِمَرْيَمَ يُجْتَلاَ



302 - وَفِيهَا وَفِي
طس آتَانِيَ الَّذِي اذَعْتُ بِهِ حَتَّى تَضَوَّعَ مَنْدَلاَ



303 - وَحَرَفُ
تَلاَهَا مَعْ طَحَاهَا وَفِي سَجى وَحَرْفُ دَحَاهَا وَهَي بِالْوَاوِ تُبْتَلاَ



304 - وَأَمَّا
ضُحَاهَا وَالضُّحى وَالرِّبا مَعَ الْقُوى فَأَمَا لاَهَا وَبِالْوَاوِ تَخْتَلاَ



305 - وَرُؤيَاكَ مَعَ
مَثْوَايَ عَنْهُ لِحَفْصِهِمْ وَمَحْيَايَ مِشْكَاةٍ هُدَايَ قَدِ انجَلاَ



306 - وَممَّا
أَمَالاَهُ أَوَاخِرُ آيٍ مَّا بطِه وَآيِ الْنَّجْمِ كَيْ تَتَعَدَّلاَ



307 - وَفِي الشَّمْسِ
وَالأَعْلى وَفِي اللَّيْلِ الضُّحى وَفِي اقْرَأَ وَفِي وَالنَّازِعَاتِ
تَمَيَّلاَ



308 - وَمِنْ
تَحْتِهَا ثُمَّ الْقِيَامَةِ فِي الْمَعَارِجَ يا مِنْهَالُ أَفْلَحْتَ مُنْهِلاَ



309 - رَمى
صُحْبَةٌأَعْمَى فِي الإِسْراءِ ثَانِيًا سِوًى وَسُدًى فِي الْوَقْفِ عَنْهُمْ
تَسَبُّلاِ



310 - وَرَاءُ تَراءَى
فازَ فِي شُعَرَائِهِ وَأَعْمى فِي الإِسْرا حُكْمُ صُحْبَةٍأَوّلاَ



311 - وَمَا بَعْدَ
رَاءٍ شَاعَ حُكْمًا وَحَفْصُهُمْ يُوَالِي بِمَجْرَاهَا وَفي هُودَ أُنْزِلاَ



312 - نَأَى شَرْعُ
يُمْنٍبِاخْتِلاَفٍ وَشُعْبَةٌ في الاِسْرَا وَهُمْ وَالنُّونُ ضَوْءُ سَنًا تلاَ



313 - إِنَاهُ لَهُ
شَافٍ وَقُلْ أَوْ كِلاَهُمَا شَفَا وَلِكَسْرٍ أَوْ لِيَاءٍ تَميَّلاَ



314 - وَذُوا الرَّاءِ
وَرْشٌ بَيْنَ بَيْنَ وَفي أَرَاكَهُمْ وَذَوَاتِ الْيَالَهُ الْخُلْفُ جُمِّلاَ



315 - وَلكِنْ رُءُوسُ
الآيِ قَدْ قَلَّ فَتْحُهَا لَهُ غَيْرَ مَاهَا فِيهِ فَاحْضُرْ مُكَمَّلاَ



316 - وَكَيْفَ أَتَتْ
فَعْلَى وَآخِرُ آيِ مَا تَقَدَّمَ لِلبَصْرِي سِوى رَاهُمَا اعْتَلاَ



317 - وَيَا وَيْلَتَى
أَنَّى وَيَا حَسْرَتى طَوَوْا وعَنْ غَيْرِهِ قِسْهَا وَيَا أَسَفَى الْعُلاَ



318 - وَكَيْفَ
الثُّلاَثِي غَيْرَ زَاغَتْ بِمَاضِيٍ أَمِلْ خَابَ خَافُوا طَابَ ضَاقَتْ
فَتُجْمِلاَ



319 - وَحَاقَ
وَزَاغُوا جَاءَ شَاءَ وَزَارَ فُزْ وَجَاءَ ابْنُ ذَكْوَانٍ وَفِي شَاءَ مَيَّلاَ



320 - فَزَادَهُمُ
الأُولَى وَفِي الْغَيْرِ خُلْفُهُ وَقُلْ صُحْبَةٌبَلْ رَانَ وَاصْحَبْ
مُعَدَّلاَ



321 - وَفِي أَلِفَاتٍ
قَبْلَ رَا طَرَفٍ أَتَتْ بِكَسْر أَمِلْ تُدْعى حَمِيداً وَتُقْبَلاَ



322 - كَأَبْصَارِهِمْ
وَالدَّارِ ثُمَّ الْحِمَارِ مَعْ حِمَارِكَ وَالْكُفَّارِ وَاقْتَسْ لِتَنْضُلاَ



323 - وَمَعْ
كَافِرِينَ الْكافِرِينَ بِيَائِهِ وَهَارٍ رَوَى مُرْوٍ بِخُلْفٍ صَدٍ حَلاَ



324 - بَدَارِ
وَجَبَّارِينَ وَالْجَارِ تَمَّمُوا وَوَرْشٌ جَمِيعَ الْبَابِ كَانَ مُقَلِّلاَ



325 - وَهذَانِ عَنْهُ
بِاخْتِلاَفٍ وَمَعَهُ في الْبَوَارِ وَفي الْقَهَّارِ حَمْزَةُ قَلَّلاَ



326 - وَإِضْجَاعُ ذِي
رَاءَيْنِ حَجَّ رُوَاتُه كَالأَبْرَارِ وَالتَّقْلِيلُ جادَلَ فَيْصَلاَ



327 - وَإِضْجَاعُ
أَنْصَارِي تَمِيمٌ وَسَارِعُوا نُسَارِعُ وَالْبَارِي وَبَارِئِكُمْ تَلاَ



328 - وَآذَانِهِمْ
طُغْيَانِهِمْ وَيُسَارِعُونَ آذَانِنَا عَنْهُ الْجَوَارِي تَمَثَّلاَ



329 - يُوَارِي
أُوَارِي فِي العُقُودِ بِخُلْفِهِ ضِعَافًا وَحَرْفَا النَّمْلِ آتِيكَ قَوَّلاَ



330 - بِخُلْفٍ
ضَمَمْنَاهُ مَشَارِبُ لامِعٌ وَآنِيَةٍ فِي هَلْ أَتَاكَ لِأَعْدِلاَ



331 - وَفِي
الْكَافِرُونَ عَابِدُونَ وَعَابِدٌ وَخَلَفُهُمْ في النَّاسِ في الْجَرِّ
حُصِّلاَ



332 - حِمَارِكَ
وَالمِحْرَابِ إِكْرَاهِهِنَّ وَالْحِمَارِ وَفي الإِكْرَامِ عِمْرَانَ مُثِّلاَ



333 - وَكُلٌّ
بِخُلْفٍ لاِبْنِ ذَكْوَانَ غَيْرَ مَا يُجَرُّ مِنَ الْمِحْرَابِ فَاعْلَمْ
لِتَعْمَلاَ



334 - وَلاَ يَمْنَعُ
الإِسْكَانُ فِي الْوَقْفِ عَارِضًا إِمَالَةَ مَا لِلكَسْرِ فِي الْوَصْلِ
مُيِّلاَ



335 - وَقَبْلَ
سُكُونٍ قِفْ بِمَا فِي أُصُولِهِمْ وَذُو الرَّاءِ فِيهِ الخُلْفُ في الْوَصْلِ
يُجُتَلاَ



336 - كَمُوسَى
الْهُدى عِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ والْقُرَى الْتِي مَعَ ذِكْرَى الدَّارِ فَافْهَمْ
مُحَصِّلاَ



337 - وَقَدْ
فَخَّمُوا التَّنْوِينَ وَقْفاً وَرَقَّقُوا وَتَفْخِيمُهُمْ في النَّصْبِ
أَجْمَعُ أَشْمُلاَ



338 - مُسَمَّى
وَمَوْلًى رَفْعُهُ مَعْ جَرِّهِ وَمَنْصُوبُهُ غُزَّى وَتَتْرًى تَزَيَّلاَ



339 - وَفِي هَاءِ
تَأْنِيثِ الْوُقُوفِ وَقَبْلَهَا مُمَالُ الْكِسَائِي غَيْرَ عَشْرٍ لِيَعْدِلاَ



340 - وَيَجْمَعُهَا
حَقٌ ضِغَاطٌ عَصٍ خَظَا وَأَكْهَرُببَعْدَ الْيَاءِ يَسْكُنُ مُيِّلاَ



341 - أَوِ الْكَسْرِ
وَالإِسْكَانُ لَيْسَ بِحَاجِزٍ وَيَضْعُفُ بَعْدَ الْفَتْحِ وَالضَّمِّ أَرْجُلاَ



342 - لَعِبْرَهْ
مِائَهْ وِجْهَهْ وَلَيْكَهْ وَبَعْضُهُمْ سِوى أَلِفٍ عِنْدَ الْكِسَائي مَيَّلاَ



343 - وَرَقَّقَ
وَرْشٌ كُلَّ رَاءٍ وَقَبْلَهَا مُسَكَّنَةً يَاءٌ أَوِ الْكَسْرِ مُوصَلاَ



344 - وَلَمْ يَرَ
فَصْلاً سَاكِنًا بَعْدَ كَسْرَةٍ سِوى حَرْفِ الاِسْتِعْلاَ سِوَى الْخَا
فَكَمَّلاَ



345 - وَفَخَّمَهَا في
الأَعْجَمِيِّ وَفِي إِرَمْ وَتَكْرِيرِهَا حَتَّى يُرى مُتَعَدِّلاَ



346 - وَتَفْخِيمُهُ
ذِكْرًا وَسِتْرًا وَبَابَهُ لَدى جِلَّةِ الأَصْحَابِ أَعْمَرُ أَرْحُلاَ



347 - وَفي شَرَرٍ
عَنْهُ يُرَقِّقُ كُلُّهُمْ وَحَيْرَانَ بِالتَّفْخِيمِ بَعْضُ تَقَبَّلاَ



348 - وَفي الرَّاءِ
عَنْ وَرْشٍ سِوَى مَا ذَكَرْتُهُ مَذَاهِبُ شَذَّتْ فِي الْأَدَاءِ تَوَقُّلاَ



349 - وَلاَ بُدَّ مِنْ
تَرْقِيِقِهاَ بَعْدَ كَسْرَةٍ إِذَا سَكَنَتْ ياَ صَاحِ لِلسَّبْعَةِ المَلا



350 - وَمَا حَرْفُ
الاِسْتِعْلاَءُ بَعْدُ فَراؤُهُ لِكُلِّهِمُ التَّفْخِيمُ فِيهاَ تَذَلَّلاَ



351 - وَيَجْمَعُهاَ
قِظْ خُصَّ ضَغْطٍ وَخُلْفُهُمْ بِفِرْقٍ جَرى بَيْنَ المَشَايِخِ سَلْسَلاَ



352 - وَمَا بَعْدَ
كَسْرٍ عَارِضٍ أَوْ مُفَصَّلٍ فَفَخِّمْ فَهذاَ حُكْمُهُ مُتَبَذِّلاَ



353 - وَمَا بَعْدَهُ
كَسْرٌ أَوِ الْيَا فَمَا لَهُمْ بِتَرْقِيقِهِ نَصٌّ وَثِيقٌ فَيَمْثُلاَ



354 - وَمَا لِقِيَاسٍ
فِي الْقِرَاءة مَدْخَلٌ فَدُونَكَ مَا فِيهِ الرِّضاَ مُتَكَفِّلاَ



355 - وَتَرْقِيقُهاَ
مَكْسُورَةً عِنْدَ وَصْلِهِمْ وَتَفْخِيمُهاَ في الْوَقْفِ أَجْمَعُ أَشْمُلاَ



356 - وَلكِنَّهَا في
وَقْفِهِمْ مَعْ غَيْرِهاَ تُرَقِّقُ بَعْدَ الْكَسْرِ أَوْ مَا تَمَيَّلاَ



357 - أَوِ الْيَاء
تَأْتِي بِالسُّكُونِ وَرَوْمُهُمْ كَمَا وَصْلِهِمْ فَابْلُ الذَّكَاءَ
مُصَقَّلاَ



358 - وَفِيماَ عَدَا
هذَا الَّذِي قَدْ وَصَفْتُهُ عَلَى الْأَصْلِ بِالتَّفْخِيمِ كُنْ مُتَعَمِّلاَ



359 - وَغَلَّظَ
وَرْشٌ فَتْحَ لاَمٍ لِصَادِهاَ أَوِ الطَّاءِ أَوْ لِلظَّاءِ قَبْلُ تَنَزُّلاَ



360 - إِذَا فُتِحَتْ
أَوْ سُكِّنَتْ كَصَلاتِهِمْ وَمَطْلَعِ أَيْضًا ثمَّ ظَلَّ وَيُوصَلاَ



361 - وَفي طَالَ
خُلْفٌ مَعْ فِصَالاً وَعِنْدَماَ يُسَكَّنُ وَقْفاً وَالمُفَخَّمُ فُضِّلاَ



362 - وَحُكْمُ
ذَوَاتِ الْياَءِ مِنْهاَ كَهذِهِ وَعِنْدَ رُءُوسِ الآيِ تَرْقِيقُهاَ اعْتَلاَ



363 - وَكُلُّ لَدَى
اسْمِ اللهِ مِنْ بَعْدِ كَسْرَةٍ يُرَقِّقُهَا حَتَّى يَرُوقَ مُرَتَّلاَ



364 - كَمَا
فَخَّمُوهُ بَعْدَ فَتْحٍ وَضَمَّةٍ فَتَمَّ نِظَامُ الشَّمْلِ وَصْلاً
وَفَيْصَلاَ



365 - وَالإِسْكَانُ
أَصْلُ الْوَقْفِ وَهْوَ اشْتِقَاقُهُ مِنَ الْوَقْفِ عَنْ تَحْرِيكِ حَرْفٍ
تَعَزَّلاَ



366 - وَعِنْدَ أَبِي
عَمْرٍو وَكُوفِيِّهِمْ بِهِ مِنَ الرُّوْمِ وَالإِشْمَامِ سَمْتٌ تَجَمَّلاَ



367 - وَأَكْثَرُ
أَعْلاَمِ الْقُرَانِ يَرَاهُما لِسَائِرِهِمْ أَوْلَى الْعَلاَئِقِ مِطْوَلاَ



368 - وَرَوْمُكَ إِسْمَاعُ
المُحَرَّكِ وَاقِفًا بِصَوْتٍ خَفِيٍّ كُلَّ دَانٍ تَنَوَّلاَ



369 - وَالاِشْمَامُ
إِطْبَاقُ الشِّفَاهِ بُعَيْدَ مَا يُسَكَّنُ لاَ صَوْتٌ هُنَاكَ فَيَصْحَلاَ



370 - وَفِعْلُهُماَ
في الضَّمِّ وَالرَّفْعِ وَارِدٌ وَرَوْمُكَ عِنْدَ الْكَسْرِ وَالْجَرِّ وُصِّلاَ



371 - وَلَمْ يَرَهُ
في الْفَتْحِ وَالنَّصْبِ قَارِئٌ وَعِنْدَ إِمَامِ النَّحْوِ في الْكُلِّ
أُعْمِلاَ



372 - وَمَا نُوِّعَ
التَّحْرِيكُ إِلاَّ لِلاَزِمٍ بِنَاءً وَإِعْرَاباً غَداَ مُتَنَقِّلاَ



373 - وَفي هَاءِ
تَأْنِيثٍ وَمِيمَ الْجَمِيعِ قُلْ وَعَارِضِ شَكْلٍ لَمْ يَكُوناَ لِيَدْخُلاَ



374 - وَفي الْهَاءِ
لِلإِضْمَارِ قَوْمٌ أَبَوْهُمَا وَمِنْ قَبْلِهِ ضَمٌّ أَوِ الْكَسْرُ مُثِّلاَ



375 - أَو امَّاهُمَا
وَاوٌ وَيَاءٌ وَبَعْضُهُمْ يُرى لَهُمَا فِي كُلِّ حَالٍ مُحَلِّلاَ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://3oloum.7olm.org
mimou
Admin
mimou


الدولـه : : متن_المنظومة_الشاطبية. Jazaer10
ذكر عدد المساهمات : 1108
نقاط : 2272
السٌّمعَة : 0
تاريخ الميلاد : 06/12/1996
تاريخ التسجيل : 01/10/2011
العمر : 27

متن_المنظومة_الشاطبية. Empty
مُساهمةموضوع: رد: متن_المنظومة_الشاطبية.   متن_المنظومة_الشاطبية. I_icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 05, 2011 10:03 pm

376 - وَكُوفِيُّهُمْ وَالْمَازِنِيُّ
وَنَافِعٌ عُنُوا بِاتَّبَاعِ الْخَطِّ فِي وَقْفِ الاِبْتِلاَ



377 - وَلاِبْنِ
كَثِيٍر يُرْتَضى وَابْنِ عَامِرٍ وَمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ حَرٍ أَنْ يُفَصَّلاَ



378 - إِذَا كُتِبَتْ
بِالتَّاءِ هَاءُ مُؤَنَّثٍ فَبِالْهَاءِ قِفْ حَقَّا رِضًى وَمُعَوِّلاَ



379 - وَفي اللاَّتَ
مَعْ مَرْضَاتِ مَعْ ذَاتَ بَهْجَةٍ وَلاَتَ رُِضًى هَيْهَاتَ هَادِيِه رُفِّلاَ



380 - وَقِفْ يَا
أَبَهْ كُفْؤًا دَنَا وَكَأَيِّنِ الْوُقُوفُ بِنُونٍ وَهْوَ بِالْيَاءِ حُصِّلاَ



381 - وَمَالِ لَدَى
الْفُرْقَانِ وَالْكَهْفِ وَالْنِّسَا وَسَالَ عَلَى مَا حَجَّ وَالْخُلْفُ
رُتِّلاَ



382 - وَيَا أَيُّهَا
فَوْقَ الدُّخَانِ وَأَيُّهَا لَدَى النُّورِ وَالرِّحْمنِ رَافَقْنَ حُمِّلاَ



383 - وَفي الْهَا
عَلَى الإِتْبَاعِ ضَمَّ ابْنُ عَامِرٍ لَدَى الْوَصْلِ وَالْمَرْسُومِ فِيهِنَّ
أَخْيَلاَ



384 - وَقِفْ وَيْكَأَنَّهْ
وَيْكَأَنَّ بِرَسْمِهِ وَبِالْيَاءِ قِفْ رِفْقًا وَبِالْكَافِ حُلِّلاَ



385 - وَأَيّاً
بأَيّاً مَا شَفَا وَسِوَاهُمَا بِمَا وَبِوَادِي النَمْلِ بِالْيَا سَناً تَلاَ



386 - وَفِي مَهْ
وَمِمَّهْ قِفْ وَعَمَّهْ لِمَهْ بِمَهْ بِخُلْفٍ عَنِ الْبَزِّيِّ وَادْفَعْ
مُجَهِّلاَ



387 - وَلَيْسَتْ
بِلاَمِ الْفِعْلِ يَاءُ إِضَافَةٍ وَمَا هِيَ مِنْ نَفْسِ اْلأُصُولِ فَتُشْكِلاَ



388 - وَلكِنَّهَا
كالْهَاءِ وَالْكَافِ كُلُّ مَا تَلِيهِ يُرى لِلْهَاءِ وَالْكَافِ مَدْخَلاَ



389 - وَفي مِاَئَتَيْ
ياَءٍ وَعَشْر مُنِيفَةٍ وَثِنْتَيْنِ خُلْفُ الْقَوْمِ أَحْكِيهِ مُجْمَلاَ



390 - فَتِسْعُونَ
مَعْ هَمْزٍ بِفَتْحٍ وَتِسَعُهاَ سَماَفَتْحُهاَ إَلاَّ مَوَاضِعَ هُمَّلاَ



391 - فَأَرْنِي
وَتَفْتِنِّي اتَّبِعْنِي سُكُونُهاَ لِكُلٍ وَتَرْحَمْنِي أَكُنْ وَلَقَدْ جَلاَ



392 - ذَرُونِي وَادْعُونِي
اذْكُرُونِيَ فَتْحُهاَ دَوَاءٌ وَأَوْزِعْنِي مَعاً جَادَ هُطَّلاَ



393 - لِيَبْلُوَنِي
مَعْهُ سَبِيلِي لِنَافِعٍ وَعَنْهُ وَلِلْبصْرِي ثَمَانٍ تُنُخِّلاَ



394 - بِيُوسُفَ
إِنيِّ الأَوَّلاَنِ وَليِ بِهاَ وَضَيْفِي وَيَسِّرْ لِي وَدُونِي تَمَثَّلاَ



395 - وَيَاءَانِ في
اجْعَلْ لِي وَأَرْبَعٌ إِذْ حَمَتْ هُدَاهاَ وَلكِنِّي بِهاَ اثْناَنِ وُكِّلاَ



396 - وَتَحْتِي
وَقُلْ في هُودَ إِنِّي أَرَاكُمُو وَقُلْ فَطَرَنْ في هُودَ هَادِيِهِ أَوْصَلاَ



397 - وَيَحْزُنُنِي
حِرْمِيُّهُمْ تَعِدَانِنِي حَشَرْتَنِي أَعْمى تَأْمُرُونِي وَصَّلاَ



398 - أَرَهْطِي سَمَا
مَوْلىً وَمَالِي سَمَا لِوىً لَعَلِّي سَمَا كُفْؤًا مَعِي نَفْرُاالْعُلاَ



399 - عِمَادٌ
وَتَحْتَ النَّمْلِ عِنْدِي حُسْنُهُ إِلَى دُرِّهِ بِالْخُلْفِ وَافَقَ مُوهَلاَ



400 - وثِنْتَانِ مَعْ
خَمْسِينَ مَعْ كَسْرِ هَمْزَةٍ بِفتْحِ أُولِي حُكْمٍ سِوى مَا تَعَزَّلاَ



401 - بَنَاتِي
وَأَنْصَارِي عِبَادِي وَلَعْنَتِي وَمَا بَعْدَهُ بِالْفَتْحِ إِنْ شَاءَ
أُهْمِلاَ



402 - وَفِي إِخْوَتِي
وَرْشٌ يَدِي عَنْ أُولِي حِمىً وَفِي رُسُلِي أَصْلٌ كَسَا وَافِيَ الْمُلاَ



403 - وَأُمِّي
وَأَجْرِي سُكِّنَا دِينُ صُحْبَةٍ دُعَاءِي وَآباءِي لِكُوفٍ تَجَمَّلاَ



404 - وَحُزْنِي
وَتَوْفِيقِي ظِلاَلٌ وَكُلُّهُمْ يُصَدِّقْنِيَ انْظِرْنِي وَأَخَّرْتَنِي إِلى



405 - وَذُرِّيَّتِي
يَدْعُونَنِي وَخِطَابُهُ وَعَشْرٌ يَلِيهَا الْهَمْزُ بِالضَّمِّ مُشْكَلاَ



406 - فَعَنْ نَافِعٍ
فَافْتَحْ وَأَسْكِنْ لِكُلِّهِمْ بِعَهْدِي وَآتُونِي لتَفْتَحَ مُقْفَلاَ



407 - وَفِي اللاَّمِ
لِلتَّعْرِيفِ أَرْبَعُ عَشْرَةٍ فَإِسْكَانُهَا فَاشٍ وَعَهْدِي فِي عُلاَ



408 - وَقُلْ
لِعِبَادِي كَانَ شَرْعاً وَفِي النِّدَا حِمًى شَاعَ آيَاتِي كَمَا فَاحَ
مَنْزِلاَ



409 - فَخَمْسَ
عِبَادِي اعْدُدْ وَعَهْدِي أَرَادَنِي وَرَبِّي الَّذِي آتَانِ آياتِي الْحُلاَ



410 - وَأَهْلَكَنِي
مِنْهَا وَفِي صَادَ مَسَّنِي مَعَ الأَنَبِيَا رَبِّي فِي الأَعْرَافِ كمَّلاَ



411 - وَسَبْعٌ
بِهَمْزِ الْوَصْلِ فَرْدًا وَفَتْحُهُمْ أَخِي مَعَ إِنِّي حَقَّهُ لَيْتَنِي
حَلاَ



412 - وَنَفْسِي
سَمَاذِكْرِي سَمَاقَوْمِي الرِّضَا حَمِيدُ هُدىً بَعْدِي سَمَا صَفْوُهُ وِلاَ



413 - وَمَعَ غَيْرِ
هَمْزٍ فِي ثَلاَثيِنَ خُلْفُهُمْ وَمَحْياَيَ جِي بالْخُلْفِ وَالْفَتْحُ خُوِّلاَ



414 - وَعَمَّ
عُلاًوَجْهِي وَبَيْتِي بِنُوحِ عَنْ لِوىً وَسِوَاهُ عُدْ أَصْلاً لِيُحْفَلاَ



415 - وَمَعْ
شُرَكَاءِي مِنْ وَرَاءِي دَوَّنُوا وَليِ دِينِ عَنْ هَادٍ بِخُلْفٍ لَهُ
الْحَلاَ



416 - مَمَاتِي أَتَى
أَرْضِي صِرَاطِي ابْنُ عَامِرٍ وَفِي النَّمْلِ مَالِي دُمْ لِمَنْ رَاقَ
نَوْفَلاَ



417 - وَلِي نَعْجَةُ
مَا كَانَ لِي اثْنَيْنِ مَعْ مَعِي ثَمَانٍ عُلاً وَالظُّلَّةُ الثَّانِ عَنْ
جِلاَ



418 - وَمَعْ
تُؤْمِنُوا لِي يُؤْمِنُوا بِي جَاوَيَا عِبَادِيَ صِفْ وَ الْحَذْفُ عَنْ شَاكِرٍ
دَلاَ



419 - وَفَتْحُ وَلِي
فِيهَا لِوَرْشٍ وَحَفْصِهِمْ وَمَالِي فِي يس سَكِّنْ فَتَكْمُلاَ



420 - وَدُونَكَ
يَاءَاتٍ تُسَمّى زَوَائِدَا لأَنْ كُنَّ عَنْ خَطِّ المَصَاحِفِ مَعْزِلاَ



421 - وَتَثْبُتُ في
الْحَالَيْنَ دُرَّا لَوَامِعاَ بِخُلْفٍ وَأُولَى النَّمْلِ حَمْزَةُ كَمَّلاَ



422 - وَفِي الْوَصْلِ
حَمَّادٌ شَكُورٌ إِمَامُهُ وَجُمْلَتُهاَ سِتُونَ وَاثْنَانِ فَاعْقِلاَ



423 - فَيَسْرِي إِلى
الدَّاعِ الْجَوَارِ المُنَادِ يَهْدِيَنْ يُؤْتِينَ مَعْ أَنْ تُعَلِّمَنِي وِلاَ



424 - وَتُخْزُونِ
فِيهاَ حَجَّ أَشْرَكْتُمُونِ قَدْ هَدَانِ اتَّقُونِ يَا أُولِي اخْشَوْنِ مَعْ
وَلاَ



425 - وَأَخَّرْتَنِي
الاسْراَ وَتَتَّبِعَنْ سَماَ وَفي الْكَهْفِ نَبْغِي يَأْتِ فِي هُودَ رُفِّلاَ



426 - سَماَوَدُعَاءِي
فِي جَنَا حُلْوِ هَدْيِهِ وَفي اتَّبِعُونِ أَهْدِكُمْ حَقَّهُ بِلاَ



427 - وَإِنْ تَرَنِي
عَنْهُمْ تُمِدُّونَنِي سَماَ فَرِيقاً وَيَدْعُ الدَّاعِ هَاكَ جَناً حَلاَ



428 - وَفي الْفَجْرِ
بِالْوَادِي دَناَ جَرَيَانُهُ وَفي الْوَقْفِ بِالْوَجْهَيْنِ وَافَقَ قُنْبُلاَ



429 - وَأَكْرَمَنِي
مَعْهُ أَهَانَنِ إِذْ هَدَى وَحَذْفُهُماَ لِلْمَازِنِي عُدَّ أَعْدَلاَ



430 - وَفي النَّمْلِ
آتانِي وَيُفْتَحُ عَنْ أُوِلي حِمىً وَخِلافُ الْوَقْفِ بَيْنَ حُلاً عَلاَ



431 - وَمَعْ
كَالْجَوَابِ الْبَادِ حَقَّ جَناَ هُماَ وَفي الْمُهْتَدِ الإِسْرَا وَتَحْتُ
أَخُو حُلاَ



432 - وَفي اتَّبَعَنْ
فِي آلِ عِمْرَانَ عَنْهُماَ وَكِيدُونِ فِي الأَعْرَافَ حَجّ لِيُحْمَلاَ



433 - بِخُلْفٍ
وَتُؤْتُونِي بِيُوسُفَ حًقُّهُ وَفي هٌودَ تَسْأَلْنِي حَوَارِيهِ جَمَّلاَ



434 - وَعَنْهُ
وَخَافُونِ وَمَنْ يَتَّقِي زَكاَ بِيُوسُفَ وَافى كَالصَّحِيحَ مُعَلَّلاَ



435 - وَفِي
المُتَعَالِي دُرُّهُ وَالتَّلاًقِ وَالتْتَنَا دِرَا بَاغِيهِ بِالْخُلْفِ
جُهِّلاَ



436 - وَمَعْ دَعْوَةَ
الدَّاعِ دَعَانِي حَلاَ جَناً وَلَيْسَا لِقَالُونٍ عَنِ الْغُرِّ سُبَّلاَ



437 - نَذِيرِي
لِوَرْشٍ ثُمَّ تُرْدِينِ تَرْجُمُونِ فَاعْتَزِلُونِ سِتَّةٌ نُذُرِي جَلاَ



438 - وَعِيدِي
ثَلاَثٌ يُنْقِذُونِ يُكَذِّبُونِ قَالَ نَكِيرِي أَرْبَعٌ عَنْهُ وُصِّلاَ



439 - فَبَشِّرْ
عِبَادِي افْتَحْ وَقِفْ سَاكِناً يَداً وَوَاتَّبِعُونِي حَجَّ في الزُّخْرُفِ
الْعَلاَ



440 - وَفي الْكَهْفِ
تَسْأَلْنِي عَنِ الْكُلِّ يَاؤُهُ عَلَى رَسْمِهِ وَالْحَذْفُ بِالْخُلْفِ
مُثِّلاَ



441 - وَفي نَرْتَعِي
خُلْفٌ زَكاَ وَجَمِيعُهُمْ بِالإِثْبَاتِ تَحْتَ النَّمْلِ يَهْدِيَنِي تَلاَ



442 - فَهذِي أُصُولُ
الْقَوْمِ حَالَ اطِّرَادِهاَ أَجَابَتْ بِعَوْنِ اللهِ فَانْتَظَمَتْ حُلاَ



443 - وَإِنِّي
لأَرْجُوهُ لِنَظْمِ حُرُوفِهِمْ نَفَائِسَ أَعْلاَقِ تُنَفِّسُ عُطَّلاَ



444 - سَأَمِضي عَلَى
شَرْطِي وَبِاللهِ أَكْتَفِي وَماَ خَابَ ذُو جِدٍّ إِذَا هُوَ حَسْبَلاَ



445 - وَمَا
يَخْدَعُونَ الْفَتْحَ مِنْ قَبْلِ سَاكِنٍ وَبَعْدُ ذَكَا وَالْغَيْرُ
كَالْحَرْفِ أَوَّلاَ



446 - وخَفَّفَ كُوفٍ
يَكْذِبُونَ وَيَاؤُهُ بِفَتْحٍ وَلِلْبَاقِينَ ضُمَّ وَثُقِّلاَ



447 - وَقِيلَ وَغِيضَ
ثُمَّ جِيءَ يُشِمُّهَا لَدى كَسْرِهَا ضَمَّا رِجَالٌ لِتَكْمُلاَ



448 - وَحِيلَ
بِإِشْمَامٍ وَسِيقَ كَمَا رَسَا وَسِيءَ وَسِيئَتْ كَانَ رَاوِيهِ أَنْبَلاَ



449 - وَهَا هُوَ بَعْدَ
الْوَاوِ وَالْفَا وَلاَمِهَا وَهَا هِيَ أَسْكِنْ رَاضِياً بَارِداً حَلاَ



450 - وَثُمَّ هْوَ
رُِفْقًا بَانَ وَالضَّمُّ غَيْرُهُمُ وَكَسْرٌ وَعَنْ كُلٍّ يُمِلُّ هُوَ
انْجَلاَ



451 - وَفِي فَأَزَلَّ
اللاَّمَ خَفِّفْ لِحَمْزَةٍ وَزِدْ أَلِفًا مِنْ قَبْلِهِ فَتُكَمِّلاَ



452 - وَآدَمَ
فَارْفَعْ نَاصِباً كَلِمَاتِهِ بِكَسْرٍ وَلِلْمَكِّيِّ عَكْسٌ تَحَوَّلاَ



453 - وَيُقْبَلُ
الأُولى أَنَّثُوا دُونَ حَاجِزٍ وَعُدْنَا جَمِيعاً دُونَ مَا أَلِفَ حَلاَ



454 - وَإِسْكَانُ
بَارِئِكُمْ وَيَأْمُرُكُمْ لَهُ وَيَأْمُرُهُمْ أَيْضاً وَتَأْمُرُهُمْ تَلاَ



455 - وَيَنْصُرُكُمْ
أَيْضاً وَيُشْعِرُكُمْ وَكَمْ جَلِيلٍ عَنِ الْدُّورِيِّ مُخْتَلِساً جَلاَ



456 - وَفِيهَا وَفِي
الأَعْرَافِ نَغْفِرْ بِنُونِهِ وَلاَ ضَمَّ وَاكْسِرْ فَاءه حِينَ ظَلَّلاَ



457 - وَذَكِّرْ هُنَا
أَصْلاً وَلِلشَّامِ أَنَّثُوا وَعَنْ نَافِعٍ مَعْهُ في الأعْرَافِ وُصِّلاَ



458 - وَجَمْعاً
وَفَرْداً فِي النَّبِيءِ وَفي النُّبُوءةِ الْهَمْزَ كُلٌّ غَيْرَ نَافِعٍ
ابْدَلاَ



459 - وَقَالُونُ فِي
اْلأَحْزَابِ فِي لِلنَّبيِّ مَعْ بُيُوتَ النَّبيِّ الْيَاءَ شَدَّدَ مُبْدِلاَ



460 - وَفي
الصَّابِئِينَ الْهَمْزَ وَالصَّابِئُونَ خُذْ وَهُزْؤاً وَكُفْؤاً في
السَّوَاكِنِ فُصِّلاَ



461 - وَضُمَّ
لِبَاقِيهِمْ وَحَمْزَةُ وَقْفُهُ بِوَاوٍ وَحَفْصٌ وَاقِفاً ثُمَّ مُوصِلاَ



462 - وَبِالْغَيْبِ
عَمَّا تَعْمَلُونَ هُنَا دَنَا وَغَيْبُكَ في الثَّانِي ِإلَى صَفْوَهِ دَلاَ



463 - خَطِيئَتُهُ
التَّوْحِيدُ عَنْ غَيْرِ نَافِعٍ وَلاَ يَعْبُدُونَ الْغَيْبُ شَايَعَ دُخْلَلاَ



464 - وَقُلْ حَسَناً
شُكْراً وَحُسْناً بِضَمِّهِ وَسَاكِنِهِ الْبَاقُونَ وَاحْسِنْ مُقَوِّلاَ



465 - وَتَظَاهَرُونَ
الظَّاءُ خُفِّفَ ثَابِتاً وَعَنْهُمْ لَدَى التَّحْرِيمِ أَيْضاً تَحَلَّلاَ



466 - وَحَمْزَةُ
أَسْرى فِي أُسَارى وَضَمُّهُمْ تُفَادُوهُمُو وَالْمَدُّ إِذْ رَاقَ نُفِّلاَ



467 - وَحَيْثُ
أَتَاكَ الْقُدْسُ إِسُكَانُ دَالِهِ دَوَاءٌ وَلِلْبَاقِينَ بِالضَّمِّ أُرْسِلاَ



468 - وَيُنْزِلُ
خَفِّفْهُ وَتُنْزِلُ مِثْلُهُ وَتُنْزِلُ حَقٌّوَهْوَ في الْحِجْرِ ثُقِّلاَ



469 - وَخُفِّفَ
لِلْبَصْرِي بِسُبْحَانَ وَالَّذِي في اْلأَنْعَامِ لِلْمَكِّي عَلَى أَنْ
يُنَزِّلاَ



470 - وَمُنْزِلُهَا
التَّخْفِيفُ حَقٌّشِفَاؤُهُ وَخُفِّفَ عَنْهُمْ يُنْزِلُ الْغَيْثَ مُسْجَلاَ



471 - وَجِبْرِيلَ
فَتْحُ الْجِيمِ وَالرَّا وَبَعْدَهَا وَعى هَمْزَةً مَكْسُورَةً صُحْبَةٌوِلاَ



472 - بِحَيْثُ أَتَى
وَالْيَاءَ يَحْذِفُ شُعْبَةٌ وَمَكِيُّهُمْ في الْجِيمِ بالْفَتْحِ وُكِّلاَ



473 - وَدَعْ يَاءَ
مِيكَأَئِيلَ وَالْهَمْزَ قَبْلَهُ عَلىً حُجَّةٍ وَالْيَاءُ يُحْذَفُ أَجْمَلاَ



474 - وَلكِنْ خَفَيفٌ
وَالشَّيَاطِينُ رَفْعُهُ كَمَا شَرَطُوا وَالْعَكْسُ نَحْوٌ سَمَاالْعُلاَ



475 - وَنَنْسَخْ بِهِ
ضَمٌّ وَكَسْرٌ كَفَى وَنُنْسِهَا مِثْلُهُ مِنْ غَيْرِ هَمْزٍ ذَكَتْ إِلَى



476 - عَلِيمٌ
وَقَالُوا الْوَاوُ اْلأُولَى سُقُوطُهَا وَكُنْ فَيَكُونُ النَّصْبُ في الرَّفْعِ
كُفِّلاَ



477 - وَفي آلِ
عِمْرَانٍ في الاُولَى وَمَرْيَمٍ وَفِي الطَّوْلِ عَنْهُ وَهْوَ بِاللَّفْظِ
أُعْمِلاَ



478 - وَفي النَّحْلِ
مَعْ يس بِالْعَطْفِ نَصْبُهُ كَفَى رَاوِياً وَانْقَادَ مَعْنَاهُ يَعْمُلاَ



479 - وَتُسْأَلُ
ضَمُّوا التَّاءَ وَالَّلامَ حَرَّكُوا بِرَفْعٍ خُلُوداً وَهْوَ مِنْ بَعْدِ
نَفْيِ لاَ



480 - وَفيهاَ وَفي
نَصِّ النِّساَءِ ثَلاَثَةٌ أَوَاخِرُ إَبْرَاهَامَ لَلاحَ وَجَمَّلاَ



481 - وَمَعْ آخِرِ
الأَنْعَامِ حَرْفَا بَرَاءَةٍ أَخِيراً وَتَحْتَ الرَّعْدِ حَرْفٌ تَنَزَّلاَ



482 - وَفي مَرْيَمٍ
وَالنَّحْلِ خَمْسَةُ أَحْرُفٍ وَآخِرُ مَا فِي الْعَنْكَبُوتِ مُنَزَّلاَ



483 - وَفي النَّجْمَ
وَالشُّورى وَفي الذَّارِيَاتِ وَالْحَدِيدِ وَيُرْوِي في امْتِحَانِهِ الأَوَّلاَ



484 - وَوَجْهَانِ
فِيهِ لاِبْنِ ذَكْوَانَ ههُنَا وَوَاتَّخِذُوا بِالْفَتْحِ عَمَّ وَأَوْغَلاَ



485 - وَأَرْنَا
وَأَرْنِي سَاكِنَا الْكَسْرِ دُمْ يَداً وَفي فُصِّلَتْ يُرْوِي صَفاً دَُرِّهِ
كُلاَ



486 - وَأَخْفَاهُمَا
طَلْقٌ وَخِفُّ ابْنِ عَامِرٍ فَأُمَتِّعُهُ أَوْصَى بِوَصّى كَمَا اعْتَلاَ



487 - وَفي أَمْ
يَقُولُونَ الْخِطَابُ كَمَا عَلاَ شَفَا وَرَءُوفٌ قَصْرُ صُحْبَتِهِ حَلاَ



488 - وَخَاطَبَ
عَمَّا يَعْمَلُونَ كَمَا شَفَا وَلاَمُ مُوَلِّيهَا عَلَى الْفَتْحِ كُمِّلاَ



489 - وَفي
يَعْمَلُونَ الْغَيْبَ حَلَّ وَسَاكِنٌ بِحَرْفَيْهِ يَطَّوَّعْ وَفي الطَّاءِ
ثُقِّلاَ



490 - وَفي التَّاءِ
يَاءٌ شَاعَ وَالرِّيحَ وَحَّدَا وَفي الكَهْفِ مَعْهَا وَالشَّرِيعَةِ وَصَّلاَ



491 - وَفي النَّمْلِ
وَاْلأَعْرَافِ وَالرُّومِ ثَانِياً وَفَاطِرِ دُمْ شُكْراً وَفي الْحِجْرِ
فُصِّلاَ



492 - وَفي سُورَةِ
الشُّورى وَمِنْ تَحْتِ رَعْدِهِ خُصُوصٌ وَفي الْفُرْقَانِ زَاكِيهِ هَلَّلاَ



493 - وَأَيُّ خِطَابٍ
بَعْدُ عَمَّ وَلَوْ تَرى وَفي إِذْ يَرَوْنَ الْيَاءُ بِالضَّمِّ كُلِّلاَ



494 - وَحَيْثُ أَتي
خُطُوَاتٌ الطَّاءُ سَاكِنٌ وَقُلْ ضَمُّهُ عَنْ زَاهِدً كَيْفَ رَتَّلاَ



495 - وَضَمُّكَ
أَولَى السَّاكِنَينَ لِثَالِثٍ يُضَمُّ لُزُوماً كَسْرُهُ فِي نَدٍ حَلاَ



496 - قُلِ ادْعُوا
أَوِ انْقُصْ قَالَتِ اخْرُجْ أَنِ اعْبُدُوا وَمَحْظُوراً انْظُرْ مَعْ قَدِ
اسْتُهْزِئَ اعْتَلاَ



497 - سِوى أَوْ
وَقُلْ لاِبْنِ الْعَلاَ وَبِكَسْرِهِ لِتَنْوِيِنهِ قالَ ابْنُ ذَكْوَانَ
مُقْوِلاَ



498 - بِخُلْفٍ لَهُ
فِي رَحْمَةٍ وَخَبِيثَةٍ وَرَفْعُكَ لَيْسَ الْبِرُّ يُنْصَبُ فِي عُلاَ



499 - وَلكِنْ خَفِيفٌ
وَارْفَعِ اْلبِرَّ عَمَّفِيهِماَ وَمُوَصٍّ ثِقْلُهُ صَحَّ شُلْشُلاَ



500 - وَفِدْيَةُ
نَوِّنْ وَارْفَعِ الْخَفْضَ بَعْدُ فِي طَعَامٍ لَدى غُصْنِ دَنَا وَتَذَلَّلاَ



501 - مَسَاكِينَ
مَجْمُوعاً وَلَيْسَ مُنَوَّناً وَيُفْتَحُ مِنْهُ النُّونُ عَمَّوَأَبْجَلاَ



502 - وَنَقْلُ
قُرَانٍ وَالْقُرَانِ دَوَاؤُنَا وَفِي تُكْمِلُوا قُلْ شُعْبَةُ الْمِيمَ
ثَقَّلاَ



503 - وَكَسْرُ
بُيُوتٍ وَالْبُيُوتَ يُضَمُّ عَنْ حِمى جِلَّةٍ وَجْهاً عَلَى الأَصْلِ أَقْبَلاَ



504 - وَلاَ
تَقْتُلُوهُمْ بَعْدَهُ يَقْتُلُوكُمُو فَإِنْ قَتَلُوكُمْ قَصْرُهاَ شَاعَ
وَانْجَلاَ



505 - وَبِالرَّفْعِ
نَوِّنْهُ فَلاَ رَفَثٌ وَلاَ فُسُوقٌ وَلاَ حَقًّا وَزَانَ مُجَمَّلاَ



506 - وَفَتْحُك سِينَ
السِّلْمِ أَصْلُ رِضًى دَنَا وَحَتَّى يَقُولَ الرَّفْعُ فِي الَّلامِ أُوِّلاَ



507 - وَفي التَّاء
فَاضْمُمْ وَافْتَحِ الْجِيمَ تَرْجِعُ الأُمُورُ سَمَا نَصَّا وَحَيْثُ
تَنَزَّلاَ



508 - وَإِثْمٌ
كَبِيرٌ شَاعَ بِالثَّا مُثَلَّثًا وَغَيْرُهُمَا بِالَبَاءِ نُقْطَةٌ اسْفَلاَ



509 - قُلِ الْعَفْوَ
لِلْبَصْرِيِّ رَفْعٌ وَبَعْدَهٌ لأَعْنَتْكُمْ بِالْخُلْفِ أَحْمَدُ سَهَّلاَ



510 - وَيَطْهُرْنَ
فِي الطَّاءِ السُّكُونُ وَهَاؤُهُ يُضَمُّ وَخَفَّا إِذْ سَمَاكَيْفَ عُوِّلاَ



511 - وَضَمُّ
يَخَافاَ فَازَ وَالْكُلُّ أَدْغَمُوا تُضَارَرْ وَضَمَّ الرَّاءَ حَقٌّوَذُو
جَلاَ



512 - وَقَصْرُ
أَتَيْتُمْ مِنْ رِباً وَأَتَيْتمُو هُنَا دَارَ وَجْهاً لَيْسَ إِلاً مُبَجَّلاَ



513 - مَعاً قَدْرُ
حَرِّكْ مِنْ صَحَابٍوَحَيْثُ جَا يُضَمُّ تَمَسُّوهُنَّ وَامْدُدْهُ شُلْشُلاَ



514 - وَصِيَّةً
ارْفَعْ صَفْوَ حِرْمِيِّهِ رِضىً وَيَبْصُطُ عَنْهُمْ غَيْرَ قُنْبُلِ اعْتَلاَ



515 - وَبِالسِّينِ
بَاقِيِهِمْ وَفي الْخَلْقِ بَصْطَةً وَقُلْ فِيهِماَ الوَجْهَانِ قَوْلاَ
مُوَصَّلاَ



516 - يُضَاعِفَهُ
ارْفَعْ فِي الْحَدِيدِ وَههُنَا سَماَ شُكْرُهُ وَالْعَيْنُ في الْكُلِّ ثُقِّلاَ



517 - كَماَ دَارَ
وَاقْصُرْ مَعْ مُضَعَّفَةٍ وَقُلْ عَسَيْتُمْ بِكَسْرِ السِّينِ حَيْثُ أَتى
انْجَلاَ



518 - دِفَاعُ بِهاَ
وَالْحَجِّ فَتْحٌ وَسَاكِنٌ وَقَصْرٌ خُصُوصًا غَرْفَةً ضَمَّ ذُو وِلاِ



519 - وَلاَ بَيْعَ
نَوَّنْهُ وَلاَ خُلَّةٌ وَلاَ شَفَاعَةَ وَارْفَعْهُنَّ ذَا أُسْوَةٍ تَلاَ



520 - وَلاَ لَغْوَ
لاَ تَأْثِيمَ لاَ بَيْعَ مَعْ وَلاَ خِلاَلَ بِإِبْرَاهِيمَ وَالطُّورِ وُصِّلاَ



521 - وَمَدُّ أَناَ
في الْوَصْلَ مَعْ ضَمِّ هَمْزَةٍ وَفَتْحٍ أَتَى وَالْخُلْفُ في الْكَسْرِ
بُجِّلاَ



522 - وَنُنْشِزُهَا
ذَاكٍ وَبِالرَّاءِ غَيْرُهُمْ وَصِلْ يَتَسَنَّهْ دُونَ هَاءٍ شَمَرْدَلاَ



523 - وَبِالْوَصْلِ
قَالَ اعْلَمْ مَعَ الْجَزْمِ شَافِع فَصُرْهُنَّ ضَمُّ الصَّادِ بِالْكَسْرِ
فُصِّلاَ



524 - وَجُزْءاً
وَجُزْءٌ ضَمَّ الإِسْكَانَ صِفْ وَحَيْثُماَ أُكْلُهَا ذِكْراً وَفي الْغَيْرِ
ذُو حُلاَ



525 - وَفي رُبْوَةٍ
فِي الْمُؤْمِنِينِ وَههُناَ عَلَى فَتْحِ ضَمِّ الراءِ نَبِّهْثُ كُفِّلاَ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://3oloum.7olm.org
mimou
Admin
mimou


الدولـه : : متن_المنظومة_الشاطبية. Jazaer10
ذكر عدد المساهمات : 1108
نقاط : 2272
السٌّمعَة : 0
تاريخ الميلاد : 06/12/1996
تاريخ التسجيل : 01/10/2011
العمر : 27

متن_المنظومة_الشاطبية. Empty
مُساهمةموضوع: رد: متن_المنظومة_الشاطبية.   متن_المنظومة_الشاطبية. I_icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 05, 2011 10:04 pm

526 - وَفي الْوَصْلِ لِلْبَزِّيِّ شَدِّدْ
تَيَمَّمُوا وَتَاءَ تَوَفَّى فِي النِّسَا عَنْهُ مُجْمِلاَ



527 - وَفي آلِ
عِمْرَانٍ لَهُ لاَ تَفَرَّقُوا وَالأَنْعَامُ فِيهاَ فَتَفَرَّقَ مُثِّلاَ



528 - وَعِنْدَ
الْعُقُودِ التَّاءُ في لاَ تَعَاَوَنُوا وَيَرْوِى ثَلاَثاَ فِي تَلَقَّفُ
مُثَّلاَ



529 - تَنَزَّلُ
عَنْهُ أَرْبَعٌ وَتَنَاصَرُونَ نَارًا تَلَظَّى إِذْ تَلَقَّوْنَ ثقِّلاَ



530 - تَكَلَّمُ مَعْ
حَرْفَيْ تَوَلَّوْا بِهُودِهاَ وَفي نُورِهَا وَالاِمْتِحاَنِ وَبَعْدَلاَ



531 - في الأَنْفَالِ
أَيْضًا ثُمَّ فِيهَا تَنَازَعُوا تَبَرَّجْنَ في الأَحْزَابِ مَعْ أَنْ
تَبَدَّلاَ



532 - وَفي
التَّوْبَةِ الْغَرَّاءِ هَلْ تَرَبَّصُونَ عَنْهُ وَجَمْعُ السَّاكِنَيْنِ هُنَا
انْجَلَى



533 - تَمَيَّزَ
يَرْوِي ثُمَّ حَرْفَ تَخَيَّرُونَ عَنْهُ تَلَهَّى قَبْلَهُ الْهَاءَ وَصَّلاَ



534 - وَفي
الْحُجُراتِ التَّاءُ فِي لِتَعَارَفُوا وَبَعْدَ وَلاَ حَرْفَانِ مِنْ قَبْلِهِ
جَلاَ



535 - وَكُنْتُمْ
تَمَنَّوْنَ الَّذِي مَعْ تَفَكَّهُونَ عَنْهُ عَلَى وَجْهَيْنِ فَافْهَمْ
مُحَصِّلاَ



536 - نِعِمَّا مَعاً
في النُّونِ فَتْحٌ كَمَا شَفَا وَإِخْفَاءِ كَسْرِ الْعَيْنِ صِيغَ بِهِ حُلاَ



537 - وَيَا
وَنُكَفِّرْ عَنْ كِرَامٍ وَجَزْمُهُ أَتَى شَافِيًا وَالْغَيْرُ بِالرَّفْعِ
وُكِّلاَ



538 - وَيَحْسَبُ
كَسْرُ السِّينِ مُسْتَقبَلاً سَمَا رِضَاهُ وَلَمْ يَلْزَمْ قِيَاساً مُؤَصَّلاَ



539 - وَقُلْ
فَأْذَنُوا بِالْمَدِّ وَاكْسِرْ فَتىً صَفَا وَمَيْسَرَةَ بِالضَّمِّ في السِّينِ
أُصِّلاَ



540 - وَتَصَّدَّقُوا
خِفٌّ نَمَا تُرْجَعُونَ قُلْ بِضَمٍّ وَفَتْحٍ عَنْ سِوى وَلَدِ الْعُلاَ



541 - وَفي أَنْ
تَضِلَّ الْكَسْرُ فَازَ وَخَفَّفُوا فَتُذْكرَ حَقًّا وَارْفَعِ الرَّا
فَتَعْدِلاَ



542 - تِجَارَةٌ
انْصِبْ رَفْعَهُ فِي النِّسَا ثَوى وَحَاضِرةٌ مَعْهَا هُنَا عَاصِمٌ تَلاَ



543 - وَ حَقٌّرِهَانٍ
ضَمُّ كَسْرٍ وَفَتْحَةٍ وَقَصْرٌ وَيَغْفِرْ مَعْ يُعَذِّبْ سَمَاالْعُلاَ



544 - شَذَا الْجَزْمِ
وَالتَّوْحِيدُ فِي وَكِتَابِهِ شَرِيفٌ وَفي التَّحْرِيمِ جَمْعُ حِمىً عَلاَ



545 - وَبَيْتِي
وَعَهْدِي فَاذُكُرُونِي مُضَافُهَا وَرَبِّي وَبِي مِنِّي وَإِنِّي مَعاً حُلاَ



546 - وَإِضْجَاعُكَ
التَّوْرَاةَ مَا رُدَّ حُسْنُهُ وَقُلِّلَ فِي جَوْدٍ وَبِالْخُلْفِ بَلَّلاَ



547 - وَفي
تُغْلَبُونَ الْغَيْبُ مَعْ تُحْشَرُونَ فِي رِضًا وَتَرَوْنَ الْغَيْبُ خُصَّ
وَخُلِّلاَ



548 - وَرِضْوَانٌ
اضْمُمْ غَيْرَ ثَانِي الْعُقُودِ كَسْرَهُ صَحَّ إِنَّ الدِّينَ بِالْفَتْحِ
رُفِّلاَ



549 - وَفي يُقْتلُونَ
الثَّانِ قَالَ يُقَاتِلُونَ حَمْزَةُ وَهْوَ الْحَبْرُ سَادَ مُقَتِّلاَ



550 - وَفي بَلَدٍ
مَيْتٍ مَعَ المَيْتِ خَفَّفُوا صَفَا نَفَرًاوَالمَيْتَةُ الْخِفُّ خُوِّلاَ



551 - وَمَيْتًا لَدَى
الأَنْعَامِ وَالْحُجُرَاتِ خُذْ وَمَا لَمْ يَمُتْ لِلْكلِّ جَاءَ مُثَقَّلاَ



552 - وَكَفَّلَهاَ
الْكُوفِي ثَقِيلاً وَسَكَّنُوا وَضَعْتُ وَضَمُّوا سَاكِناً صَحَّ كُفِّلاَ



553 - وَقُلْ
زَكَرِيَّا دُونَ هَمْزِ جَمِيعِهِ صِحَابٌوَرَفْعٌ غَيْرُ شُعْبَةَ الاُوَّلاَ



554 - وَذَكِّرْ
فَنَادَاهُ وأَضْجِعْهُ شَاهِداً وَمِنْ بَعْدُ أَنَّ اللهَ يُكْسَرُ فِي كَلاَ



555 - مَعَ الْكَهْفِ
وَالإِسْرَاءِ يَبْشُرُ كَمْ سَمَا نَعَمْ ضُمَّ حَرِّكْ وَاكْسِرِ الضَّمَّ
أَثْقَلاَ



556 - نعَمْ عَمَّفِي
الشُّورَى وَفي التَّوْبَةِ اعْكِسُوا لِحَمْزَةَ مَعْ كَافٍ مَعَ الْحِجْرِ
أَوَّلاَ



557 - نُعَلِّمُهُ
بِالْيَاءِ نَصُّ أَئِمَّةٍ وَبِالْكَسْرِ أَنِّي أَخْلُقُ اعْتَادَ أَفْصَلاَ



558 - وَفِي طَائِراً
طَيْراً بِهاَ وَعُقُودِهاَ خُصُوصاً وَيَاءٌ فِي نُوَفِّيهِمُ عَلاَ



559 - وَلاَ أَلِفٌ
فِي هَا هَأَنْتُمْ زَكاَ جَناً وَسَهِّلْ أَخاَ حَمْدٍ وَكَمْ مُبْدِلٍ جَلاَ



560 - وَفي هَائِهِ
التَّنْبِيهُ مِنْ ثَابِتٍ هُدىً وَإِبْدَالُهُ مِنْ هَمْزَةٍ زَانَ جَمَّلاَ



561 - وَيَحْتَمِلُ
الْوَجْهَيْنِ عَنْ غَيْرِهِمْ وَكَمْ وَجِيهٍ بِهِ الْوَجْهَيْنِ لِلْكُلِّ
حَمَّلاَ



562 - وَيَقْصُرُ فِي
التنْبِيهِ ذُو الْقَصْرِ مَذْهَباً وَذُو الْبَدَلِ الْوَجْهاَنِ عَنْهُ
مُسَهِّلا



563 - وَضُمَّ
وَحَرِّكْ تَعْلَمُونَ الْكِتَابَ مَعْ مُشَدَّدَةٍ مِنْ بَعْدُ بِالْكَسْرِ
ذُلِّلاَ



564 - وَرَفْعُ وَلاَ
يَأْمُرْكُمُو رُوحُهُ سَماَ وَبِالتَّاءِ آتَيْناَ مَعَ الضَّمِّ خُوِّلاَ



565 - وَكَسْرُ لِماَ
فِيهِ وَبِالْغَيْبِ تُرْجَعُونَ عَادَ وَفيِ تَبْغُونَ حَاكِيهِ عَوَّلاَ



566 - وَبِالْكَسْرِ
حَجُّ الْبَيْتِ عَنْ شَاهِدٍ وَغَيْبُ مَا تَفْعَلُوا لَنْ تُكْفَرُوهُ لَهُمْ
تَلاَ



567 - يَضِرْكُمْ
بِكَسْرِ الضَّادِ مَعْ جَزْمِ رَائِهِ سَماَوَيُضَمُّ الْغَيْرُ وَالرَّاءَ
ثَقَّلاَ



568 - وَفِيماَ هُناَ
قُلْ مُنْزِلِينَ وَمُنْزِلُونَ لِلْيَحْصُبِي فِي الْعَنْكَبُوتِ مُثَقِّلاَ



569 - وَحَقُّ نَصِيرٍ
كَسْرُ وَاوِ مُسَوِّمِينَ قُلْ سَارِعُوا لاَ وَاوَ قَبْلُ كَماَ انْجَلَى



570 - وَقَرْحٌ بِضَم
الْقَافِ وَالْقَرْحُ صُحْبَةٌ وَمَعْ مَدِّ كَائِنْ كَسْرُ هَمْزَتِهِ دَلاَ



571 - وَلاَ يَاءَ
مَكْسُوراً وَقَاتَلَ بَعْدَهُ يُمَدُّ وَفَتْحُ الضَّمِّ وَالْكَسْرِ ذُو وِلاَ



572 - وَحُرِّكَ
عَيْنُ الرُّعْبِ ضَمَّا كَمَا رَسَا وَرُعْباً وَيَغْشى أَنَّثُوا شَائِعاً تَلاَ



573 - وَقُلْ كُلَّهُ
لِلهِ بِالرَّفْعِ حَامِداً بِمَا يَعْمَلُونَ الْغَيْبُ شَايَعَ دُخْلُلاَ



574 - وَمِتُّمْ
وَمِتْناَ مُتَّ فِي ضَمِّ كَسْرِهاَ صَفَا نَفَرٌوِرْداً وَحَفْصٌ هُناَ اجْتَلاَ



575 - وَبِالْغَيْبِ
عَنْهُ تَجْمَعُونَ وَضُمَّ فِي يَغُلَّ وَفَتْحُ الضَّمِّ إِذْ شَاعَ كُفِّلاَ



576 - بِمَا قُتِلُوا
التَّشْدِيدُ لَبَّى وَبَعْدَهُ وَفي الْحَجِّ لِلشَّامِي وَالآخِرُ كَمَّلاَ



577 - دَرَاكِ وَقَدْ
قَالاَ فِي الأنْعَامِ قَتَّلُوا وَبِالْخُلْفِ غَيْباً يَحْسَبَنَّ لَهُ وَلاَ



578 - وَأَنَّ
اكْسِرُوا رُِفْقاً وَيَحْزُنُ غَيْرَ اْلأَنْبِيَاءِ بِضَمٍّ وَاكْسِرِ الضَّمَّ
أَحْفَلاَ



579 - وَخَاطَبَ
حَرْفَا يَحْسَبَنَّ فَخُذْ وَقُلْ بِمَا يَعْمَلُونَ الْغَيْبُ حَقٌّوَذُو مِلاَ



580 - يَمِيزَ مَعَ
الأنْفَالِ فَاكْسِرْ سُكُونَهُ وَشَدِّدْهُ بَعْدَ الْفَتْحِ وَالضَّمِّ
شُلْشُلاَ



581 - سَنَكْتُبُ
يَاءٌ ضُمَّ مَعْ فَتْحِ ضَمِّهِ وَقَتْلَ ارْفَعُوا مَعْ يَا نَقُولُ فَيَكْمُلاَ



582 - وَبِالزُّبُرِ
الشَّامِي كَذَا رَسْمُهُمْ وَبِالْكِتَابِ هِشَامٌ وَاكْشِفِ الرَّسْمَ مُجْمِلاَ



583 - صَفَا
حَقُّغَيْبٍ يَكْتُمُونَ يُبَيِّنُنْنَ لاَ تَحْسَبَنَّ الْغَيْبُ كَيْفَ
سَمَااعْتَلاَ



584 - وَحَقَّا
بِضَمِّ الْبَا فَلاَ يَحْسِبُنَّهُمْ وَغَيْبٍ وَفِيهِ الْعَطْفُ أَوْ جَاءَ
مُبْدَلاَ



585 - هُناَ قَاتَلُوا
أَخِّرْ شِفَاءً وَبَعْدُ فِي بَرَاءةَ أَخِّرْ يَقْتُلُونَ شَمَرْدَلاَ



586 - وَيَا آتُها
وَجْهِي وَإِنِّي كِلاَهُمَا وَمِنِّي وَاجْعَلْ لِي وَأَنْصَاريَ الْمِلاَ



587 - وَكُوفِيُّهُمْ
تَسَّاءَلُونَ مُخَفَّفًا وَحَمْزَةُ وَالأَرْحَامَ بِالْخَفْضِ جَمَّلاَ



588 - وَقَصْرُ
قِيَامًا عَمَّيَصْلَوْنَ ضُمَّ كَمْ صَفَا نَافِعٌ بِالرَّفْعِ وَاحِدَةٌ جَلاَ



589 - وَيُوصى
بِفَتْحِ الصَّادِ صَحَّ كَمَا دَنَا وَوَافَقَ حَفْصٌ فِي الأَخِيرِ مُجَمَّلاَ



590 - وَفِي أُمًّ
مَعْ فِي أُمِّهَا فَلأُمِّهِ لَدَى الْوَصْلِ ضَمُّ الهَمْزِ بِالْكَسْرِ
شَمْلَلاَ



591 - وَفي أُمَّهَاتِ
النَّحْلِ وَالنُّورِ وَالزُّمَرْ مَعَ النَّجْمِ شَافٍ وَاكْسِرِ الْمِيمَ
فَيْصَلاَ



592 - وَنُدْخِلْهُ
نُونٌ مَعْ طَلاَقٍ وَفَوْقُ مَعْ نُكَفِّرْ نُعَذِّبْ مَعْهُ في الْفَتْحِ إِذْ
كَلاَ



593 - وَهذَانِ
هاتَيْنِ الَّلذَانِ الَّلذَيْنِ قُلْ يُشَدَّدُ لِلْمَكِّي فَذَانِكَ دُمْ حَلاَ



594 - وَضُمَّ هُنَا
كَرْهًا وَعِنْدَ بَرَاءةٍ شِهَابٌ وَفي الأَحْقَافِ ثُبِّتَ مَعْقِلاَ



595 - وَفي الْكُلِّ
فَافْتَحْ يَا مُبَيِّنَةٍ دَنَا صَحِيحًا وَكَسْرُ الْجَمْعِ كَمْ شَرَفًا عَلاَ



596 - وَفي
مُحْصَنَاتٍ فاكْسِرِ الصَّادَ رَاوِيًا وَفي المُحْصَنَاتِ اكْسِرْ لَهُ غَيْرَ
أَوَّلاَ



597 - وَضَمٌّ
وَكَسْرٌ فِي أَحَلَّ صِحَابُهُ وُجُوهٌ وَفِي أَحْصَنَّ عَنْ نَفَرِالْعُلاَ



598 - مَعَ الْحَجِّ
ضَمُّوا مَدْخَلاً خَصَّهُ وَسَلْ فَسَلْ حَرَّكُوا بِالنَّقْلِ رَاشِدُهُ دَلاَ



599 - وَفي عَاقَدَتْ
َقْصٌر ثَوَى وَمَعَ الْحَدِيدِ فَتْحُ سُكُونِ الْبُخْلِ وَالضَّمِّ شَمْلَلاَ



600 - وَفي حَسَنَهْ
حِرْمِيُّرَفْعٍ وَضَمُّهُمْ تَسَوَّى نَماَ حَقًّاوَعَمَّمُثَقَّلاَ



601 - وَلاَمَسْتُمُ
اقْصُرْ تَحْتَهاَ وَبِهاَ شَفاَ وَرَفْعُ قَلِيلٌ مِنْهُمُ النَّصْبَ كُلِّلاَ



602 - وَأَنِّثْ
يَكُنْ عَنْ دَارِمٍ تظْلَمُونَ غَيْبُ شُهْدٍ دَنَا إِدْغَامُ بَيَّتَ فِي حُلاَ



603 - وَإِشْمَامُ
صَادٍ سَاكِنٍ قَبْلَ دَالِهِ كَأَصْدَقُ زَايًا شَاعَ وَارْتَاحَ أَشْمُلاَ



604 - وَفِيهَا
وَتَحْتَ الْفَتْحِ قُلْ فَتَثَبَّتُوا مِنَ الثَّبْتِ وَالْغَيْرُ الْبَيَانِ
تَبَدَّلاَ



605 - وَ عَمَّ فَتًى
قَصْرُ السَّلاَمَ مُؤَخَّراً وَغَيْرُ أُولِى بِالرَّفْعِ فِى حَقِّ نَهْشَلاَ



606 - وَنُؤْتِيهِ
بِالْيَا فِى حِمَاهُ وَضَمُّ يَدْ خُلُونَ وَفَتحُ الضَّمِّ حَقٌّ صِرًى حَلاَ



607 - وَفي مَرْيَمٍ
وَالطَّوْلِ الأَوَّلِ عَنْهُمُ وَفِي الثَّانِ دُمْ صَفْوًا وَفِي فَاطِرٍ حَلاَ



608 - وَيَصَّالَحَا
فَاضْمُمْ وَسَكِّنْ مُخَفِّفًا مَعَ الْقَصْرِ وَاكْسِرْ لاَمُهُ ثَابِتًا تَلاَ



609 - وَتَلْوُوا
بِحَذْفِ الْوَاوِ الأُولى وَلاَمُهُ فَضُمَّ سُكُونًا لَسْتَ فِيهِ مُجْهَّلاَ



610 - وَنُزِّلَ
فَتْحُ الضَّمِّ وَالْكَسْرِ حِصْنُهُ وَأُنْزِلَ عَنْهُمْ عَاصِمٌ بَعْدُ
نُزِّلاَ



611 - وَيَا سَوْفَ
تُؤْتِيِهِمْ عَزيزٌ وَحَمْزَةٌ سَيُوتِيهِمُ فِي الدَّرْكِ كُوفٍ تَحَمَّلاَ



612 - بِالإِسْكَانِ
تَعْدُوا سَكِّنُوهُ وَخَفِّفُوا خُصُوصاً وَأَخْفَى الْعَيْنَ قَالُونُ مُسْهِلاَ



613 - وَفي الانْبِياَ
ضَمُّ الزَّبُورِ وَههُناَ زَبُوراً وَفي الإِسْراَ لِحَمْزَةَ أُسْجِلاَ



614 - وَسَكِّنْ مَعًا
شَنَآنُ صَحَّا كِلاَهُمَا وَفي كَسْرِ أَنَ صَدُّوكمْ حَامِدٌ دَلاَ



615 - مَعَ الْقَصْرِ
شَدِّدْ يَاءَ قَاسِيَةً شَقَا وَأَرْجُلِكُمْ بِالنَّصْبِ عَمَّ رِضاً عَلاَ



616 - وَفي رُسُلُنَا
مَعْ رُسْلُكُم ثُمَّ رُسْلهُمْ وَفي سُبْلَنَا فِي الضَّمِّ الإِسْكَانُ حُصِّلاَ



617 - وَفِي كَلِمَاتِ
السُّحْتِ عَمَّ نُهىً فَتًى وَكَيْفَ أَتى أُذُنٌ بِهِ نَافِعٌ تَلاَ



618 - وَرُحْمًا سِوَى
الشَّامِي وَنُذْرًا صِحَابُهُمْ حَمَوْهُ وَنُكْرًا شَرْعُ حَق لَهُ عُلاَ



619 - وَنُكْرٍ دَنَا
وَالْعَيْنُ فَارْفَعْ وَعَطْفَهَا رِضًى وَالْجُرُوحُ ارْفَعْ رِضى نَفَرٍمَلاَ



620 - وَحَمْزَةُ
وَلْيَحْكُمْ بِكَسْرٍ وَنَصْبِهِ يُحَرِّكُهُ يَبْغُونَ خَاطَبَ كُمَّلاَ



621 - وَقَبْلَ
يَقُولُ الْوَاوُ غصْنٌ وَرَافِعٌ سِوَى ابْنِ الْعَلاَ مَنْ يَرْتَدِدْ
عَمَّمُرْسَلاَ



622 - وَحُرِّكَ
بِالإِدْغَامِ دَالُهُ وَبِالْخَفْضِ وَالْكُفَّاَر رَاوِيهِ حَصَّلاَ



623 - وَبَا عَبَدَا
اضْمُمْ واَخْفِضِ التَّا بَعْدُ فُزْ رِسَالَتَهُ اجْمَعْ وَاكْسِرِ التَّا كَمَا
اعْتَلاَ



624 - صَفَا وَتَكُونُ
الرَّفْعُ حَجَّ شُهُودُهُ وَعَقَّدْتُمُ التَّخْفِيفُ مِنْ صُحْبَةٍوَلاَ



625 - وَفي الْعَيْنِ
فَامْدُدْ مُقْسِطاً فَجَزَاءُ نَو ْوِتُوا مِثْلُ مَا فِي خَفْضِهِ الرَّفْعُ
ثُمَّلاَ



626 - وَكَفَّارَةُ
نَوِّنْ طَعاَمِ بَرَفْعِ خَفْضِهِ دُمْ غِنىً وَاقْصِرْ قِيَامًا لَهُ مُلاَ



627 - وَضَمَّ
اسْتُحِقَّ افتح لَحِفْصٍ وَكَسْرُهُ وَفي الأَوْلَياَنِ الأَوَّلِينَ فَطِبْ
صِلاَ



628 - وَضَمَّ
الْغُيُوبِ يَكْسِرَانِ عُيُوناً الْعُيُونِ شُيُوخاً دَانَهُ صُحْبَهٌ مِلاَ



629 - جُيُوبِ مُنِيرٍ
دُونَ شَكٍّ وَسَاحِرٌ بِسِحْرٌ بِهاَ مَعْ هُودَ وَالصَّفِّ شَمْلَلاَ



630 - وَخَاطَبَ هَلْ
يَسْتَطِيعُ رُوَاتُهُ وَرَبُّكَ رَفْعُ الْبَاءِ بِالنَّصْبَ رُتِّلاَ



631 - وَيَوْمَ
بِرَفْعٍ خُذْ وَإِنِّي ثَلاَثُهاَ وَلِي وَيَدِي أُمِّي مُضَافَاتُهاَ الْعُلاَ



632 -
وَصُحْبَةُيُصْرَفْ فَتْحُ ضَمٍّ وَرَاؤُهُ بِكَسْرٍ وَذَكِّرْ لَمْ يَكُنْ شَاعَ
وَانْجَلاَ



633 - وَفِتْنَتُهُمْ
بالرَّفْعِ عَنْ دِين كَامِلٍ وَبَا رَبِّناَ بِالنَّصْبِ شَرَّفَ وُصَّلاَ



634 - نُكَذِّبُ
نَصْبُ الرَّفْعِ فَازَ عَلِيمُهُ وَفِي وَنَكُونَ انْصِبْهُ فِي كَسْبِهِ عُلاَ



635 - وَلَلدَّارُ
حَذْفُ اللاَّمِ الاُخْرَى ابْنُ عَامِرٍ وَالآخِرَةُ المَرْفُوعُ بِالْخِفْضِ وُكِّلاَ



636 - وَعَمَّ عُلاً
لاَ يَعْقِلُونَ وَتَحْتَهاَ خِطاَباً وَقُلْ فَي يُوسُفِ عَمَّ نَيْطَلاَ



637 - وَيَاسِينَ مِنْ
أَصْلٍ وَلاَ يُكْذِبُونَكَ الْخَفِيفُ أَتى رُحْباً وَطَابَ تأَوُّلاَ



638 - أَرَيْتَ فِي
الاِسْتِفْهَامِ لاَ عَيْنَ رَاجِعٌ وَعَنْ نَافِعٍ سَهِّلْ وَكَمْ مُبْدِلٍ جَلاَ



639 - إِذَا فُتِحَتْ
شَدِّدْ لِشَامٍ وَههُنَا فَتَحْناَ وَفِي الأَعْرَافِ وَاقْتَرَبَتْ كَلاَ



640 - وَبِالْغُدْوَةِ
الشَّامِيُّ بِالضَّمِّ ههُناَ وَعَنْ أَلِفٍ وَاوٌ وَفِي الْكَهْفِ وَصَّلاَ



641 - وَأَنَّ
بِفَتْحٍ عَمَّ نَصْراً وَبَعْدُكَمْ نَماَ يَسْتَبِينَ صُحْبَةٌذَكَّرُوا وِلاَ



642 - سَبِيلَ
بِرَفْعٍ خُذْ وَيَقْضِ بِضَمِّ سَاكِنٍ مَعَ ضَمِّ الْكَسْرِ شَدِّدْ وَأَهْمِلاَ



643 - نَعَمْ دُونَ
إِلْبَاس وَذكَّرَ مُضْجِعاً تَوَفَّاهُ وَاسْتَهْوَاهُ حَمْزَةُ مُنْسِلاَ



644 - مَعاً خُفيَةً
فِي ضَمِّهِ كَسْرُ شُعْبَةٍ وَأَنْجَيْتَ لِلْكًوِفِيِّ أَنْجى تَحَوَّلاَ



645 - قُلِ اللهُ
يُنْجِيكُمْ يُثَقِّلُ مَعْهُمُ هِشَامٌ وَشَامٍ يُنْسِيَنَّكَ ثَقَّلاَ



646 - وَحَرْفَيْ
رَأَى كُلاًّ أَمِلْ مُزْنَ صُحْبَةٍ وَفِي هَمْزِهِ حُسْنٌ وَفِي الرَّاءِ
يُجْتَلاَ



647 - بِخُلْفٍ
وَخُلْفٌ فِيهِماَ مَعَ مُضْمِرٍ مُصِيبٌ وَعَنْ عُثْمَانَ في الْكُلِّ قَلِّلاَ



648 - وَقَبلَ
السُّكُونِ الرَّا أَمِلْ فِي صَفاَ يَدٍ بِخُلْفٍ وَقُلْ فِي الْهَمْزِ خُلْفٌ
يَقِي صِلاَ



649 - وَقِفْ فِيهِ
كَالأُولَى وَنَحْوُ رَأَتْ رَأَوْا رَأَيْتُ بِفَتْحِ الْكُلِّ وَقْفاً
وَمَوْصِلاَ



650 - وَخَفِّفَ
نُوناً قَبْلَ فِي اللهِ مَنْ لَهُ بِخُلْفٍ أَتى وَالْحَذْفُ لَمْ يَكُ أَوَّلاَ



651 - وَفي دَرَجَاتَ
النُّونِ مَعْ يُوسُفٍ ثَوَى وَوَالَّليْسَعَ الْحَرْفاَنِ حَرِّكْ مُثَقِّلاَ



652 - وَسَكِّنْ
شِفَاءَ وَاقْتَدِهْ حَذْفُ هَائِهِ شِفَاءً وَبِالتَّحْرِيكِ بِالْكَسْرِ
كُفِّلاَ



653 - وَمُدَّ
بِخُلْفٍ مَاجَ وَالْكُلُّ وَاقِفٌ بِإِسْكَانِهِ يَذْكُو عَبِيرًا وَمَنْدَلاَ



654 - وَتُبْدُونَهَا
تُخْفُونَ مَعْ تَجْعَلُونَهُ عَلَى غَيْبِهِ حَقًّا وَيُنْذِرَ صَنْدَلاَ



655 - وَبَيْنَكُمُ
ارْفَعْ فِي صَفَا نَفَرٍوَجَاعِلُ اقْصُرْ وَفَتْحُ الْكَسْرِ وَالرَّفْعِ
ثُمِّلاَ



656 - وَعَنْهُمْ
بِنَصْبِ اللَّيْلِ وَاكْسِرْ بِمُسْتَقَرْرٌ الْقَافَ حَقًّا خَرَّقُوا ثِقْلُهُ
انْجَلاَ



657 - وَضَمَّانِ مَعْ
يَاسِينَ فِي ثَمَرٍ شَفَا وَدَارَسْتَ حَقٌّمَدُّهُ وَلَقَدْ حَلاَ



658 - وَحَرِّكْ
وَسَكنْ كَافِيًا وَاكْسِرِ انَّهَا حِمى صَوْبِهِ بِالْخُلْفِ دَرَّ وَأَوْبَلاَ



659 - وَخَاطَبَ
فِيهَا يُؤْمِنُونَ كَمَا فَشَا وَصُحْبَةُ كُفْؤٍ فِي الشَّرِيعَةِ وَصَّلاَ



660 - وَكَسْرٌ وَفَتْحٌ
ضُمَّ فِي قِبَلاً حَمى ظَهِيرًا وَلِلْكُوفِيِّ فِي الْكَهْفِ وُصِّلاَ



661 - وَقُلْ
كَلِماَتٌ دُونَ مَا أَلِفٍ ثَوَى وَفي يُونُسٍ وَالطَّوْلِ حَامِيهِ ظَلَّلاَ



662 - وَشَدَّدَ
حَفْصٌ مُنْزَلٌ وَابْنُ عَامِرٍ وَحُرِّمَ فَتْحُ الضَّمِّ وَالْكَسْرِ إذْ عَلاَ



663 - وَفُصِّلَ إِذْ
ثَنَّى يَضِلُّونَ ضَمَّ مَعْ يَضِلُّوا الذِي فِي يُونُسٍ ثَاِبتًا وَلاَ



664 - رِسَالاَتُ
فَرْدًا وَافْتَحُوا دُونَ عِلَّةٍ وَضَيْقًا مَعَ الْفُرْقَانِ حَرِّكُ مُثْقِلاَ



665 - بِكَسْرٍ سِوَى
المَكِّي وَرَا حَرَجاً هُنَا عَلَى كَسْرِهَا إلْف صَفَا وَتَوَسَّلاَ



666 - وَيَصْعَدُ
خِفٌّ سَاكِنٌ دُمْ وَمَدُّهُ صَحِيحٌ وَخِفُّ الْعَيْنِ دَاوَمَ صَنْدَلاَ



667 - وتَحْشُرَ مَعْ
ثَانٍ بِيُونُسَ وَهُوَ فِي سَبَأَ مَعْ نَقُولُ الْيَا فِي الأَرْبَعِ عُمِّلاَ



668 - وَخَاطَبَ شَامٍ
تَعْلَمُونَ وَمَنْ تَكُونُ فِيهَا وَتَحْتَ النَّمْلِ ذِكْرُهُ شُلْشُلاَ



669 - مَكَانَاتِ
مَدَّ النُّونَ فِي الْكُلِّ شعْبَةٌ بِزَعْمِهِمُ الْحَرْفَانِ بِالضَّمِّ
رُتِّلاَ



670 - وَزَيَّنَ فِي
ضَمٍّ وَكَسْرٍ وَرَفْعُ قَتْلَ أَوْلاَدِهِمْ بِالنَّصْبِ شَامِيُّهُمْ تَلاَ



671 - وَيُخْفَضُ
عَنْهُ الرَّفْعُ فِي شُرَكَاؤُهُمْ وَفِي مُصْحَفِ الشَّامِينَ بِالْيَاءِ
مُثِّلاَ



672 - وَمَفْعُولُهُ
بَيْنَ المُضَافَيْنِ فَاصِل وَلَمْ يُلْفَ غَيْرُ الظُرْفِ فِي الشِّعْرِ
فَيْصَلاَ



673 - كَلِلَّهِ دَرُّ
الْيَوْمَ مَنْ لاَمَهَا فَلاَ تَلُمْ مِنْ سُلِيمِي النَّحْوِ إِلاَّ مُجَهِّلاَ



674 - وَمَعْ رَسْمِهِ
زَجَّ الْقَلُوصَ أَبِي مَزَادَةَ اْلأَخْفَشُ النَّحْوِيُّ أَنْشَدَ مُجْمِلاَ



675 - وَإِنْ يَكُنَ
أنِّثْ كُفْؤَ صِدْقٍ وَمَيْتَةٌ دَنَا كَافِيًا وَافْتَحْ حِصَادِ كَذِي حُلاَ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://3oloum.7olm.org
mimou
Admin
mimou


الدولـه : : متن_المنظومة_الشاطبية. Jazaer10
ذكر عدد المساهمات : 1108
نقاط : 2272
السٌّمعَة : 0
تاريخ الميلاد : 06/12/1996
تاريخ التسجيل : 01/10/2011
العمر : 27

متن_المنظومة_الشاطبية. Empty
مُساهمةموضوع: رد: متن_المنظومة_الشاطبية.   متن_المنظومة_الشاطبية. I_icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 05, 2011 10:04 pm

676 - نَمَا وَسُكُونُ المَعْزِ
حِصْنٌوَأَنَّثُوا يَكُونُ كَمَا فِي دِينِهِمْ مَيْتَةٌ كَلاَ



677 - وَتَذَّكَّرُونَ
الْكُلُّ خَفَّ عَلَى شَذَا وَأَنَّ اكْسِرُوا شَرْعًا وَبِالْخِفِّ كُمِّلاَالكل



678 - وَيَأْتِيَهُمْ
شَافٍ مَعَ النَّحْلِ فَارَقُوا مَعَ الرُّومِ مَدَّاهُ خَفِيفًا وَعَدَّلاَ



679 - وَكَسْرٌ
وَفَتْحٌ خَفَّ فِي قِيَماً ذَكَا وَيَا آتُهَا وَجْهِي مَمَاتِيَ مُقْبِلاَ



680 - وَرَبِّي
صِرَاطِي ثُمَّ إِنِّي ثَلاَثَةٌ وَمَحْيَايَ وَالإِسْكَانُ صَحَّ تَحَمُّلاَ



681 - وَتَذَّكَّرُونَ
الْغَيْبَ زِدْ قَبْلَ تَائِهِ كَرِيماً وَخِفُّ الذَّالِ كَمْ شَرَفاً عَلاَ



682 - مَعَ
الزُّخْرُفِ اعْكِسْ تُخْرَجُونَ بِفَتْحَةٍ وَضَمٍّ وَأُولَى الرُّومِ شَافِيهِ
مُثِّلاَ



683 - بِخُلْفٍ مَضى
فِي الرُّومِ لاَ يَخْرُجُونَ فِي رِضا وَلِباَس الرَّفْعُ فِي حَقِّ نَهْشَلاَ



684 - وَخَالِصَةٌ
أَصْلٌ وَلاَ يَعْلَمُونَ قُلْ لِشُعْبَةَ فِي الثَّانِي وَيُفْتَحُ شَمْلَلاَ



685 - وَخَفِّفْ شَفَا
حُكْماً وَماَ الْوَاوَ دَعْ كَفى وَحَيْثُ نَعَمْ بِالْكَسْرِ فِي الْعَيْنِ
رُتِّلاَ



686 - وَأَنْ لَعْنَةُ
التَّخْفِيفِ وَالرَّفْعُ نَصُّهُ سَماَ مَا خَلاَ الْبَزِّي وَفِي النُّورِ
أُوصِلاَ



687 - وَيُغْشِي بِهاَ
وَالرَّعْد ثَقَّلَ صُحْبَةٌ وَوَالشَّمْسُ مَعْ عَطْفِ الثَّلاَثَةِ كَمَّلاَ



688 - وَفِي النَّحْلِ
مَعْهُ فِي الأَخِيرَيْنِ حَفْصُهُمْ وَنُشْراً سُكُونُ الضَّمِّ فِي الْكُلِّ
ذَلِّلاَ



689 - وَفي النُّونِ
فَتْحُ الضمِّ شَافٍ وَعَاصِمٌ رَوى نُونَهُ بِالْبَاءِ نُقْطَةٌ اسْفَلاَ



690 - وَرَا مِنْ
إِلهٍ غَيْرُهُ خَفْضُ رَفْعِهِ بِكُلٍّ رَسَا وَالْخِفُّ أُبْلِغُكُمْ حَلاَ



691 - مَعَ
أحْقَافِهاَ وَالْوَاوُ زِدْ بَعْدَ مُفْسِدِينَ كُفْؤاً وَبِالإِخْبَارِ
إِنَّكُمُو عَلاَ



692 - أَلاَ وعَلَى
الحِرْمِيُّ إنَّ لَنَا هُنَا وَأَوْ أَمِنَ الإسْكَانَ حَرْمِيُّه كَلاألا



693 - عَلَيَّ عَلَى
خَصُّوا وَفي سَاحِرٍ بِهَا وَيُونُسَ سَحَّار شَفَا وتَسَلْسَلاَ



694 - وَفِي الْكُلِّ
تَلْقَفْ خِفُّ حَفْصٍ وَضُمَّ فِي سَنَقْتُلُ وَاكْسِرْ ضَمَّهُ مُتَثَقِّلاَ



695 - وَحَرِّكْ ذَكَا
حُسْنٍ وَفِي يَقْتُلُونَ خُذْ مَعاً يَعْرِشُونَ الْكَسْرُ ضُمَّ كَذِي صِلاَ



696 - وَفي
يَعْكُفُونَ الضَّمُّ يُكْسَرُ شَافِياً وَأَنْجى بِحَذْفِ الْيَاءِ وَالنُّونِ
كُفِّلاَ



697 - وَدَكَّاءَ لاَ
تَنْوِينَ وَامْدُدْهُ هَامِزاً شَفَا وَعَنِ الْكُوفِيِّ فِي الْكَهْفِ وُصِّلاَ



698 - وَجَمْعُ
رسَالاَتِي حَمَتْهُ ذُكُورُهُ وَفي الرُّشْدِ حَرِّكْ وَافْتَحِ الضَّمَّ
شُلْشُلاَ



699 - وَفِي الْكَهْفِ
حُسْنَاهُ وَضَمُّ حُلِيِّهِمْ بَكَسْرٍ شَفَا وَافٍ وَالاِتْبَاعُ ذُو حُلاَ



700 - وَخَاطَبَ
يَرْحَمْنَا وَيَغْفِرْ لَنَا شَذاً وَبَا رَبَّنَا رَفْعٌ لِغَيْرِهِمَا انْجَلاَ



701 - وَمِيمَ ابْنَ
أُمَّ اكْسِرْ مَعًا كُفْؤَصُحْبَةٍ وَآصَارَهُمْ بِالْجَمْعِ وَالْمَدِّ كُلِّلاَ



702 - خَطِيئَاتُكُمْ
وَحْدَهُ عَنْهُ وَرَفْعُهُ كَمَا أَلَّفُوا وَالْضَّمِيرُ بِالْكَسْرِ عَدَّلاَ



703 - وَلكِنْ
خَطَايَا حَجَّ فِيهَا وَنُوحِهَا وَمَعْذِرَةً رَفْعٌ سِوى حَفْصِهمْ تَلاَ



704 - وَبِيسٍ بِيَاءٍ
أَمَّ وَالْهَمْزُ كَهْفُهُ وَمِثْلَ رَئِيس غَيْرُ هذَيْنِ عَوَّلاَ



705 - وَبَيْئَسٍ
اسْكِنْ بَيْنَ فَتْحَيْنِ صَادِقاً بِخُلْفٍ وَخَفِّفْ يُمْسِكُونَ صَفَا وِلاَ



706 - وَيَقْصُرُ
ذُرِّيَّاتِ مَعْ فَتْحِ تَائِهِ وَفِي الطُّورِ فِي الثَّانِي ظَهِيرٌ تَحَمَّلاَ



707 - وَيَاسِينَ دُمْ
غُصْناً وَيُكْسَرُ رَفْعُ أَوَّلِ الطُّورِ لِلْبَصْرِي وَبِالْمَدِّ كَمْ حَلاَ



708 - يَقُولُوا مَعاً
غَيْبٌ حَمِيدٌ وَحُيْثُ يُلْحِدُونَ بِفَتْحِ الضمِّ وَالْكَسْرِ فُصِّلاَ



709 - وَفِي النَّحْلِ
وَالاَهُ الْكِسَائِي وَجَزْمُهُمْ يَذَرْهُمْ شَفَا وَالْيَاءُ غُصْنٌ تَهَدَّلاَ



710 - وَحَرِّكْ
وَضُمَّ الْكَسْرَ وَامْدُدْهُ هَامِزاً وَلاَ نُونَ شِرْكاً عَنْ شَذَا
نَفَرٍمَلاَ



711 - وَلاَ
يَتْبَعُوكُمْ خَفَّ مَعْ فَتْحِ بَائِهِ وَيَتْبَعُهُمْ فِي الظُّلَّةِ احْتَلَّ
وَاعْتَلاَ



712 - وَقُلْ طَائِفٌ
طَيْفٌ رِضىً حَقُّهُ وَيَا يَمُدُّونَ فَاضْمُمْ وَاكْسِرِ الضَّمَّ أَعْدَلاَ



713 - وَرَبِّي مَعِي
بَعْدِي وَإِنِّي كِلاَهُمَا عَذَابِي آيَاتِي مُضَافَاتُهَا الْعُلاَ



714 - وَفِي
مُرْدِفِينَ الدَّالَ يَفْتَحُ نَافِعٌ وَعَنْ قُنْبُلٍ يُرْوَى وَلَيْسَ
مُعَوَّلاَ



715 - وَيُغْشِي
سَمَاخِفًّا وَفِي ضَمِّهِ افْتَحُوا وَفِي الْكَسْرِ حَقًّا وَالنُّعَاسَ
ارْفَعُوا وِلاَ



716 - وَتَخْفِيفُهُمْ
فِي الأَوَّلِينَ هُنَا وَلكِنِ اللهُ وَارْفَعْ هَاءهُ شَاعَ كُفَّلاَ



717 - وَمُوهِنُ
بِالتَّخْفِيفِ ذَاعَ وَفِيهِ لَمْ يُنَوَّنْ لِحَفْصٍ كَيْدَ بِالْخَفْضِ
عَوَّلاَ



718 - وَبَعْدُ
وَإِنَّ الْفَتْحُ عَمَّ عُلاَ وَفِيهِمَا الْعُدْوَةِ اكْسِرْ حَقًّا الضَّمَّ
وَاعْدِلاَ



719 - وَمَنْ حَيِيَ
اكْسِرْ مُظْهِرًا إِذْ صَفَا هُدًى وَإِذْ يَتَوَفَّى أَنِّثُوهُ لَهُ مُلاَ



720 - وَبِالْغَيْب
فِيهَا تَحْسَبَنَّ كَمَا فَشَا عَمِيمًا وَقُلْ فِي النُّورِ فَاشِيهِ كَحَّلاَ



721 - وَإِنَّهُمُ
افْتَحْ كَاِفيًا وَاكْسِرُوا لِشُعْبَةَ السَّلْمَ وَاكْسِرْ فِي الْقِتاَلِ
فَطِبْ صِلاَ



722 - وَثَانِي يَكُنْ
غُصْنٌ وَثَالِثُهاَ ثَوَى وَضُعْفاً بِفَتْحِ الضَّمِّ فَاشِيهِ نُفَلا



723 - وِفي الرُّومِ
صِفْ عَنْ خُلْفِ فَصْلٍ وَأَنِّثْ انْ يَكُونَ مَعَ الأَسْرَى الأُسَارى حُلاً
حَلاَ



724 - وَلاَيَتِهمْ
بِالْكَسْرِ فُزْ وَبِكَهْفِهِ شَفَا وَمَعًا إِنِّي بِيَاءَيْنِ أَقْبَلا



725 - وَيُكْسَرُ لاَ
أَيْمَانَ عِنْدَ ابْنِ عَامِرٍ وَوَحَّدَ حَقٌّمَسْجِدَ اللهِ الاوَّلاَ



726 - عَشِيرَاتُكُمْ
بِالجمْعِ صِدْقٌ وَنَوِّنُوا عُزَيْرٌ رِضى نَصٍّ وَبِالْكَسْرِ وُكِّلاَ



727 - يُضَاهُونَ
ضَمَّ الْهَاءِ يَكْسِرُ عَاصِمٌ وَزِدْ هَمْزَةً مَضْمُومَةً عَنهُ وَاعْقِلاَ



728 - يُضَلُّ بِضَمِّ
الْيَاءِ مَعْ فَتْحِ ضَادِهِ صِحَابٌوَلَمْ يَخْشَوْا هُنَاكَ مُضَلِّلاَ



729 - وَأَنْ تُقْبَلَ
التَّذْكِيرُ شَاعَ وِصَالُهُ وَرَحْمَةٌ الْمَرْفُوعُ بِالْخَفْضِ فَاقْبَلاَ



730 - وَيَعْفُ
بِنُونٍ دُونَ ضَمٍّ وَفَاؤُهُ يُضَمُّ تُعَذَّبْ تَاهُ بِالنُّونِ وُصِّلاَ



731 - وَفِي ذَالِهِ
كَسْرٌ وَطَائِفَةٌ بِنَصْبِ مَرْفُوعِهِ عَنْ عَاصِمٍ كُلُّهُ اعْتَلاَ



732 - وَحَقٌّ بِضَمِّ
السَّوْءِ مَعْ ثَانِ فَتْحِهَا وَتَحْرِيكُ وَرْشٍ قُرْبَةٌ ضَمُّهُ جَلاَ



733 - وَمِنْ
تَحْتِهَا المَكِّي يَجُرُّ وَزَادَ مِنْ صَلاَتَكَ وَحِّدْ وَافْتَحِ التَّا
شَذًّا عَلاَ



734 - وَوَحِّدْ
لَهُمْ في هُودَ تُرْجِىُّ هَمْزُهُ صَفَا نَفَرٍ مَعْ مُرْجَئُونَ وَقَدْ حَلاَ



735 - وَ عَمَّبِلاَ
وَاوِ الَّذِينَ وَضُمَّ في مَنَ اسَّسَ مَعْ كَسْرٍ وَبُنْيَانُهُ وِلاَ



736 - وَجُرْفٍ سكونُ
الضَّمِّ فِي صَفْوٍ كَامِل تُقَطَّعَ فَتْحُ الضَّمِّ فِي كَامِل عَلاَ



737 - يَزِيغُ عَلَى
فَصْلٍ يَرَوْنَ مُخَاطَبٌ فَشًا وَمَعِي فِيهَا بِيَاءَيْنِ جُمِّلاَ



738 - وَإِضْجَاعُ رَا
كُلِّ الْفَوَاتِحِ ذِكْرُهُ حِمًى غَيْرَ حَفْصٍ طَاوَيَا صُحْبَةٌوَلاَ



739 - وَكَمْ
صُحْبَةٍيَا كَافِ والْخُلْفُ يَاسِرٌ وَهَا صِفْ رِضًى حُلْوًا وَتَحْتَ جَنًى
حَلاَ



740 - شَفَا صادِقًا
حم مُخْتَارُ صُحْبَةٍ وَبَصْرٍ وَهُمْ أَدْرى وَبِالْخُلْفِ مُثِّلاَ



741 - وَذو الرَّا
لِوَرْشٍ بَيْنَ بَيْنَ وَناَفِع لَدى مَرْيَمٍ هَايَا وَحَا جِيدُهُ حَلاَ



742 - نُفَصِّلُ يَا
حَقٍّ عُلاً سَاحِرٌ ظُبًى وَحَيْثُ ضِيَاءً وَافَقَ الْهَمْزُ قُنْبُلاَ



743 - وَفِي قُضِيَ
الْفَتْحانِ مَعْ أَلِفٍ هُنَا وَقُلْ أَجَلُ المَرْفُوعُ بِالنَّصْبِ كُمِّلاَ



744 - وَقَصْرُ وَلاَ
هَادٍ بِخُلْفٍ زَكَا وَفي الْقِيَامَةِ لاَ الاولى وَبِالْحَالِ أُوِّلاَ



745 - وَخَاطَبَ
عَمَّا يُشْرِكُونَ هُناَ شَذاً وَفي الرُّومِ وَالْحَرْفَيْنِ في النَّحْلِ
أَوَّلاَ



746 - يُسَيِّرُكُمْ
قُلْ فِيهِ يَنْشُرُكُمْ كفَى مَتَاعَ سِوَى حَفْص بِرَفْعٍ تَحَمَّلاَ



747 - وَإِسْكَانُ
قِطْعاً دُونَ رَيْبٍ وُرُودُهُ وفِي بَاءِ تَبْلُو التَّاءُ شَاعَ تَنَزُّلاَ



748 - وَيَا لاَ
يَهدِّي اكْسِرْ صَفِيًّا وَهَاهُ نَلْ وَأَخْفَى بَنُو حَمْدٍ وَخُفِّفَ
شُلْشُلاَ



749 - وَلكِنْ خَفِيفٌ
وَارْفَعِ النَّاسَ عَنْهُمَا وَخَاطَبَ فِيهَا يَجْمَعُونَ لَهُ مُلاَ



750 - وَيَعْزُبُ
كَسْرُ الضَّمِّ مَعْ سَبَأ رَسَا وَأَصْغَرَ فَارْفَعْهُ وَأَكْبَرَ فَيْصَلاَ



751 - مَعَ الْمدِّ
قَطْعُ السِّحْرِ حُكْمٌ تَبَوَّءا بِيَا وَقْفِ حَفْصٍ لَمْ يَصِحَّ فَيُحْمَلاَ



752 - وَتَتَّبِعَانِ
النُّونُ خَفَّ مَدًّا وَمَاجَ بِالْفَتْحِ وَالإِسْكَانِ قَبْلُ مُثَقَّلاَ



753 - وَفِي أَنَّهُ
اكْسِرْ شَافِياً وَبِنُونِهِ وَنَجْعَلُ صِفْوَالْخِفُّ نُنْجِ رِضىً عَلاَ



754 - وَذَاكَ هُوَ
الثَّانِي وَنَفْسِي تَاؤُهَا وَرَبِّيَ مَعْ أَجْرِيَ وَإِنِّي وَلِي حُلاَ



755 - وَإِنِّي لَكُمْ
بِالْفَتْحِ حَقُّ رُوَاتِهِ وَبَادِيءَ بَعْدَ الدَّالِ بِالْهَمْزِ حُلِّلاَ



756 - وَمِنْ كُلِّ
نُونٍ مَعْ قَدْ أَفْلَحَ عَالِماً فَعُمِّيَتِ اضْمُمْهُ وَثَقِّلْ شَذًّا عَلاَ



757 - وَفِي ضَمِّ
مَجْرَاهَا سِوَاهُمْ وَفَتْحُ يَا بُنَيِّ هُنَا نَصٌّ وَفِي الْكُلِّ عُوِّلاَ



758 - وَآخِرَ
لُقْماَنٍ يُوَالِيهِ أَحْمَدُ وَسَكَّنَهُ زَاكٍ وَشَيْخُهُ الأَوَّلاَ



759 - وَفِي عَمَلٌ
فَتْحٌ وَرَفْعٌ وَنَوِّنُوا وَغَيْرَ ارْفَعُوا إِلاَّ الْكِسَائِيَّ ذَا
الْمَلاَ



760 - وَتَسْئَلْنِ
خِفُّ الْكَهْفِ ظِلٌّ حِمًي وَهَاهُنَا غُصْنُهُ وَافْتَحْ هُنَا نُونَهُ دَلاَ



761 - وَيَوْمَئِذٍ
مَعْ سَالَ فَافْتَحْ أَتَى رِضاً وَفِي النَّمْلِ حِصْنٌقَبْلَهُ النُّونُ
ثُمِّلاَ



762 - ثَمُودَ مَعُ
الْفُرْقَانِ وَالْعَنْكَبُوتِ لَمْ يُنَوَّنْ عَلَى فَصْلٍ وَفِي النَّجْمِ
فُصِّلاَ



763 - نَماَ لِثَمُودٍ
نَوِّنُوا وَاخْفِضُوا رِضاَ وَيَعْقُوبُ نَصْبُ الرَّفْعِ عَنْ فَاضِلٍ كَلاَ



764 - هُناَ قَالَ
سِلْمٌ كسْرُهُ وَسُكُونُهُ وَقَصْرٌ وَفَوْقَ الطُّورِ شَاعَ تَنَزُّلاَ



765 - وَفَاسْرِ أَنِ
اسْرِ الْوَصْلُ أَصْلٌ دَناَ وَهَاهُنَا حَقٌّ إِلاَّ امْرَاتَكَ ارْفَعْ
وَأَبْدِلاَ



766 - وَفِي سَعِدُوا
فَاضْمُمْ صِحَابًا وَسَلْ بِهِ وَخِفُّ وَإِنْ كُلاًّ إِلَى صَفْوِهِ دَلاَ



767 - وَفِيها وَفِي يس
وَالطَّارِقِ العُلا يُشَدِّدُ لَمَّا كَامِلُ نَصَّ فَاعْتَلا العلى



768 - وَفي زُخْرُفٍ
في نَصِّ لُسْنٍ بِخُلْفِهِ وَيَرْجِعُ فِيه الضَّمُّ وَالْفَتْحُ إِذّ عَلاَ



769 - وَخَاطَبَ
عَمَّا يَعْمَلُونَ بِهاَ وآخِرَ النَّمْلِ عِلْماً عَمَّوَارْتَادَ مَنْزِلاَ



770 - وَيَاآتُهاَ
عَنِّي وَإِنِّي ثَمَانِياَ وَضَيْفِي وَلكِنِّي وَنُصْحِيَ فَاقْبَلاَ



771 - شِقَاقِي
وَتَوْفِيقِي وَرَهْطِيَ عُدَّهاَ وَمَعْ فَطَرَنْ أَجْرِي مَعاً تُحْصِ مُكْمِلاَ



772 - وَيَا أَبَتِ
افْتَحْ حَيْثُ جَا لاِبْنِ عَامِر وَوُحِّدَ لِلْمَكِّي آيَاتُ الْوِلاَ



773 - غَيَابَاتٍ فِي
الْحَرْفَيْنِ بِالْجَمْعِ نَافِعٌ وَتَأْمَنُناَ لِلْكُلِّ يُخْفَي مُفَصَّلاَ



774 - وَأُدْغَمَ مَعْ
إِشْمَامِهِ البَعْضُ عَنْهُمُ وَنَرْتَعْ وَنَلْعَبْ يَاءُ حِصْنٍتَطَوَّلاَ



775 - وَيَرْتَعْ
سُكُونُ الْكَسْرِ فِي الْعَيْنِ ذُو حِماً وَبُشْرَايَ حَذْفُ الْيَاءِ ثَبْتٌ
وَمُيِّلاَ



776 - شِفَاءً
وَقَلِّلْ جِهْبِذَا وَكِلاَهُمَا عَنِ ابْنِ الْعَلاَ وَالْفَتْحُ عَنْهُ
تَفَضَّلاَ



777 - وَهَيْتَ
بِكَسْرٍ أَصْلُ كُفْؤٍ وَهَمْزُهُ لِسَانٌ وَضَمُّ التَّا لِوَى خُلْفُهُ دُلاَ



778 - وَفِي كَافَ
فَتْحُ الَّلامِ فِي مُخْلِصاً ثَوَى وَفِي الْمُخْلِصِينَ الْكُلّ
حِصْنٌتَجَمَّلاَ



779 - معاً وَصْلُ
حَاشَا حَجَّ دَأْباً لِحَفْصِهِمْ فَحَرِّكْ وَخَاطِبْ يَعْصِرُنَ شَمَرْدَلاَ



780 - وَنَكْتَلْ
بِيَا شَافٍ وَحَيْثُ يَشَاءُ نُونُ دَارٍ وَحِفْظاً حَافِظاً شَاعَ عُقلاَ



781 - وَفِتْيَتِهِ
فِتْيَانِهِ عَنْ شَذاً وَرُدْ بِالاخْبَارِ فِي قَالُوا أَئِنَّكَ دَغْفَلاَ



782 - وَيَيْأَسْ
مَعًا وَاسْتَيْأَسَ اسْتَيْأَسُوا وَتَيْأَسُوا اقْلِبْ عَنِ الْبَزِّي بِخُلْفٍ
وَأَبْدِلاَ



783 - وَيُوحى
إِلَيْهِمْ كَسْرُ حَاءِ جَمِيعِهَا وَنُونٌ عُلاً يُوحى إِلَيْهِ شَذاً عَلاَ



784 - وَثَانِيَ
نُنْجِ احْذِفْ وَشَدِّدْ وَحَرِّكَنْ كَذَا نَلْ وَخَفِّفْ كُذِّبُوا ثَابِتاً
تَلاَ



785 - وَأَنِّي
وَإِنَّى الْخَمْسُ رَبِّي بِأَرْبَعٍ أَرَانِي مَعاً نَفْسِي لَيُحْزِنُنِي حُلاَ



786 - وَفِي إِخْوَتِي
حُزْنِي سَبِيلِي بِي وَلِي لَعَلِّي آبَاءِي أَبِي فَاخْشَ مَوْحَلاَ



787 - وَزَرْعٌ
نَخِيلٌ غَيْرُ صِنْوَانٍ أَوَّلاَ لَدى خَفْضِهَا رَفْعٌ عَلَى حَقُّهُطَلاَ



788 - وَذَكَّرَ
تُسْقَى عَاصِمٌ وَابْنُ عَامِرٍ وَقُلْ بَعْدَهُ بِالْيَا يُفَضِّلُ شُلْشُلاَ



789 - وَمَا كُرِّرَ
اسْتِفْهَامُهُ نَحْوُ آئِذَا أَئِنَّا فَذُو اسْتِفْهَامٍ الْكُلُّ أَوَّلاَ



790 - سِوَى نَافِعٍ
فِي النَّمْلِ وَالشَّامِ مُخْبِرٌ سِوَى النَّازِعَاتِ مَعْ إِذَا وَقَعَتْ وِلاَ



791 - وَدُونَ عِنَادٍ
عَمَّفِي الْعَنْكَبُوتِ مُخْبِرًا وَهْوَ في الثَّانِي أَتَى رَاشِدًا وَلاَ



792 - سِوَى
الْعَنْكَبُوتِ وَهْوَ فِي الْنَّمْلِ كُنْ رِضَا وَزَادَاهُ نُونًا إِنَّنَا
عَنْهُمَا اعْتَلاَ



793 - وَعَمَّرِضاً
فِي النَّازِعَاتِ وَهُمْ عَلَى أُصُولِهِمْ وَامْدُدْ لِوَى حَافِظٍ بَلاَ



794 - وَهَادٍ وَوَالٍ
قِفْ وَوَاقٍ بِيَائِهِ وَبَاقٍ دَنَا هَلْ يَسْتَوِي صُحْبَةٌتَلاَ



795 - وَبَعْدُ
صِحَابٌيُوْقِدُونَ وَضَمُّهُمْ وَصُدُّوا ثَوَى مَعْ صُدَّ فِي الطَّوْلِ
وَانْجَلاَ



796 - وَيُثْبِتُ فِي
تَخْفِيفِهِ حَقُّ نَاصِرٍ وَفِي الْكَافِرِ الْكُفَّارُ بِالْجَمْعِ ذُلِّلاَ



797 - وَفِي الْخَفْضِ
فِي اللهِ الَّذِي الرَّفْعُ عَمَّخَالِقُ امْدُدْهُ وَاكْسِرْ وَارْفَعِ الْقَافَ
شُلْشُلاَ



798 - وَفِي النُّورِ
وَاخْفِضْ كُلَّ فِيهَا وَالأرْضَ هَاهُنَا مُصْرِخِيَّ اكْسِرْ لِحَمْزَةَ
مُجْمِلاَ



799 - كَهَا وَصْلٍ أَوْ
لِلسَّاكِنَينِ وَقُطْرُبٌ حَكَاهَا مَعَ الْفَرَّاءِ مَعْ وَلَدِ الْعُلاَ



800 - وَضُمَّ كِفَا
حِصْنٍيَضِلُّوا يَضِلَّ عَنْ وَأَفْئِدَةً بِالْيَا بِخُلْفٍ لَهُ وَلاَ



801 - وَفِي لِتَزُولَ
الْفَتْحُ وَارْفَعْهُ رَاشِداً وَمَا كَانَ لِي إِنِّي عِبَادِيَ خُذْ مُلاً



802 - وَرُبَّ خَفِيفٌ
إِذْ نَمَا سُكِّرَتْ دَنَا تَنزَّلُ ضَمُّ التَّا لِشُعْبَةَ مُثِّلاَ



803 - وَبِالنُّونِ
فِيهاَ وَاكْسِرِ الزَّايَ وَانُصِبِ الْمَلائِكَةَ المَرْفُوعَ عَنْ شَائِدٍ
عُلاَ



804 - وَثُقِّلَ
لِلْمَكِّيِّ نُونُ تُبَشِّرُونَ وَاكْسِرْهُ حِرْمِيَّاوَمَا الْحَذُفُ أَوَّلاَ



805 - وَيَقْنَطُ
مَعْهُ يَقْنَطُونَ وَتَقْنَطُوا وَهُنَّ بِكَسْرِ النُّونِ رَافَقْنَ حُمِّلاَ



806 - وَمُنْجُوهُمْ
خِفٌّ وَفِي الْعَنْكَبُوتِ تُنْجِيَنَّ شَفَا مُنْجُوكَ صُحْبَتُهُ دَلاَ



807 - قَدَرْنَا بِهَا
وَالنَّمْلِ صِفْ وَعِبَادِ مَعْ بَناتِي وَأَني ثُمَّ إِنِّيِ فَاعْقِلاَ



808 - وَيُنْبِتُ
نُونٌ صَحَّ يَدْعُونَ عَاصِمٌ وَفِي شُرَكَائِيَ الْخُلْفُ فِي الْهَمْزِ
هَلْهَلاَ



809 - وَمِنْ قَبْلِ
فِيهِمْ يَكْسِرُ النُّونَ نَافِع مَعًا يَتَوَفَّاهُمْ لِحَمْزَةَ وُصِّلاَ



810 - سَمَا كامِلاً
يَهْدِي بِضَمٍّ وَفَتْحَةٍ وَخَاطِبْ تَرَوْا شَرْعاً وَاْلآخِرُ فِي كِلاَ



811 - وَرَا
مُفْرَطُونَ اكْسِرْ أَضاَ يَتَفَيَّؤاُ الْمُؤَنَّثُ لِلْبَصْرِيِّ قَبْلُ
تُقُبِّلاَ



812 - وَحَقُّ صِحَاب
ضَمَّ نَسْقِيكُمُو مَمَا لِشُعْبَةَ خَاطِبَ يَجْحَدُونَ مُعَلَّلاَ



813 - وَظَعْنِكُمْ
إِسْكَانُهُ ذَائِعٌ وَنَجْزِيَنَّ الَّذِينَ النُّونُ دَاعِيهِ نُوِّلاَ



814 - مَلَكْتُ
وَعَنْهُ نَصَّ الاخْفَشُ يَاءهُ وَعَنْهُ رَوَى النَّقَّاشُ نُوناً مُوَهَّلاَ



815 - سِوَى الشَّامِ
ضُمُّوا وَاكْسِرُوا فَتَنُوا لَهُمْ وَيُكْسَرُ فِي ضَيْقٍ مَعَ النَّمْلِ
دُخُلُلاَ



816 - وَيَتَّخِذُوا
غَيْبٌ حَلاَ لِيَسُوءَ نُونُ رَاوٍ وَضَمُّ الْهَمْزِ وَالْمَدِّ عُدِّلاَ



817 -
سَمَاوَيُلَقَّاهُ يُضَمُّ مُشَدَّداً كَفَى يَبْلُغَنَّ امْدُدْهُ وَاكْسِرْ
شَمَرْدَلاَ



818 - وَعَنْ كُلِّهِمْ
شَدِّدْ وَفاً أُفِّ كُلِّهاَ بِفَتْحٍ دَناَ كُفْؤًا وَنَوِّنْ عَلَى اعْتَلاَ



819 - وَبِالْفَتْحِ
وَالتَّحْرِيكِ خِطْأً مُصَوَّب وَحَرَّكَهُ الْمَكِّي وَمَدَّ وَجَمَّلاَ



820 - وَخَاطَبَ فِي
يُسْرِفْ شُهُود وَضَمُّنَا بِحَرْفَيْهِ بِالْقِسْطَاسِ كَسْرُ شَذٍ عَلاَ



821 - وَسَيِّئَةً فِي
هَمْزِهِ اضْمُمْ وَهَائِهِ وَذَكِّرْ وَلاَ تَنْوِينَ ذِكْراً مُكَمَّلاَ



822 - وَخَفِّفْ مَعَ
الْفُرْقَانِ وَاضُمُمْ لِيَذْكُرُوا شِفَاءً وَفِي الْفُرْقَانِ يَذْكُرُ
فُصِّلاَ



823 - وَفِي مَرْيَمٍ
بِالْعَكْسِ حَقٌّ شِفَاؤُهُ يَقُولُونَ عَنْ دَارٍ وَفِي الثَّانِ نُزِّلاَ



824 - سَمَا كِفْلُهُ
أَنِّثْ يُسَبِّحُ عَنْ حِميً شَفَا وَاكْسِرُوا إِسْكَانَ رَجْلِكَ عُمَّلاَ



825 - وَيَخْسِفَ
حَقٌّنُونُهُ وَيُعِيدَكُمْ فَيُغْرِقَكُمْ وَاثْنَانِ يُرْسِلَ يُرْسِلاَ



826 - خِلاَفَكَ
فَافْتَحْ مَعْ سُكُونٍ وَقَصْرِهِ سَمَا صِفْ نَآى أَخِّرْ مَعاً هَمْزَهُ مُلاَ



827 - تُفَجِّرَ فِي
اْلأُولَى كَتَقْتُلَ ثَابِتٌ وَعَمَّ نَدىً كسْفاً بِتَحْرِيكِهِ وَلاَ



828 - وَفي سَبَأٍ
حَفْصٌ مَعَ الشُّعَرَاءِ قُلْ وَفِي الرُّومِ سَكِّنْ لَيْسَ بِالْخُلْفِ مُشْكِلاَ



829 - وَقُلْ قَالَ
اْلأُولَى كَيْفَ دَارَ وَضُمَّ تَا عَلِمْتَ رِضىً وَالْيَاءُ فِي رَبِّي
انْجَلاَ



830 - وَسَكْتَةُ
حَفْصٍ دُونَ قَطْعٍ لَطِيفَةٌ عَلَى أَلِفِ التَّنْوِينِ فِي عِوَجاً بَلاَ



831 - وَفِي نُونٍ
مَنْ رَاق وَمَرْقَدِناَ وَلاَمِ بَلْ رَانَ وَالْبَاقُونَ لاَ سَكْتَ مُوصَلاَ



832 - وَمِنْ لَدْنِهِ
في الضَّمِّ أَسْكِنْ مُشِمَّهُ وَمِنْ بَعْدِهِ كَسْرَانِ عَنْ شُعْبَةَ اعْتَلاَ



833 - وَضُمَّ
وَسَكِّنْ ثُمَّ ضُمَّ لِغَيْرِهِ وَكُلُّهُمْ فِي الْهَا عَلَى أَصْلِهِ تَلاَ



834 - وَقُلْ
مِرْفَقاً فَتْحٌ مَعَ الْكَسْرِ عَمَّهُ وَتَزْوَرُّ لِلشَّامِي كَتَحْمَرُّ
وُصِّلاَ



835 - وَتَزَّاوَرُ
التَّخْفِيفُ فِي الزَّايِ ثَاِبت وَحِرْمِيُّهُمْ مُلِّئْتَ فِي الَّلامِ
ثَقِّلاَ



836 - بَوَرْقِكُمُ
الإِسْكَانُ فِي صَفْوِ حُلْوِهِ وَفِيهِ عَنِ الْبَاقِينَ كَسْرٌ تَأَصَّلا



837 - وَحَذْفُكَ
لِلتَّنْوِينِ مِنْ مِائَةٍ شَفَا وَتُشْرِكْ خِطَابٌ وَهْوَ بِالْجَزْمِ كُمِّلاَ



838 - وَفِي ثُمُر
ضَمَّيْهِ يَفْتَحُ عَاصِمٌ بِحَرْفَيْهِ وَاْلإِسْكَانُ فِي الْمِيمِ حُصِّلاِ



839 - وَدَعْ مِيمَ
خَيْراً مِنْهُمَا حُكْمُ ثَابِتٍ وَفِي الْوَصْلِ لكِنَّا فَمُدَّ لَهُ مُلاَ



840 - وَذَكِّرْ
تَكُنْ شَافٍ وَفِي الْحَقِّ جَرُّهُ عَلَى رَفْعِهِ حَبْرٌ سَعِيد تَأَوَّلاَ



841 - وَعُقْباً
سُكُونُ الضَّمِّ نَصُّ فَتىً وَيَا نُسَيِّرُ وَالَى فَتْحَهَا نَفَرٌمَلاَ



842 - وَفِي النُّونِ
أَنِّثْ وَالْجِبَالَ بِرَفْعِهِمْ وَيَوْمُ يقُولُ النُّونُ حَمْزَةُ فَضَّلاَ



843 - لِمَهْلَكِهِمْ
ضَمُّوا وَمَهْلِكَ أَهْلِهِ سِوى عَاصِمٍ وَالْكَسْرُ فِي الْلاَّمِ عُوِّلاَ



844 - وَهَا كَسْرِ
أَنْسَانِيهِ ضُمَّ لِحَفْصِهِمْ وَمَعْهُ عَلَيْهِ اللهَ فِي الْفَتْحِ وَصَّلاَ



845 - لِتُغْرِق
فَتْحُ الضَّمِّ وَالْكَسْرِ غَيْبَةً وَقُلْ أَهْلَهَا بِالرَّفْعِ رَاوِيهِ
فَصَّلاَ



846 - وَمُدَّ
وَخَفِّفْ يَاءَ زَاكِيَةً سَمَا وَنُونَ لَدُنِّي خَفَّ صَاحِبُهُ إِلَى



847 - وَسَكِّنْ
وَأَشْمِمْ ضَمَّةَ الدَّالِ صَادِقاً تَخِذْتَ فَخَفِّفْ وَاكْسِرِ الْخَاءَ دُمْ
حُلاَ



848 - وَمِنْ بَعْدُ
بِالتَّخْفِيفِ يُبْدِلَ هَاهُنَا وَفَوْقَ وَتَحْتَ الْمُلْكِ كَافِيهِ ظَلَّلاَ



849 - فَأَتْبَعَ
خَفِّفْ فِي الثَّلاَثَةِ ذَاكِراً وَحَامِيَةً بِالْمَدِّ صُحْبَتُهُ كَلاَ



850 - وَفِي الْهَمْزِ
يَاءَ عَنْهُمْ وَصِحَابُهُمْ جَزَاءُ فَنَوِّنْ وَانْصِبِ الرَّفْعَ وَأَقْبَلاَ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://3oloum.7olm.org
mimou
Admin
mimou


الدولـه : : متن_المنظومة_الشاطبية. Jazaer10
ذكر عدد المساهمات : 1108
نقاط : 2272
السٌّمعَة : 0
تاريخ الميلاد : 06/12/1996
تاريخ التسجيل : 01/10/2011
العمر : 27

متن_المنظومة_الشاطبية. Empty
مُساهمةموضوع: رد: متن_المنظومة_الشاطبية.   متن_المنظومة_الشاطبية. I_icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 05, 2011 10:05 pm

851 - عَلَى حَقٍّ السُّدَّيْنِ سُدًّا
صِحَابُ حَقْقٍ الضَّمُّ مَفْتُوحٌ وَيس شِدْ عُلاَ



852 - وَيَأْجُوجَ
مَأْجُوجَ اهْمِزِ الْكُلَّ نَاصِراً وَفِي يَفْقَهُونَ الضَّمُّ وَالْكَسْرُ
شكِّلاَ



853 - وَحَرِّكْ بِهاَ
وَالمُؤْمِنينَ وَمُدَّهُ خَرَاجاً شَفَا وَاعْكِسْ فَخَرْجُ لَهُ مُلاَ



854 - وَمَكَّنَنِي
أَظْهِرْ دَلِيلاً وَسَكَّنُوا مَعَ الضَّمِّ فِي الصُّدْفَيْنِ عَنْ شُعْبَةَ
الْمَلاَ



855 - كَمَا حَقُّهُ
وَاهْمِزْ مُسَكِّناً لَدَى رَدْماً ائْتُونِي وَقَبْلَ اكْسِرِ الْوِلاَ



856 - لِشُعْبَةَ
وَالثَّانِي فَشَا صِفْ بِخُلْفِهِ وَلاَ كَسْرَ وَابْدَأْ فِيهِمَا الْيَاءَ
مُبْدِلا



857 - وَزِدْ قَبْلَ
هَمْزِ الْوَصْلِ وَالْغَيْرُ فِيهِمَا بِقَطْعِهِمَا وَلِلْمِدِّ بَدْءاً
وَمَوْصِلاَ



858 - وَطَاءَ فَمَا
اسْطَاعُوا لِحَمْزَةَ شَدّدُوا وَأَنْ يَنْفَدَ التَّذْكِيرُ شَافٍ تَأَوَّلاَ



859 - ثَلاَثٌ مَعي
دُونِي وَرَبِّي بِأَرْبَعٍ وَمَا قَيِلَ إِنْ شَاءَ الْمُضَافَاتُ تُجْتَلاَ



860 - وَحَرْفاً
يَرِثْ بِالْجَزْمِ حُلْوٌ رِضىً وَقُلْ خَلَقْتُ خَلَقْنَا شَاعَ وَجْهاً مُجَمَّلاَ



861 - وَضَمُّ
بُكِيًّا كَسْرُهُ عَنْهُمَا وَقُلْ عِتيًّا صُلِيًّا مَعْ جُثِيًّا شَذَا عَلاَ



862 - وَهَمْزُ أَهَبْ
بِالْيَا جَرى حُلْوَ بَحْرِهِ بِخُلْفٍ وَنِسْيًا فَتْحُهُ فَائِزٌ عُلاَ



863 - وَمِنْ
تَحْتَهَا اكْسِرْ وَاخْفِضِ الدَّهْرَ عَنْ شَذاً وَخَفَّ تَسَاقَطْ فَاصِلاً
فَتُحُمِّلاَ



864 - وَبِالضَّمِّ
وَالتَّخْفِيفِ حَفْصُهُمْ وَفِي رَفْعِ قَوْلِ الْحَقِّ نَصْبُ نَدٍ كَلاَ



865 - وَكَسْرُ
وَأَنَّ اللهَ ذَاكٍ وأَخْبَروا بِخُلْفٍ إِذَا مَا مُتُّ مُفِينَ وُصَّلاَ



866 - وَنُنَجِّي
خَفِيفاً رُضْ مَقَاماً بِضَمِّهِ دَنَا رءيا ابْدِلْ مُدْغِماً بَاسِطًا مُلاَ



867 - وَوُلْدَا بِهاَ
وَالزُّخْرُفِ اضْمُمْ وَسَكِّنَنْ شِفاَءً وَفِي نُوحٍ شَفاَ حَقُّهُ وَلاَ



868 - وَفِيهاَ وَفِي
الشُّورى يَكَادُ أَتَى رِضاَ وَطَا يَتَفَطَّرْنَ اكْسِرُوا غَيْرَ أَثْقَلاَ



869 - وَفي التَّاءِ
نُون سَاكِنٌ حَجَّ فِي صَفا كَمَالٍ وَفِي الشُّورى حَلاَ صَفْوُهُ وَلاَ



870 - وَرَاءي
وَاجْعَلْ لِي وَإِنِّي كِلاَهُماَ وَرَبِّي وَآتَانِي مُضَافَاتُهَا الْوُلا



871 - لِحَمْزَةَ
فَاضْمُمْ كَسْرَهاَ أَهْلِهِ امْكُثُوا مَعاً وَافْتَحُوا إِنِّي أَنَا دَائِماً
حُلاَ



872 - وَنُوِّنْ بِها
وَالنَّازِعَاتِ طُوًى ذَكَا وَفِي اخْتَرْتُكَ اخْتَرْناَكَ فَازَ وَثَقَّلاَ



873 - وَأَنَا وَشَامٍ
قَطْعُ اَشْدُدْ وَضُمَّ فِي ابْتِدَا غَيْرِهِ واضْمُمْ وَأَشْرِكْهُ كَلْكَلاَ



874 - معَ الزُّخْرُفِ
اقْصُرْ بَعْدَ فَتْحٍ وَسَاكِنٍ مِهَاداً ثَوى واضْمُمْ سِوىً فِي نَدٍ كَلاَ



875 - وَيُكْسَرُ
بَاقِيهِمْ وَفِيهِ وَفِي سُدىً مُمَالُ وُقُوفٍ فِي الأَصُولِ تَأَصَّلاَ



876 - فَيُسْحِتَكمْ
ضَمٌّ وَكَسْرٌ صِحَابُهُمْ وَتَخْفِيفُ قَالوا إِنَّ عَالِمُهُ دَلاَ



877 - وَهذَيْنِ فِي
هذَانِ حَجَّ وَثِقْلُهُ دَناَ فَاجْمَعُوا صِلُ وَافْتَحِ الْمِيمَ حُوَّلاَ



878 - وَقُلْ سَاحِرٍ
سِحْرٍ شَفَا وَتَلَقَّفُ ارْفَعِ الْجَزْمَ مَعْ أُنْثى يُخَيَّلُ مُقْبِلاَ



879 -
وَأَنْجَيْتُكُمْ وَأَعَدْتُكُمْ مَا رَزَقْتُكُمْ شَفَا لاَ تَخَفْ بِالْقَصْرِ
وَالْجَزْمِ فُصِّلاَ



880 - وَحاَ فَيَحِلَّ
الضَّمُّ فِي كَسْرِهِ رِضاً وَفِي لاَمِ يَحْلِلْ عَنْهُ وَافَى مُحَلَّلاَ



881 - وَفي مُلكِناَ
ضَمٌّ شَفَا وَافْتَحُوا أُولِي نُهَى وَحَمَلْناَ ضُمَّ وَاكْسِرْ مُثَقِّلاَ



882 - كَمَا عِنْدَ
حِرْمِيٍّوَخَاطَبَ تَبْصِرُوا شَذَّا وَبِكَسْرِ الَّلامِ تُخْلِفَهُ حَلاَ



883 - دُرَاكِ وَمَعْ
يَاءِ بِنَنْفُخُ ضَمُّهُ وَفي ضَمِّهِ افْتَحْ عَنْ سِوى وَلَدِ الْعُلاِ



884 - وَبِالْقَصْرِ
لِلْمَكِّي وَاجْزِمْ فَلاَ يَخَفْ وَأَنَّكَ لاَ فِي كَسْرِهِ صَفْوَةُ الْعُلاَ



885 - وَبِالْضَّمِّ
تُرْضَى صِفْ رِضاً يَأْتِهِمْ مُؤَنَّثٌ عَنْ أُولِي حِفْظٍ لَعَلِّي أَخِي حُلاَ



886 - وَذِكْرِي مَعاً
إِنِّي مَعاً لِي مَعاً حَشَرْتَنِي عَيْنِ نَفْسِي إِنَّنِي رَاسِيَ انْجَلاَ



887 - وَقُلْ قَالَ
عَنْ شُهْدٍ وَآخِرُهَا عَلاَ وَقُلْ أَوَلَمْ لاَ وَاوَ دارِيهِ وَصَّلاَ



888 - وَتُسْمِعُ
فَتْحُ الضَّمِّ وَالْكَسْرِ غَيْبَةً سِوَى الْيَحْصَبِي وَالصُّمَّ بِالرَّفْعِ
وُكِّلاَ



889 - وَقَالَ بِهِ
فِي النَّمْلِ وَالرُّومِ دَارِمٌ وَمِثْقَالُ مَعْ لُقْمَانَ بِالرَّفْعِ
أَكْمِلاَ



890 - جُذَاذاً
بِكَسْرِ الضَّمِّ رَاوٍ وَنُونُهْ لِيُحْصِنَكُمْ صَافي وَأُنِّثَ عَنْ كِلاَ



891 - وَسَكَّنَ
بَيْنَ الْكَسْرِ وَالْقَصْرِ صُحْبَةٌ وَحِرْمٌ وَنُنْجِي إِحْذِفْ وَثَقِّلْ
كَذِي صِلاَ



892 - وَلِلْكُتُبِ
اجْمَعْ عَنْ شَذاً وَمُضَافُهَا مَعِي مَسَّنِي إِنِّي عِبَادِيَ مُجْتَلاَ



893 - سُكَارى مَعاَ
سَكْرى شَفاَ وَمُحَرِّكٌ لِيَقْطَعْ بِكَسْرِ الَّلامِ كَمْ جِيدُهُ حَلاَ



894 - لِيُوفُوا ابْنُ
ذَكْوَانٍ لِيَطَّوَّفُوا لَهُ لِيَقْضُوا سِوى بَزِّيِّهِمْ نَفَرٌ جَلاَ



895 - وَمَعْ فَاطِرَ
انْصِبْ لُؤْلُؤاً نَظْمُ إِلْفَةٍ وَرَفْعَ سَوَاءَ غَيْرُ حَفْصٍ تَنَخَّلاَ



896 - وَغَيْرُ
صِحَابٍفِي الشَّرِيَعةِ ثُمَّ وَلْيُوَفُّوا فَحَرِّكْهُ لِشُعْبَةَ أَثْقَلاَ



897 - فَتَخْطَفُهُ
عَنْ نَافِعٍ مِثْلُهُ وَقُلْ معاً مُنْسَكاً بالكَسْرِ فِي السِّينِ شُلْشُلاَ



898 - وَيُدْفَعُ
حَقٌّ بَيْنَ فَتْحَيْهِ سَاكِنٌ يُدَافِعُ وَالْمَضْمُومُ فِي أَذِنَ اعْتَلاَ



899 - نَعَمْ حَفِظُوا
وَالْفَتْحُ فِي تَا يُقَاتِلُونَ عَمَّ عُلاَهُ هُدِّمَتْ خَفَّ إِذْ دُلاَ



900 - وَبَصْرِيًّ
أَهْلَكْنَا بِتَاءٍ وَضَمِّهَا يَعُدُّونَ فِيهِ الْغَيْبُ شَايَعَ دُخْلُلاَ



901 - وَفِي سَبَإِ
حَرْفَانِ مَعْهَا مُعَاجِزِينَ حَقٌّ بِلاَ مَدٍّ وَفِي الْجِيمِ ثُقِّلاَ



902 - وَالأوَّلُ مَعْ
لُقْماَنَ يَدْعُونَ غَلَّبُوا سِوى شُعْبَةٍ وَالْيَاءُ بَيْتِيَ جَمَّلاَ



903 - أَمَانَاتِهِمْ
وَحِّدْ وَفِي سَالَ دَارِياً صَلاَتِهِمُ شَافٍ وَعَظْماً كَذِي صِلاَ



904 - مَعَ الْعَظْمِ
وَاضْمُمْ وَاكْسِرِ الضَّمَّ حَقُّهُ بِتَنْبُتُ وَالمَفْتُوحُ سِيناَءِ ذُلِّلاَ



905 - وَضَمٌّ
وَفَتْحٌ مَنْزِلاً غَيْرَ شُعْبَةٍ وَنَوَّنَ تَتْراً حَقُّهُ وَاكْسِرِ الْوِلاَ



906 - وَأَنَّ ثَوى
وَالنُّونَ خَفِّفْ كَفَى وَتَهْجُرُونَ بِضَمٍّ وَاكْسِرِ الضَّمَّ أَجْمَلاَ



907 - وَفِي لاَمِ
لِلهِ الأَخِيرَيْنِ حَذْفُهاَ وَفِي الْهَاءِ رَفْعُ الْجَرِّ عَنْ وَلَدِ
الْعَلاَ



908 - وَعَالِمُ
خَفْضُ الرَّفْعِ عَنْ نَفَرٍ وَفَتْحُ شِقْوَتُنَا وَامْدُدْ وَحَرِّكُهُ
شُلْشُلاَ



909 - وَكَسْرُكَ
سُخْرِيًّا بِهاَ وَبِصَادِهاَ عَلَى ضَمِّهِ أَعْطَى شِفَاءً وَأَكْمَلاَ



910 - وَفِي أَنَّهُمْ
كَسْرٌ شَرِيفٌ وَتُرْجَعُونَ في الضَّمِّ فَتْحٌ وَاكْسِرِ الْجيمَ وَاكْمُلاَ



911 - وَفي قَالَ كَمْ
قُلْ دُونَ شَكٍّ وَبَعْدَهُ شَفَا وَبِهاَ يَاءٌ لَعَلِّيَ عُلِّلاَ



912 -
وَحَقٌّوَفَرَّضْناَ ثَقِيلاً وَرَأْفَةٌ يُحَرِّكُهُ الْمَكي وَأَرْبَعُ أَوَّلاَ



913 - صِحَابٌ
وَغَيْرُ الْحَفْصِ خَامِسَةُ الأَخِيرُ أَنْ غَضِبَ التَّخْفِيفُ وَالْكَسْرُ
أُدْخِلاَ



914 - وَيَرْفَعُ
بَعْدَ الْجَرِّ يَشْهَدُ شَائِعٌ وَغَيْرُ أُولِي بِالنَّصْبِ صَاحِبُهُ كَلاَ



915 - وَدُرِّيٌّ
اكْسِرْ ضَمَّهُ حُجَّةً رِضى وَفِي مَدِّهِ وَالْهَمْزِ صُحْبَتُهُ حَلاَ



916 - يُسَبِّحُ
فَتْحُ الْبَا كَذَا صِفْ وَيوقَدُ الْمُؤَنَّثُ صِفْ شَرْعاً وَحَقٌّتَفَعَّلاَ



917 - وَمَا نَوَّنَ
البَزِّي سَحاَبٌ وَرَفْعُهُمْ لَدى ظُلُمَاتٍ جَرَّ دَارٍ وَأَوْصَلاَ



918 - كَمَا
اسْتُخْلِفَ اضْمُمْهُ مَعَ الْكَسْرِ صَادِقاً وَفِي يُبْدِلَنَّ الْخِفُّ
صَاحِبُهُ دَلاَ



919 - وَثَانِيَ
ثَلاَثَ ارْفَعْ سِوى صُحْبَةٍوَقَفْ وَلاَ وَقِفَ قَبْلَ النَّصْبِ إِنْ قُلْتَ
أُبْدِلاَ



920 - وَيَأْكُل
مِنْهَا النونُ شَاعَ وَجَزْمُنَا وَيَجْعَلْ بِرَفْعٍ دَلَّ صَافِيهِ كُمَّلاَ



921 - وَنَحْشُرُ يَا
دَارٍ عَلاَ فَيَقُولُ نُونُ شَامٍ وَخَاطِبْ تَسْتَطِيعُونَ عُمَّلاَ



922 - وَنُزِّلَ
زِدْهُ النُّونَ وَارْفَعْ وَخِفَّ وَالْمَلاَئِكَةُ المَرْفُوعُ يُنْصَبُ
دُخْلُلاَ



923 - تَشَقَّقُ خِفُّ
الشِّينِ مَعْ قَافَ غَالِبٌ وَيَأْمُرُ شَافٍ وَاجْمَعُوا سُرُجاً وِلاَ



924 - وَلَمْ
يَقْتِرُوا اضْمُمْ عَمَّوَالْكَسْرَ ضُمَّ ثِقْ يُضَاعَفْ وَيَخْلُدْ رَفْعُ
جَزْمٍ كَذِي صِلاَ



925 - وَوَحَّدَ
ذُرِّيَّاتِنَا حِفْظُ صُحْبَةٍ وَيَلْقَوْنَ فَاضْمُمْهُ وَحَرِّكْ مُثَقِّلاَ



926 - سِوى
صُحْبَةٍوَالْيَاءُ قَوْمِي وَلَيْتَنِي وَكَمْ لَوْ وَلَيْتٍ تُورِثُ الْقَلْبَ
أَنْصُلاَ



927 - وَفِي
حَاذِرُونَ الْمدُّ مَاثُلَّ فَارِهِينَ ذَاعَ وَخَلْقُ اضْمُمْ وَحَرِّكْ بِهِ
الْعُلاَ



928 - كَمَا فِي نَدٍ
وَالأيْكَةِ اللاَّمُ سَاكِنٌ مَعَ الْهَمْزِ وَاخْفِضْهُ وَفِي صَادَ غَيْطَلاَ



929 - وَفِي نَزَّلَ
التَّخْفِيفُ وَالرُّوحُ وَالأَمِينُ رَفْعُهُماَ عُلْوٌّ سَمَاوَتَبَجَّلاَ



930 - وَأَنَثْ يَكُنْ
لِلْيَحْصَبِي وَارْفَع آيَةً وَفَا فَتَوَكَّلْ وَاوُ ظَمْئاَنِهِ حَلاَ



931 - وَيَا خَمْسِ
أَجْرِي مَعْ عِبَادِي وَلِي مَعِي مَعاً مَعْ أَبِي إِنِّي مَعاً رَبِّيَ انْجَلا



932 - شِهَابٍ بِنُونٍ
ثِقْ وَقُلْ يَأْتِيَنَّنِي دَنَا مَكُثَ افْتَحْ ضَمَّةَ الْكَافِ نَوْفَلاَ



933 - مَعاً سَبَأَ
افْتَحْ دُونَ نُونٍ حِمًى هُدًى وَسَكِّنْهُ وَانْوِ الْوَقْفَ زُهْراً
وَمَنْدَلاَ



934 - أَلاَ
يَسْجُدُوا رَاوٍ وَقِفْ مُبْتَلىً أَلاَ وَياَ وَاسْجُدُوا وَأبْدَأْهُ
بِالضَّمِّ مُوصِلاَ



935 - أَرَادَ أَلاَ
يَا هؤُلاَءِ اسْجُدُوا وَقِفْ لَهُ قَبْلَهُ وَالْغَيْرُ أَدْرَجَ مُبْدِلاَ



936 - وَقَدْ قِيلَ
مَفْعُولاً وَإِنْ أَدْغَمُوا بِلاَ وَلَبْسَ بِمَقْطُوعٍ فَقِفْ يَسْجُدُوا وَلاَ



937 - وَيُخْفُونَ
خَاطِبْ يُعْلِنُونَ عَلَى رِضاً تَمِدُّونَنِي الإِدْغامُ فَازَ فَثَقَّلاَ



938 - مَعَ السُّوقِ
سَاقَيهاَ وَسُوقِ اهْمِزُوا زَكاَ وَوَجْهٌ بِهَمْزٍ بَعْدَهُ الْوَاوُ وُكِّلاَ



939 - نَقُولَنَّ
فَاضْمُمْ رَابِعاً وَنُبَيِّتَنْنَهُ وَمَعاً فِي النُّونِ خَاطِبْ شَمَرْدَلاَ



940 - وَمَعْ فَتْحِ
أَنَّ النَّاسِ مَا بَعْدَ مَكْرِهِمْ لِكُوفٍ وَأَمَّا يُشْرِكُونَ نَدٍ حَلاَ



941 - وَشَدِّدْ وَصِلْ
وَامْدُدْ بَلِ أدَّارَكَ الَّذِي ذَكاَ قَبْلَهُ يَذَّكَّرُونَ لَهُ حُلاَ



942 - بِهَادِي مَعًا
تَهْدِي فَشَا الْعُمْيِ نَاصِباً وَبِالْيَا لِكُلٍّ قِفْ وَفِي الرُّومِ
شَمْلَلاَ



943 - وَآتُوهُ
فَاقْصُرْ وَافْتَحِ الضَّمَّ عِلْمُهُ فَشاَ تَفْعَلُونَ الْغَيْبُ حَقٌّ لَهُ
وَلاَ



944 - وَمَالِي
وَأَوْزِعْنِي وَإِنِّي كِلاَهُماَ لِيَبْلُوَنِي الْيَاءَاتُ فِي قَوْلِ مَنْ
بَلاَ



945 - وَفِي نُرِي
الْفَتْحَانِ مَعْ أَلِفٍ وَيَائِهِ وَثَلاَثٌ رَفْعُهَا بَعْدَ شُكِّلاَ



946 - وَحُزْناً
بِضَمِّ مَعْ سُكُونٍ شَفَا وَيَصْدُرَ اضْمُمْ وَكَسْرُ الضَّمِّ ظَامِيهِ
أَنْهَلاَ



947 - وَجِذْوَةٍ
اضْمُمْ فُزْتَ وَالْفَتْحُ نَلْ وَصُحْبَةٌ كَهْفُ ضَمِّ الرَّهْبِ وَاسْكِنْهُ
ذُبَّلاَ



948 - يُصَدِّقُنِي
ارْفَعْ جَزْمَهُ فِي نُصُوصِهِ وَقُلْ قَالَ مُوسَى وَاحْذِفِ الْوَاوَ دُخْلُلاَ



949 - نَمَا
نَفَرٌبِالضَّمِّ وَالْفَتْحِ يَرْجِعُونَ سِحْرَانِ ثِقْ فِي سَاحِرَانِ
فَتُقْبَلاَ



950 - وَيَجْبَى
خَلِيطٌ يَعْقِلُونَ حَفِظْتُهُ وَفِي خُسِفَ الْفَتْحَتَيْنِ حَفْصٌ تَنَخَّلاَ



951 - وَعِنْدِي وَذُو
الثُّنْياَ وَإِنِّي أَرْبَعٌ لَعَلِّي معاً رَبِّي ثَلاَثٌ مَعِي اعْتَلاَ



952 - يَرَوْا
صُحْبَةٌخَاطِبْ وَحَرِّكْ وَمُدَّ فِي النْنَشَاءة حَقاًّوَهْوَ حَيْثُ
تَنَزَّلاَ



953 - مَوَدَّةً
المَرْفُوعُ حَقُّ رُوَاتِهِ وَنَوِّنْهُ وَانْصِبْ بَيْنَكُمْ عَمَّ صَنْدَلاَ



954 - وَيَدْعُونَ
نَجْمٌ حَافِظٌ وَمُوَحِّدٌ هُنَا آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ صُحْبَةٌ دَلاَ



955 - وَفِي وَنَقُولُ
الْيَاءُ حِصْنٌوَيُرْجَعُنَ صَفْوٌ وَحَرْفُ الرُّومِ صَافِيهِ حُلِّلاَ



956 - وَذَاتُ ثَلاَثٍ
سُكَّنَتْ بَا نُبُوِّئَنْنَ مَعْ خِفِّهِ وَالْهَمْزُ بِالْيَاءِ شَمْلَلاَ



957 - وَإِسْكَانُ وَلْ
فَاكْسِرْ كَمَا حَجَّ جَا نَدىً وَرَبِّي عِبَادِي أَرْضِيَ أَلْبَابِهَا
انْجَلاَ



958 - وَعَاقِبَةُ
الثَّانِي سَمَاوَبِنُونِهِ نُذِيقُ زَكَا لِلْعَالَمِينَ اكْسِرُوا عُلاَ



959 - لِيَرْبُوا
خِطَابٌ ضُمَّ وَالْوَاوُ سَاكِنٌ أَتَى وَاجْمَعُوا آثَارِكُمْشَرَفاً عَلاَ



960 - وَيَنْفَعُ
كُوفِيٌّ وَفِي الطُّولِ حِصْنُهُ وَرَحْمَةً ارْفَعْ فَائِزاً وَمُحَصِّلاَ



961 - وَيَتَّخِذَ
المَرْفُوعُ غَيْرُ صِحَابِهِمْ تُصَعِّرْ بِمدٍّ خَفَّ إِذْ شَرْعُهُ حَلاَ



962 - وَفِي نِعْمَةٍ
حَرِّكْ وَذُكِّرَ هَاؤُهَا وَضُمَّ وَلاَ تَنْوِينَ عَنْ حُسْنٍ اعْتَلاَ



963 - سِوَى ابْنِ
الْعَلاَ وَالْبَحْرُ أُخْفِى سُكُونُهُ فَشاَ خَلْقَهُ التَّحْرِيكُ
حِصْنٌتَطَوَّلاَ



964 - لَما صَبَرُوا
فَاكْسِرْ وَخَفِّفْ شَذاً وَقُلْ بِماَ يَعْمَلُونَ اثْناَنِ عَنْ وَلَدِ
الْعَلاَ



965 - وَبِالْهَمْزِ
كُلُّ الَّلاءِ وَالْياَءِ بَعْدَهُ ذَكَا وَبِياَءٍ سَاكِنٍ حَجَّ هُمَّلاَ



966 - وَكَالْيَاءِ
مَكْسُوراً لِوَرْشٍ وَعَنْهُمَا وَقِفْ مُسْكِناً وَالْهَمْزُ زَاكِيهِ بُجِّلاَ



967 - وَتَظَّاهَرُونَ
اضْمُمْهُ وَاكْسِرْ لِعاَصِمٍ وَفِي الْهَاءِ خَفِّفْ وَامْدُدِ الظَّاءَ
ذُبَّلاَ



968 - وَخَفَّفَهُ
ثَبْتٌ وَفِي قَدْ سَمِعْ كَمَا هُنَا وَهُناَكَ الظَّاءُ خُفِّفَ نَوْفَلاَ



969 - وَحَقُّ
صِحَابٍقَصْرُ وَصْلِ الظَّنُونِ وَالرَسُولَ السَّبِيَلا وَهْوَ فِي الْوقَفْ فِي
حُلاَ



970 - مَقَامَ
لِحَفْصٍ ضُمَّ وَالثانِ عَمَّفِي الدْ دُخَانِ وَآتَوْهَا عَلَى الْمَدِّ ذُو
حُلاَ



971 - وَفِي الْكُلِّ
ضَمُّ الْكَسْرِ فِي أُسْوَةٍ نَدىً وَقَصْرُ كِفاً حَقٍّ يُضَاعَفْ مُثَقَّلاَ



972 - وَبِالْيَا
وَفَتْحِ الْعَيْنِ رَفْعُ الْعَذَابِ حِصْنُ حُسْنٍ وَتَعْمَلْ نُؤْتِ بِالْيَاءِ
شَمْلَلاَ



973 - وَقَرْنَ
افْتَحْ اذْ نَصُّوا يَكُونَ لَهُ ثَوى يَحِلُّ سِوَى الْبَصْرِي وَخَاتِمَ
وُكَّلاَ



974 - بِفَتْحٍ نَمَا
سَادَاتِنَا اجْمَعْ بِكَسْرَةٍ كَفَى وَكَثِيراً نُقْطَةٌ تَحْتُ نُفِّلاَ



975 - وَعَالِمٍ قُلْ
عَلاَّمِ شَاعَ وَرَفْعُ خَفْضِهِ عَمَّمِنْ رِجْزٍ أِلِيمٍ مَعاً وِلاَ



976 - عَلَى رَفْعِ
خَفْضِ الْمِيمِ دَلَّ عَلِيمُهُ وَنَخْسِفْ نَشَأْ نُسْقِطْ بِهاَ الْيَاَءُ
شُمْلَلاَ



977 - وَفِي الرِّيحُ
رَفْعٌ صَحَّ مِنْسَأَتَهْ سُكُونُ هَمْزَتِهِ مَاضٍ وَأَبْدِلْهُ إِذْ حَلاَ



978 - مَسَاكِنِهِمْ
سَكِّنْهُ وَاقْصُرْ عَلَى شَذاً وَفِي الْكَافِ فَافْتَحْ عَالِمًا فَتُبَجَّلاَ



979 - نُجَازِي
بِيَاءٍ وَافْتَحِ الزَّايَ وَالْكَفُورَ رَفْعٌ سَمَاكَمْ صَابَ أُكْلٍ أَضِفْ
حُلاَ



980 - وَحَقُّلِوَا
بَاعِدْ بِقَصْرٍ مُشَدَّدَا وَصَدَّقَ لِلْكُوفِيِّ جَاءَ مُثَقَّلاَ



981 - وَفُزِّعَ
فَتْحُ الضَّمِّ وَالْكَسْرِ كَامِلٌ وَمَنْ أَذِنَ اضْمُمْ حُلْوَ شَرْعٍ
تَسَلْسَلاَ



982 - وَفِي
الْغُرْفَةِ التَّوْحِيدُ فَازَ وَيُهْمَزْ التْتَنَاوُشُ حُلْوًا
صُحْبَةًوَتَوَصُّلاَ



983 - وَأَجْرِى
عِبَادِي رَبِّيَ الْيَا مُضَافُهاَ وَقُلْ رَفْعُ غَيْرُ اللهِ بِالْخَفْضِ
شُكِّلاَ



984 - وَنَجْزِي
بِياَءٍ ضُمَّ مَعْ فَتْحِ زَايِهِ وَكُلَّ بِهِ ارْفَعْ وَهْوَ عَنْ وَلَدِ
الْعَلاَ



985 - وَفِي
السَّيِّئِ المَخْفُوضِ هَمْزاً سُكُونُهُ فَشاَ بَيِّناتٍ قَصْرُ حَقٍّ فَتًى
عَلاَ



986 - وَتَنْزِيلُ
نَصْبُ الرَّفْعِ كَهْفُ صِحاَبِهِ وَخَفِّفْ فَعَزَّزْناَ لِشُعْبَةَ مُجْملاَ



987 - وَمَا
عَمِلَتْهُ يَحْذِفُ الْهاَءَ صُحْبَةٌ وَوَالْقَمَرَ ارْفَعْهُ سَماَوَلَقَدْ
حَلاَ



988 - وَخَا
يَخْصِمُونَ افْتَحْ سَمَا لُذْ وَأَخْفِ حُلْوَ بَرٍّ وَسَكِّنْهُ وَخَفِّفْ
فَتُكْمِلاَ



989 - وَسَاكِنَ
شُغْلٍ ضُمَّ ذِكْراً وَكَسْرُ فِي ظِلاَلٍ بِضَمٍّ وَاقْصُرِ اللاَّمَ شُلْشُلاَ



990 - وَقُلْ جُبُلاً
مَعْ كَسْرِ ضَمَّيْهِ ثِقْلُهُ أَخُو نُصْرَةٍ وَاضْمُمْ وَسَكِّنْ كَذِي حَلاَ



991 - وَتَنْكُسْهُ
فَاضْمُمْهُ وَحَرِّكْ لِعَاصِمٍ وَحَمْزَةَ وَاكْسِرْ عَنْهُمَا الضَّمَّ
أَثْقَلاَ



992 - لِيُنْذِرَ دُمْ
غُصْناً وَالأَحْقَافُ هُمْ بِهَا بِخُلْفٍ هَدى مَالِي وَإِنِّي مَعاً حُلاَ



993 - وَصَفًّا
وَزَجْراً ذِكْراً ادْغَمَ حَمْزَةٌ وَذَرْواً بِلاَ رَوْمٍ بِها التَّا
فَثَقَّلاَ



994 - وَخَلاَّدُهُمْ بِالْخُلْفِ
فَالْمُلْقِياَتِ فَالْمُغِيرَاتِ فِي ذِكْراً وَصُبْحاً فَحَصِّلاَ



995 - بِزِينَةِ
نَوِّنْ فِى نَدٍ وَالْكَوَاكِبِ انْصِبُلُوا صَفْوَةً يَسَّمَّعُونَ شَذ اً عَلاَ



996 - بِثِقْلَيْهِ
وَاضْمُمْ تَا عَجِبْتَ شَذاً وَسَاكِنٌ مَعاً لوْ آبَاؤُنَا كَيْفَ بَلَّلاَ



997 - وَفِي
يُنْزَفُونَ الزَّايَ فَاكْسِرْ شَذاً وَقُلْ في الأُخْرى ثَوى وَاضْمُمْ
يَزِفُّونَ فَاكْمُلاَ



998 - وَمَاذَا تُرِى
بِالضَّمِّ وَالْكَسْر شَائِعٌ وَإِلْيَاسَ حَذْفُ الْهَمْزِ بِالْخُلْفِ مُثِّلاَ



999 - وَغَيْرُ
صِحَابٍرَفْعُهُ اللهَ رَبَّكُمْ وَرَبَّ وَإِلْياسِينَ بِالْكَسْرِ وُصِّلاَ



1000 - مَعَ الْقَصْرِ
مَعْ إِسْكَانِ كَسْرٍ دَنَا غِنىً وَإِنّي وَذُو الثُّنْيَا وَأَنِّي اجْمِلاَ



1001 - وَضَمُّ
فَوَاقٍ شَاعَ خَالِصَةٍ أَضِفْ لَهُ الرَّحْبُ وَحِّدْ عَبْدَناَ قَبْلُ
دُخْلُلاَ



1002 - وَفي
يُوعَدُونَ دمُ حُلاً وَبِقَافَ دُمْ وَثَقَّلْ غَسَّاقاً مَعاً شَائِدٌ عُلاَ



1003 - وَآخَرُ
لِلْبَصْرِي بَضَمٍّ وَقَصْرِهِ وَوَصْلُ اتَّخَذْناَهُمْ حَلاً شَرْعُهُ وِلاَ



1004 - وَفَالْحَقُّ
فِى نَصْرٍ وَخُذْ يَاءَ لِي مَعاً وَإِنِّي وَبَعْدِي مَسَّنِي لَعْنَتِى إلى



1005 - أَمَنْ خَفَّ
حِرْمِيٌّ فَشَا مَدَّ سَالِماً مَعَ الْكَسْرِ حَقٌّعَبْدَهُ اجْمَعْ شَمَرْدَلاَ



1006 - وَقُلْ
كَاشِفاَتٌ مُمْسِكَاتٌ مُنَوِّناً وَرَحْمَتِهِ مَعْ ضُرِّهِ النَّصْبُ حُمِّلاَ



1007 - وَضُمَّ قَضى
وَاكْسِرْ وَحَرِّكْ وَبَعْدَ رَفْعُ شَافٍ مَفَازَاتٍ اجْمَعُوا شَاعَ صَنْدَلاَ



1008 - وَزِدْ
تَأْمُرونِي النُّونَ كَهْفًا وَ عَمَّخِفْفُهُ فُتِّحَتْ خَفِّفْ وَفِي النَّبإ
الْعُلاَ



1009 - لِكُوفٍ وَخُذْ
يَا تَأْمُرُونِي أَرَادَنِي وَإِنِّي مَعاً مَعْ يَا عِبَادِي فَحَصِّلاَ



1010 - وَيَدْعُونَ
خَاطِبْ إِذْ لَوى هَاءُ مِنْهُمْ بِكَافٍ كَفَى زِدِ الْهَمْزَ ثُمَّلاَ



1011 - وَسَكِّنْ
لَهُمْ وَاضْمُمْ بِيَظْهَرَ وَاكْسِرَنْ وَرَفْعَ الْفَسَادَ انْصِبُ إِلَى
عَاقِلٍ حَلاَ



1012 - فَأَطَّلِعَ
ارْفَعْ غَيْرَ حَفْصٍ وَقَلْبِ نَوْوِنُوا مِنْ حَمِيدٍ ادْخِلُوا نَفَرٌ صِلاَ



1013 - عَلَى
الْوَصْلِ وَاضْمُمْ كَسْرَهُ يَتَذَكَّرُونَ كَهْفٌ سَماَوَاحْفَظْ مُضاَفَاتِهاَ
الْعُلاَ



1014 - ذَرُونِي
وَادْعُونِي وَإِنِّي ثَلاثَةٌ لَعَلِيِّ وَفِي مَالِي وَأَمْرِيَ مَعْ إِلى



1015 - وَإِسْكَانُ
نَحْسَاتٍ بِهِ كَسْرُهُ ذَكاَ وَقَوْلُ مُمِيلِ السِّينِ لِلَّيْثِ أُخْمِلاَ



1016 - وَنَحْشُرُ
يَاءٌ ضُمَّ مَعْ فَتْحِ ضَمِّهِ وَأَعْدَاءُ خُذْ وَالْجَمْعُ عَمَّ عَقَنْقَلاَ



1017 - لَدى ثَمَرَاتٍ
ثُمَّ يَاشُرَكَائِىَ الْمُضَافُ وَيَا رَبِّي بِهِ الْخُلْفُ بُجِّلاَ



1018 - وَيُوحى بِفَتْحِ
الْحَاءِ دَانَ وَيَفْعَلُونَ غَيْرُ صِحَابٍيَعْلَمَ ارْفَعْ كَماَ اعْتَلاَ



1019 - بِمَا كَسَبَتْ
لاَ فَاءَ عَمَّكَبِيرَ في كَبَائِرَ فِيها ثُمَّ فِي النَّجْمِ شَمْلَلاَ



1020 - وَيُرْسِلَ
فَارْفَعْ مَعْ فَيُوحِي مُسَكِّناً أَتَانَا وَأَنْ كُنْتُمْ بِكَسْرٍ شَذَا
الْعُلاَ



1021 - وَيَنْشَأُ فِي
ضّمٍّ وَثِقْلٍ صِحاَبُهْ عِبَادُ بِرَفْعِ الدَّالِ فِي عِنْدَ غَلْغَلاَ



1022 - وَسَكِّنْ
وَزِدْ هَمْزاً كَوَاوٍ أَؤُشْهِدوا أَمِيناً وَفِيهِ الْمَدُّ بِالْخُلْفِ
بَلَّلاَ



1023 - وَقُلْ قَالَ
عَنْ كُفْؤٍ وَسَقْفاً بِضَمِّهِ وَتَحْرِيكِهِ بِالضَّمِّ ذَكَّرَ أَنْبَلاَ



1024 - وَحُكْمُ
صِحَابٍ قَصْرُ هَمْزَةِ جَاءَنَا وَأَسْوِرَةً سَكِّنْ وَبِالْقَصْرِ عُدِّلاَ



1025 - وَفِي سَلَفاً
ضَمًّا شَرِيفٍ وَصَادُهُ يَصُدُّونَ كَسْرُ الضَّمِّ فِى حَقِّ نَهْشَلاَ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://3oloum.7olm.org
mimou
Admin
mimou


الدولـه : : متن_المنظومة_الشاطبية. Jazaer10
ذكر عدد المساهمات : 1108
نقاط : 2272
السٌّمعَة : 0
تاريخ الميلاد : 06/12/1996
تاريخ التسجيل : 01/10/2011
العمر : 27

متن_المنظومة_الشاطبية. Empty
مُساهمةموضوع: رد: متن_المنظومة_الشاطبية.   متن_المنظومة_الشاطبية. I_icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 05, 2011 10:06 pm

1026 - ءَآلِهةٌ كُوفٍ يُحَقِّقُ ثَانِياً
وَقُلْ أَلِفاً لِلْكُلِّ ثَالِثاً ابْدِلاَ



1027 - وَفِي
تَشْتَهِيهِ تَشْتَهِي حَقُّ صُحْبَةٍ وَفِي تُرْجَعُونَ الْغَيْبُ شَايَعَ
دُخْلُلاَ



1028 - وَفِي قِيلَهُ
اكْسِرْ وَاكْسِرِ الضَّمَّ بَعْدُ فِي نَصِيرٍ وَخَاطِبْ تَعْلَمُونَ كَمَا
انْجَلاَ



1029 - بِتَحْتِي
عِبَادِي الْيَا وَيَغْلِي دَناَ عُلاً وَرَبُّ السَّموَاتِ اخْفِضُوا الرَّفْعَ
ثُمَّلاَ



1030 - وَضَمَّ
اعْتِلُوهُ اكْسِرْ غِنىً إِنَّكَ افْتَحُوا رَبِيعاً وَقُلْ إِنِّي وَلِي
الْيَاءُ حُمِّلاَ



1031 - مَعاً رَفْعُ
آيَاتٍ عَلَى كَسْرِهِ شَفاَ وَإِنَّ وَفِي أَضْمِرْ بِتَوْكِيدٍ أَوَّلاَ



1032 - لِنَجْزِي يَا
نَصٍّ سَمَاوَغِشَاوَةً بِهِ الْفَتْحُ وَاْلإِسْكَانُ وَالْقَصْرُ شُمِّلاَ



1033 - وَوَالسَّاعَةَ
ارْفَعْ غَيْرَ حَمْزَةَ حُسْناً الْمُحَسِّنُ إِحْسَاناً لِكُوفٍ تَحَوَّلاَ



1034 - وَغَيْرُ
صِحَابٍأَحْسَنَ ارْفَعْ وَقَبْلَهُ وَبَعْدُ بِياَء ضُمَّ فِعْلاَنِ وُصِّلاَ



1035 - وَقَلْ عَنْ
هِشاَمٍ أَدْغَمُوا تَعِدَانِنِي نُوَفيَهُمْ بِالْيَا لَهُ حَقُّ نَهْشَلاَ



1036 - وَقُلْ لاَ
تَرَى بِالْغَيْبِ وَاضْمُمْ وَبَعْدَهُ مَسَاكِنَهُمْ بِالرَّفْعِ فَاشِيهِ
نُوِّلاَ



1037 - وَيَاءُ
وَلكِنِّي وَيَا تَعِدَانِنِي وَإِنِّي وَأَوْزِعْنِي بِهاَ خُلْفُ مَنْ بَلاَ



1038 - وَبِالضَّمِّ
وَاقْصُرْ وَاكْسِرِ التَّاءَ قَاتَلُوا عَلَى حُجَّةٍ وَالْقَصْرُ فِي آسِنٍ
دَلاَ



1039 - وَفِي آنِفاً
خُلْفٌ هَدى وَبِضَمِّهِمْ وَكَسْرٍ وَتَحْرِيكٍ وَأُمْلِيَ حُصِّلاَ



1040 -
وَأَسْرَارَهُمْ فَاكْسِرْ صِحَاباًوَنَبْلُوَنْنَكُمْ نَعْلَمُ الْيَا صِفْ
وَنَبْلُوَ وَاقْبَلاَ



1041 - وَفِي
يُؤْمِنُوا حَقٌّوَبَعْدُ ثَلاثَةٌ وَفي ياَءٍ يُؤْتيِهِ غَدِيرَ تَسَلْسَلاَ



1042 - وَبِالضَّمِّ
ضُراًّ شَاعَ وَالْكَسْرُ عَنْهُماَ بِلاَمِ كلاَمَ اللهِ وَالْقَصْرُ وُكِّلاَ



1043 - بِمَا
يَعْمَلُونَ حَجَّ حَرَّكَ شَطْأَهُ دُعَا مَاجِدٍ فَآزَرَهُ مُلاَ



1044 - وَفِي
يَعْمَلُونَ دُمْ يَقُولُ بِياَءِ إذْ صَفَا وَاكْسِرُوا أَدْبَارَ إذ فَازَ
دُخْلُلاَ



1045 - وَبِالْيَا
يُنَادِى قِفْ دَلِيلاَ بِخُلْفِهِ وَقُلْ مِثْلُ مَا بِالرَّفْعِ شَمَّمَ
صَنْدَلاَ



1046 - وَفي
الصَّعْقَةِ اقْصُرْ مُسْكِنَ الْعَيْنِ رَاوِياَ وَقَوْمَ بِخَفْضِ الْمِيمِ
شَرَّفَ حُمَّلاَ



1047 - وَبَصْرٍ
وَأَتْبَعاَ بِوَاتَّبَعَتْ وَمَا أَلَتْنَا اكْسِرُوا دِنْياً وَإِنَّ افْتَحُوا
الْجَلاَ



1048 - رِضاً
يَصْعَقُونَ اضُمُمْهُ كَمْ نَصَّ وَالْمُسَيْطِرُونَ لِساَنٌ عَابَ بِالْخُلْفِ
زُمَّلاَ



1049 - وَصَاد كَزَايٍ
قَامَ بِالْخُلْفِ ضَبْعُهُ وَكَذَّبَ يَرْوِيهِ هِشَامٌ مُثَقَّلاَ



1050 - تُمَارُونَهُ
تَمْرُونَهُ وَافْتَحُوا شَذاً مَناَءةَ لِلْمَكِّي زِدِ الْهَمْزَ وَأَحْفِلاَ



1051 - ويَهْمِزُ
ضِيزَى خُشَّعاً خَاشِعاً شَفاَ حَمِيداً وَخَاطِبْ تَعْلَمُونَ فطِبْ كَلاَ



1052 - وَوَالْحَبُّ
ذُو الرَّيْحاَنِ رَفْعُ ثَلاَثِهاَ بِنَصْبٍ كَفَى وَالنُّونُ بِالْخَفْضِ
شُكِّلاَ



1053 - وَيَخْرُجُ
فَاضْمُمْ وَافْتَحِ الضَّمَّ إِذْ حَمَى وَفِى الْمُنْشَآتُ الشِّينُ بِالْكَسْرِ
فَاحْمِلاَ



1054 - صَحِيحاً
بِخُلْفٍ نَفْرُغُ الْياءَ شَائِعٌ شُوَاظٌ بِكَسْرِ الضَّمِّ مَكِّيُّهُمْ جَلاَ



1055 - وَرَفْعَ
نُحَاسٌ جَرَّ حَقٌّوَكَسْرَ مِيمِ يَطْمِثْ فِي الأُولَى ضُمَّ تُهْدى
وَتُقْبَلاَ



1056 - وَقَالَ بِهِ
اللَّيْثِ فِي الثَّانِ وَحْدَهُ شُيُوخٌ وَنَصُّ اللَّيْثِ بِالضَّمِّ الاوَّلاَ



1057 - وَقَوْلُ
الْكِسَائِي ضُمَّ أَيُّهُمَا تَشَا وَجِيهٌ وَبَعْضُ الْمُقْرِئِينَ بِهِ تَلا



1058 - وَآخِرُهَا
يَاذِي الْجَلاَلِ ابْنُ عَامِرٍ بِوَاو وَرَسْمُ الشَّامِ فِيهِ تَمَثَّلاَ



1059 - وَحُورٌ
وَعِينٌ خَفْضُ رَفْعِهِمَا شَفاَ وَعُرْباً سُكُونُ الضَّمِّ صُحِّحَ فَعْتَلَى



1060 - وَخِفُّ
قَدَرْناَ دَارَ وَانْضَمَّ شُرْبَ فِى نَدَى الصَّفْوِ وَاسْتِفْهَامُ إِنَّا
صَفَا وِلاَ



1061 - بِمَوْقِعِ
بِالإِسْكاَنِ وَالْقَصْرِ شَائِعٌ وَقَدْ أَخَذَ اضْمُمْ وَاكْسِرِ الْخَاءَ
حُوَّلاَ



1062 - ومِيثَاقُكُمْ
عَنْهُ وَكُلٌّ كَفَى وَأَنْظِرُوناَ بِقَطْعٍ وَاكْسِرِ الضَّمَّ فَيْصَلاَ



1063 - وَيؤْخَذُ
غَيْرُ الشَّامِ مَا نَزَلَ الْخَفِيفُ إِذْ عَزّ وَالصَّادَانِ مِنْ بَعْدُ دُمْ
صِلاَ



1064 - وَآتَاكُمْ
فَاقْصُرْ حَفِيظاً وَقُلْ هُوَ الْغَنِيُّ هُوَ احْذِفْ عَمَّوَصْلاً مُوَصَّلاَ



1065 - وَفي
يَتَنَاجَوْنَ اقْصُرِ النُّونَ سَاكِناً وَقَدِّمْهُ وَاضْمُمْ جِيمَهُ فَتُكَمِّلاَ



1066 - وَكَسْرُ
انْشِزُوا فَاضْمُمْ مَعاً صَفْوَ خُلْفِهِ عُلاً عَمَّ وَامْدُدْ فِي المَجَالِسِ
نَوْفَلاَ



1067 - وَفي رُسُلِي
الْيَا يُخْرِبُونَ الثَّقِيلَ حُزْ وَمَعْ دُوَلَةً أَنِّث يَكُونُ بِخُلْفِ لَلا



1068 - وَكَسْرَ
جِدَارٍ ضُمَّ وَالْفَتْحَ وَاقْصُرُوا ذَوِى أُسْوَةٍ إِنِّي بَياءِ تَوَصَّلاَ



1069 - وَيُفْصَلُ
فَتْحُ الضَّمِّ نَصٌّ وَصَادُهُ بِكَسْرٍ ثَوى وَالثِّقْلُ شَافِيهِ كُمِّلاَ



1070 - وَفى
تُمْسِكُوا ثِقْلٌ حَلاَ وَمُتِمُّ لاَ تُنَوِّنْهُ وَاخْفِضْ نُورَهُ عَنْ شَذاً
دَلاَ



1071 - وَلِله زِد
لاَماً وَأَنْصَارَ نَوِّناً سَماَوَتُنَجِّيكُمْ عَنِ الشَّامِ ثُقِّلاَ



1072 - وَبَعْدِي
وَأَنْصَارِي بِيَاء إِضاَفَةٍ وَخُشْبٌ سُكُونُ الضَّمِّ زَادَ رِضاً حَلاَ



1073 - وَخَفَّ
لَوَوْا إِلْفاً بِمَا يَعْمَلُونَ صِفْ أَكُونَ بِوَاوٍ وَانْصِبُوا الْجَزْمَ
حُفَّلاَ



1074 - وَبَالِغْ لاَ
تَنْوِينَ مَعْ خَفْضِ أَمْرِهِ لِحَفْصٍ وَبِالتَّخَّفِيفِ عَرَّفَ رُفِّلاَ



1075 - وَضُمَّ
نَصُوحاً شُعْبَةٌ مِنْ تَفَوُّتٍ عَلَى الْقَصْرِ وَالتَّشْدِيدِ شَقَّ
تَهَلُّلاَ



1076 - وَآمَنْتّمُو
فِي الْهَمْزَتَيْنِ أُصُولُهُ وَفي الْوَصْلِ الأُولَى قُنْبُلٌ وَاواً ابْدَلاَ



1077 - فَسُحْقاً
سُكُوناً ضُمَّ مَعْ غَيْبِ يَعْلَمُونَ مَنْ رُضْ مَعِي بِالْيَا وَأَهْلَكَنِي
انْجَلاَ



1078 - وَضَمُّهُمْ
فِي يَزْلِقُونَكَ خَالِدٌ وَمَنْ قَبْلَهُ فَاكْسِرْ وَحَرِّكْ رِوًى حَلاَ



1079 - وَيَخْفَى
شِفَاءً مَالِيَهْ مَاهِيَهْ فَصِلْ وَسُلْطَانِيَهْ مِنْ دُونِ هَاءٍ فَتُوصلاَ



1080 -
وَيَذَّكَّرُونَ يُؤْمِنُونَ مَقاَلُهُ بِخُلْفٍ لَهُ دَاعٍ وَيَعْرُجُ رُتِّلاَ



1081 - وَسَالَ
بِهَمْزٍ غُصْنُ دَانٍ وَغَيْرُهُمْ مِنَ الْهَمْزِ أَوْ مِنْ وَاوٍ أوْ يَاءٍ
ابْدَلاَ



1082 - وَنَزَّاعَةً
فَارْفعْ سِوى حَفْصِهِمْ وَقُلْ شَهَادَاتِهِمْ بِالْجَمْعِ حَفْصٌ تَقَبَّلاَ



1083 - إِلى نُصُبٍ
فَاضُمُمْ وَحَرِّكْ بِهِ عُلاَ كِرَامٍ وَقُلْ وُداًّ بِهِ الضَّمُّ أُعْمِلاَ



1084 - دُعَائِي
وَإِنِّي ثُمَّ بَيْتِي مُضَافُها مَعَ الْوَاوِ فَافْتَحْ إِنْ كَمْ شَرَفاً علاَ



1085 - وَعَنْ
كُلِّهِمْ أَنَّ المَسَاجِدَ فَتْحُهُ وَفِي أَنّهُ لَمَّا بِكَسْرٍ صُوَى العُلاَ



1086 - وَنَسْلُكْهُ
يَا كُوفٍ وَفِي قَالَ إِنَّماَ هُنَا قُلْ فَشاَ نَصًّا وَطَابَ تَقَبُّلاَ



1087 - وَقُلْ لِبَداً
فِي كَسْرِهِ الضَّمُّ لَلازِمٌ بِخُلْفٍ وَياَ رَبِّي مُضَافٌ تَجَمَّلاَ



1088 - وَوَطْئاً
وِطَاءً فَاكْسِرُوهُ كَمَا حَكَوْا وَرَبُّ بِخَفْضِ الرَّفْعِ صُحْبَتُهُ كَلاَ



1089 - وَثَاثُلْثِهْ
فَانْصِبْ وَفَا نِصْفِهِ ظُبىً وَثُلْثَىْ سُكُونُ الضَّمِّ لَلاحَ وَجَمَّلاَ



1090 - وَوالرِّجْزَ
ضَمَّ الْكَسْرَ حَفْصٌ إِذَا قُلِ إذْ وَأَدْبَرَ فَاهْمِزْهُ وَسَكِّنْ عَنِ
اجْتِلاَ



1091 - فَبَادِرْ
وَفَا مُسْتَنْفِرَهُ عَمَّفَتْحُهُ وَمَا يَذْكُرُونَ الْغَيْبَ خُصَّ وَخُلِّلاَ



1092 - وَرَا بَرَق
افْتَحْ آمِناً يَذَرُونَ مَعْ يُحِبُّونَ حَقٌّ كَفَّ يُمْنَى عَلاَ عَلاَ



1093 - سَلاَسِلَ
نَوِّنْ إِذْ رَوَوَا صَرْفَهُ لَناَ وَبَالْقَصْرِ قِفْ مِنْ عَنْ هُدىً
خُلْفُهُمْ فَلاَ



1094 - زَكاَ
وَقَوَارِيراً فَنَوِّنْهُ إِذْ دَنَا رِضاً صَرْفِهِ وَاقْصُرْهُ فِي الْوَقْفِ
فَيْصَلاَ



1095 - وَفِي الثَّانِ
نَوِّنْ إِذْ رَوَوْا صَرْفَهُ وَقُلْ يَمُدُّ هِشَامٌ وَاقِفاً مَعْهُمُ وِلاَ



1096 - وَعَالِيهِمُ
اسْكِنْ وَاكْسِرِ الضَّمَّ إِذْ فَشَا وَخُضْرٌ بِرَفْعِ الْخَفْضِ عَمَّ حُلاً
عُلاَ



1097 - وَإِسْتَبْرَقَ
حِرْمِيُّ نَصْرٍ وَخَاطَبُوا تَشَاءُونَ حِصْنٌوُقِّتَتْ وَاوُهُ حَلاَ



1098 - وَبِالْهَمْزِ
بَاقِيهِمْ قَدَرْنَا ثَقِيلاً إِذْ رَساَ وَجِماَلاَتٌ فَوَحِّدْ شَذاً عَلاَ



1099 - وَقُلْ
لاَبِثِينَ الْقَصْرُ فَاشٍ وقُلْ وَلاَ كِذَاباً بِتَخْفِيفِ الْكِسَائِيِّ
أَقْبَلاَ



1100 - وَفي رَفْعِ
يَا رَبُّ السَّموَاتِ خَفْضُهُ ذَلُولٌ وَفِى الرَّحْمنِ نَامِيهِ كَمَّلاَ أي



1101 - وَنَاخِرَةً
بِالْمَدِّ صُحْبَتُهُمْ وَفي تَزَكَّى تَصَدَّى الثَّانِ حِرْمِيٌّاثْقَلاَ



1102 - فَتَنْفَعُهُ
فِي رَفْعِهِ نَصْبُ عَاصِمٍ وَأَنَّا صَبَبْناَ فَتْحُهُ ثَبْتُهُ تَلاَ



1103 - وَخَفَّفَ
حَقٌّسُجِّرَتْ ثِقْلُ نُشِّرْتْ شَرِيعَةُ حَقٍّسُعِّرَتْ عَنْ أُولِى مَلاَ



1104 - وَظَا
بِضَنِينٍ حَقُّ رَاوٍ وَخَفَّ فِي فَعَدَّلَكَ للْكُوفِي وَحَقُّكَ يَوْمُ لاَ



1105 - وَفِي
فَاكهِينَ اقْصُرْ عُلاً وَخِتاَمُهُ بِفَتْحٍ وَقَدِّمْ مَدَّهُ رَاشِداً وَلاَ



1106 - يُصَلَّى
ثَقِيلاً ضمَّ عَمَّ رِضاً دَنَا وَبَا تَرْكَبَنَّ اضْمُمْ حَياً عَمَّ نُهَّلاَ



1107 - وَمَحْفُوظٌ
اخْفِضْ رَفْعَهُ خُصَّ وَهْوَ فِي الْمَجِيدِ شَفَا وَالْخِفُّ قَدَّرَ رُتِّلاَ



1108 - وَبَلْ
يُؤْثِرُونَ حُزْ وَتَصْلى يُضَمُّ حُزْ صَفَا يُسْمَعُ التَّذْكِيرُ حَقٌّوَذُو
جِلاَ



1109 - وَضَمَّ
أَولُوا حَقٍّوَلاَغِيَةٌ لَهُمْ مُسَيْطِر اشْمِمْ ضَاعَ وَالْخُلْفُ قُلِّلاَ



1110 - وَبِالسِّينِ
لُذْ وَالْوَتْرِ بِالْكَسْرِ شَائِعٌ فَقَدَّرَ يَرْوِي اليَحْصَبْيُّ مُثَقَّلاَ



1111 - وَأَرْبَعُ
غَيْبٍ بَعْدَ بَلْ لاَ حُصُولُهاَ يَحُضُّونَ فَتْحُ الضَّمِّ بِالْمَدِّ
ثُمِّلاَ



1112 - يُعَذِّبُ
فَافْتَحْهُ وَيُوثِقُ رَاوِياً وَيَاءان فِي رَبِّي وَفُكَّ ارْفَعَنْ وِلاَ



1113 - وَبَعْدَ
اخْفِضَنْ وَاكْسِرْ وَمُدَّ مُنَوِّناً مَعَ الرَّفْعِ إِطْعَامٌ نَداً عَمَّ
فَانْهَلاَ



1114 - وَمُؤْصَدَةٌ
فَاهْمِزْ مَعاً عَنْ فَتىً حِمىً وَلاَ عَمَّفِي وَالشَّمْسِ بِالْفاَءِ
وَانْجَلاَ



1115 - وَعَنْ
قُنْبُلٍ قَصْراً رَوَى ابْنُ مُجاَهِدِ رَآهُ وَلَمْ يَأْخُذْ بِهِ مُتَعَمِّلاَ



1116 - وَمَطلَعِ
كَسْرُ اللاَّمِ رَحْبٌ وَحَرْفَي الْبَرِيَّة فَاهْمِزْ آهِلاً مُتَأَهِّلاَ



1117 - وَتَا
تَرَوُنَّ اضْمُمْ في الأُولَى كَمَا رَسَا وَجَمَّعَ بِالتَّشْدِيدِ شَافِيهِ
كَلاَ



1118 -
وَصُحْبَةٌالضَّمَّيْنِ فِي عَمَدٍ وَعَوْا لإِيلاَفِ بِالْيَا غَيْرُ شَامِّيهِمْ
تَلاَ



1119 - وَإِيلاَفِ
كُلٌّ وَهْوَ في الْخَطِّ سَاقِطٌ وَلِى دِينِ قُلْ في الْكَافِرِينَ تَحَصَّلاَ



1120 - وَهَا أَبِي
لَهْبٍ بِالإِسْكَانِ دَوَّنُوا وَحَمَّالَةُ المَرْفُوعُ بِالنَّصْبِ نُزِّلاَ



1121 - رَوَى
الْقَلْبَ ذِكْرُ اللهِ فَاسْتَسْقِ مُقْبِلاَ وَلاَ تَعْدُ رَوْضَ الذَّاكِرِينَ
فَتُمحِلاَ



1122 - وَآثِرْ عَنِ
الآثَارِ مَثْرَاةَ عَذْبِهِ وَمَا مِثْلُهُ لِلْعَبدِ حِصْناً وَمَوْئِلاَ



1123 - وَلاَ عَمَلٌ
أَنْجى لَهُ مِنْ عَذَابِهِ غَدَاةَ الْجَزَا مِنْ ذِكْرِهِ مُتَقَبَّلاَ



1124 - ومَنْ شَغَلَ
الْقُرْآنُ عَنْهُ لِسَانَهُ يَنَلْ خَيْرَ أَجْرِ الذَّاكِرِينَ مُكَمَّلاَ



1125 - وَمَا أَفْضَلُ
الأَعْمَالِ إِلاَّ افْتِتَاحُهْ مَعَ الْخَتْمِ حِلاًّ وَارْتِحاَلاً مُوَصَّلاَ



1126 - وَفِيهِ عَنِ
الْمَكينَ تَكْبِيرُهُمْ مَعَ الْخَوَاتِمِ قُرْبَ الْخَتْمِ يُرْوى مُسَلْسَلاَ



1127 - إِذا كَبَّروا
في آخِرِ النَّاسِ أَرْدَفُوا مَعَ الْحَمْدِ حَتَّى الْمُفْلِحونَ تَوَسَّلاَ



1128 - وَقَالَ بِهِ
الْبَزِّيُّ مِنْ آخِرِ الضُّحى وَبَعْضٌ لَهُ مِنْ آخِرِ اللَّيْلِ وَصَّلاَ



1129 - فَإِنْ شِئْتَ
فَاقْطَعْ دُونَهُ أَوْ عَلَيْهِ أَوْ صِلِ الْكُلَّ دُونَ الْقَطْعِ مَعْهُ
مُبَسْمِلاَ



1130 - وَمَا قَبْلَهُ
مِنْ سَاكِنٍ أَوْ مُنَوَّنٍ فَلِلسَّاكِنَيْنِ اكْسِرْهُ فِي الْوَصْلِ مُرْسَلاَ



1131 - وَأَدْرِجْ
عَلَى إِعْرَابِهِ مَا سِوَاهُماَ وَلاَ تَصِلَنْ هَاءَ الضَّمِيرِ لِتُوصَلاَ



1132 - وَقُلْ
لَفْظُهُ اللهُ أَكْبَرْ وَقَبْلَهُ لأَحْمَدَ زَادَ ابْنُ الْحُبَابِ فَهَيْللاَ



1133 - وَقِيلَ بِهذَا
عَنْ أَبِي الْفَتْحِ فَارِسٍ وَعَنْ قُنْبُلْ بَعْضٌ بِتَكْبِيرِهِ تَلاَ



1134 - وَهَاكَ
مَوَازِينُ الْحُرُوفِ وَمَا حَكَى جَهَابِذَةُ النُّقَّادِ فِيهاَ مُحَصَّلاَ



1135 - وَلاَ رِيَبةٌ
فِي عَيْنِهِنَّ وَلاَ رِباَ وَعِنْدَ صَلِيلِ الزَّيْفِ يَصْدُقُ الاِبْتِلاَ



1136 - وَلاَ بُدَّ
فِي تَعْيِينِهِنَّ مِنَ الأولى عُنُوا بِالْمَعانِي عَامِلينَ وَقُوَّلا



1137 - فَابْدَأْ
مِنْهاَ بِالْمَخَارِجِ مُرْدِفاً لَهُنَّ بِمَشْهُورِ الصِّفَاتِ مُفَصِّلاَ



1138 - ثَلاَثٌ
بِأَقْصَى الْحَلْقِ وَاثْنانِ وَسْطَهُ وَحَرْفَانِ مِنْهاَ أَوَّلَ الْحَلْقِ
جُمِّلاَ



1139 - وَحَرْفٌ لَهُ
أَقْصَى اللِّسَانِ وَفَوْقَهْ مِنَ الْحَنَكِ احْفَظْهُ وَحَرْفٌ بِأَسْفَلاَ



1140 - وَوَسْطُهُمَا
مِنْهُ ثَلاَثٌ وَحَافَةُ الْلِسَانِ فَأَقْصَاهَا لِحَرْفٍ تَطَوَّلاَ



1141 - إِلى مَا بَلِى
الأَضْرَاسَ وَهْوَ لَدَيْهِمَا يَعِزُّ وَبِالْيُمْنَى يَكُونُ مُقَلَّلاً



1142 - وَحَرْفٌ
بِأَدْنَاهَا إِلى مُنْتَهاَهُ قَدْ بَلِى الْحَنَكَ الأَعْلى وَدُونَهُ ذُو وِلاَ



1143 - وَحَرْفٌ
يُدَانِيهِ إِلَى الظَّهْرِ مَدْخَلٌ وَكَمْ حَاذِقٍ مَعْ سِيبَويْهِ بِهِ
اجْتَلاَ



1144 - وَمِنْ طَرَفٍ
هُنَّ الثَّلاثُ لِقُطْرُبٍ وَيَحْيى مَعَ الْجَرْمِيِّ مَعْناَهُ قُوِّلاَ



1145 - وَمِنْهُ
وَمِنْ عُلْيَا الثَّنَايَا ثَلاَثَةٌ وَمِنْهُ وَمِنْ أَطْرَافِهاَ مِثْلُهاَ
انْجَلى



1146 - وَمِنْهُ
وَمِنْ بَيْنِ الثنَايَا ثَلاَثَةٌ وَحَرْفٌ مِنْ اطْرَافِ الثَّنَاياَ هِيَ
الْعُلاَ



1147 - وَمِنْ بَاطِنِ
السُّفْلَى مِنَ الشَّفَتَيْنِ قُلْ وَلِلشَّفَتَيْنِ اجْعَلْ ثَلاَثاً
لِتَعْدِلاَ



1148 - وَفِي أَوَّلِ
مِنْ كِلْمِ بَيْتَيْنِ جَمْعُهاَ سِوَى أَرْبَعٍ فِيهِنَّ كِلْمَةٌ أَوّلاَ



1149 - أَهَاعَحَشَا
غَاوٍ خَلاَ قَارِئٍ كَمَا جَرَى شَرْطُ يُسْرَى ضَارِعٍ لَلاحَ نَوْفَلاَ



1150 - رَعى طُهْرَ
دِينٍ تَمَّهُ ظِلُّ ذِي ثَناَ صَفَا سَجْلُ زُهْدٍ فِى وُجُوهِ بَنِى مَلاَ



1151 - وَغُنَّةُ
تَنْوِينٍ وَنُونٍ وَمِيمٍ انْ سَكَنَّ وَلاَ إِظْهَارَ فِي الأَنْفِ يُجْتَلى



1152 - وَجَهْرٌ
وَرَخْوٌ وَانْفِتَاحٌ صِفَاتُهَا وَمُسْتَفِلٌ فَاجْمَعْ الاضْدَادِ اشْمُلاَ



1153 - فَمَهْمُوسُهاَ
عَشْرٌ حَثَتْ كِسْفَ شَخْصِهِ أَجَدَّتْ كَقُطْبٍ لِلشَّدِيدَةِ مُثِّلاَ



1154 - وَمَا بَيْنَ
رَخْوٍ وَالشَّدِيدَةِ عَمْرُنَلْ وَوَايٌحُرُوفُ الْمَدِّ وَالرَّخْوِ كَمَّلاَ



1155 - وَقِظْ خُصَّ
ضَغْطِ سَبْعُ عُلُوٍ وَمُطْبَقٌ هُوَ الضَّادُ وَالظَّا أُعْجِما وَإِنُ اهْمِلاَ



1156 - وَصَادٌ
وَسِينٌ مُهْمَلانِ وَزَايُهاَ صَفِيرٌ وَشِينٌ بِالتَّفَشِّي تَعَمَّلاَ



1157 - وَمُنْحَرِفٌ
لاَمٌ وَرَاءٌ وَكُرِّرَتْ كَمَا الْمُسْتَطِيلُ الضَّادُ لَيْسَ بِأَغْفَلاَ



1158 - كَمَا
اْلأَلِفُ الْهَاوِي وَآوِيلِعِلَّةٍ وَفِي قُطْبِ جَدٍّخَمْسُ قَلْقَلَةٍ عُلاَ



1159 -
وَأَعْرَفُهُنَّ الْقَافُ كُلُّ يَعُدُّهَا فَهذَا مَعَ التَّوْفِيقِ كَافٍ
مُحَصِّلاَ



1160 - وَقَدْ وَفقَ
اللهُ الكَرِيمُ بِمَنِّهِ لإِكْمَالِهَا حَسْنَاءَ مَيْمُونَةَ الْجِلاَ



1161 - وَأَبْيَاتُهَا
أَلْفٌ تَزِيدُ ثَلاَثَةً وَمَعْ مائَةٍ سَبْعِينَ زُهْراً وَكُمَّلاَ



1162 - وَقَدْ
كُسِيَتْ مِنْهَا الْمَعَانِي عِنَايَةً كَمَا عَرِيَتْ عَنْ كُلِّ عَوْرَاءَ
مِفْصَلاَ



1163 - وَتَمَّتْ
بِحَمْدِ اللهِ فِي الْخَلْقِ سَهْلَةً مُنَزَّهَةً عَنْ مَنْطِقِ الْهُجْرِ
مِقْوَلاَ



1164 - وَلكِنَّهَا
تَبْغِي مِنَ النَّاسِ كُفْؤَهَا أَخَائِقَةٍ يَعْفُو وَيُغْضِي تَجَمُّلاَ



1165 - وَلَيْسَ لَهَا
إِلاَّ ذُنُوبُ وَلِيِّهَا فَيَا طَيِّبَ الأَنْفَاسِ أَحْسِنْ تَأَوُّلاَ



1166 - وَقُلْ رَحِمَ
الرَّحمنُّ حَيًّا وَمَيِّتًا فَتًى كَانَ لِلإِنْصَافِ وَالْحِلْمِ مَعْقِلاَ



1167 - عَسَى اللهُ
يُدْنِي سَعْيَهُ بِجِوَارِهِ وَإِنْ كَانَ زَيْفاً غَيْرَ خَافٍ مُزَلَّلاَ



1168 - فَيا خَيْرَ
غَفَّارٍ وَيَا خَيْرَ رَاحِمٍ وَياَ خَيْرَ مَأْمُولٍ جَداً وَتَفَضُّلاَ



1169 - أَقِلْ
عَثْرَتِي وَانْفَعْ بِهاَ وَبِقَصْدِهاَ حَنَانَيْكَ يَا اللهُ يَا رَافِعَ
الْعُلاَ



1170 - وَآخِرُ
دَعْوَانَا بِتَوْفِيقِ رَبِّنَا أَنِ الْحَمْدُ لِلهِ الَّذِي وَحْدَهُ عَلاَ



1171 - وَبَعْدُ
صَلاَةُ اللهِ ثُمَّ سَلاَمُهُ عَلَى سَيِّدِ الْخَلْقِ الرضَا مُتَنَخِّلاَ



1172 - مُحَمَّدٌ
الْمُخْتَارُ لِلْمَجْدِ كَعْبَةً صَلاَةً تُبَارِي الرِّيحَ مِسْكاً وَمَنْدَلاَ



1173 - وَتُبْدِي
عَلَى أَصْحَابِهِ نَفَحَاتِهَا بِغَيْرِ تَنَاهٍ زَرْنَبًا وَقَرَنْفُلاَ



B
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://3oloum.7olm.org
 
متن_المنظومة_الشاطبية.
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات آي ميس يو :: المــنــتــدى العـــامــ :: الأقســام الثانوية :: المنتدى العام-
انتقل الى: